أستاذ علاقات دولية: نشكر الموقف المصري الرافض لتهجير الفلسطينيين من أراضيهم| فيديو
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
وجه الدكتور فايز النشوان، أستاذ العلاقات الدولية والقانون الدولي، الشكر للموقف المصري الرافض لتهجير الفلسطينيين من أراضيهم، قائلا: إن القمة العربية تريد أن توجه رسالة للعالم بأسره، أن البوصلة التي يستخدمها الإعلام الغربي والسياسيون الغربيون، يجب أن تعدل، فلا يمكن قبول ما يحدث من إبادة جماعية وتهجير وقتل وإرهاب دولة، والتي يقوم بها الكيان الصهيوني تجاه الأخوة في غزة.
وأضاف «النشوان»، خلال لقاء عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن هذا الأمر لا يحتمل، بغض النظر عن وجهة نظرنا في حماس أو غيرها، ولكن نتحدث عما يحدث من قتل، حيث تخطى عدد الشهداء الـ 11 ألف شخص في غزة، بينهم أكثر من 2500 طفل و3700 امرأة، بجانب هدم البنية التحتية سواء للمساجد والكنائس والمستشفيات.
وأوضح أن القمة العربية هي قمة تعاون وتوحيد للجهود العربية والإسلامية، ومحاولة حثيثة وفعلية لإيصال الرسائل التي لا بد أن تصل، وتُبين أن العالم العربي والإسلامي يقف صفا واحدا، حتى الدول التي لديها علاقات دبلوماسية مع الكيان الصهيوني، أصبحت ملزمة أن تبين أن هذا التقتيل لا يمكن قبوله.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تهجير الفلسطينيين
إقرأ أيضاً:
أستاذ هندسة بترول: الدولة تتبنى استراتيجية لبناء مزيج من الطاقة يصل بالمتجددة لـ 42%
قال الدكتور رمضان أبو العلا أستاذ هندسة البترول، إن الدولة تتبنى استراتيجية لبناء مزيج من الطاقة تصل فيه نسبة الطاقة المتجددة لـ42٪.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية على قناة «إكسترا نيوز» أنه فى عام 2010 على وجه التحديد كان الإحتياطي الإستراتيجي المصري من النقد الأجنبي حوالى 35 مليار دولار، مشيرًا إلى أنه فى 13 نوفمبر 2013 تناقص الإحتياطي الإستراتيجي المصري إلى 13 مليار دولار فقط، وذلك بسبب توفير احتياجات مصر وفاتورة الاستيراد التى يتم تسديدها لتوفير احتياجات مصر من الطاقة بأوجهها المختلفة، تنبهت الدولة لذلك.
وتابع: «كما تسارعت بتدارك هذا الموقف، انخفاض الإحتياطي الإستراتيجي بهذا النحو وبهذة الكميات كان ينذر بكارثة اقتصادية، وتم تدارك الموقف بسرعة جدًا، و تم إتباع إستراتيجية جديدة فى قطاع البترول وقطاع الطاقة».
وأكمل: «تم جني ثمار ذلك بالإعلان عن اكتشاف حقل ظهر عام 2015 وبدأ فى دخول الإنتاج فى نهاية 2017، وعمل نقلة نوعية لمصر من مستورد للغاز الطبيعي على سبيل المثال، وكانت فاتورة إستيراده حوالي 3 مليار دولار سنويًا، فتحولنا إلى دولة مصدره للغاز».