استشهاد حفيدة هنية ضمن نحو خمسين فلسطينيا قضوا في مجزرة البراق
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
استشهدت الفتاة رؤى هنية، حفيدة رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، بغارة إسرائيلية الجمعة، في قطاع غزة.
وقضت رؤى هنية ضمن نحو خمسين فلسطينيا استشهدوا في غارة إسرائيلية استهدفت النازحين بمدرسة البراق في غزة.
وقال ناشطون إن رؤى هي ابنة همام إسماعيل هنية، وكانت تدرس الطب وتحلم في أن تصبح "طبيبة العائلة".
ونفذ الاحتلال مجازر وحشية الجمعة طالت أماكن تواجد النازحين في محيط المستشفيات، والمدارس.
وارتفع عدد الشهداء في قطاع غزة إلى أكثر من 11 ألفا، جلهم من النساء والأطفال.
ارتقاء الشهيدة رؤى همام إسماعيل هنية في مجزرة عائلة شاهين .
رؤى طالبة في كلية الطب بالجامعة الإسلامية بغزة وحفيدة رئيس المكتب السياسي لحركة حماس . pic.twitter.com/mXwi0PjuSr
حفيدة اسماعيل هنية استشهدت .. اخو محمد الضيف وولاده واحفاده
زوجة محمد الضيف نفسه وبنته قبل كدة
واكاد اقسم بالله انه لولا السرية بس كان اتعرف ان كل قسامي له شهيد عالاقل في عيلته ده لو كان باقي له عيلة اصلا
ادعوا للمجاهدين ومتسمعوش كلام الاوساخ اللي قاعدين في بلادهم مذمومين… https://t.co/xdUozQ7rjj
هذه الصورة لرؤى همام اسماعيل هنية
في هذه الصورة كانت رؤى في قمة السعادة والاقبال بينما يوصلها عمها عبدالسلام هنية في اول يوم لها في الجامعة كانت تدرس طب،، تريد انا تصبح طبيبة للعائلة.
و لكن اسرائيل قتلىتها و قتىلت براءتها و رقتها و هدوئها و علمها.
حفيدة القائد اسماعيل هنية… pic.twitter.com/NHe80APJPF
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية هنية غزة فلسطين غزة هنية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
شاب يرتكب مجزرة في إسطنبول
شهدت مناطق بيوك تشكمجة، وأفجيلار، وإسنيورت في إسطنبول حادثة مروعة حيث ارتكب الشاب التركي بهدادير آلاداغ مجزرة عائلية متسلسلة راح ضحيتها 5 أشخاص وأُصيب 2 آخرين.
بدأت القصة في الساعة 16:00 عندما قام آلاداغ باطلاق النار على والدته نجمية آلاداغ، ووالده محمد آلاداغ، وشقيقته بوكيت آلاداغ في منطقة بيوك تشكمجة باستخدام سلاح ناري. رغم محاولات الطاقم الطبي لإنقاذ الوالدين، إلا أنهما توفيا متأثرين بإصاباتهما.
بعد ذلك، انتقل آلاداغ إلى حي أفجيلار في الساعة 17:00، حيث توجه إلى صالون حلاقة في شارع جامعة منطقة جامال ميريش، وأطلق النار على كل من زوج شقيقته، جوخان سويلو، والحلاق محمد صالح أوزسوكوك، مما أسفر عن مقتلهما في مكان الحادث.
ثم توجه آلاداغ إلى منطقة إسنيورت، حيث قتل ابن عمه شادان سيردار بوكه بعد أن أصابه برصاصة في فمه. بعد ذلك، صعد آلاداغ إلى سيارته وأطلق النار على رأسه ليلقي حتفه في الحال.
وقد وثقت الكاميرات لحظات انتحار آلاداغ في سيارته بعد المجزرة.