قال  الموسيقار يحيى الموجي، إنه يعشق الموسيقى منذ طفولته، معقبًا: من صغري والعود قدامي، وأنا وعندي 8 سنين مسكت العود، ولعبت عليه أول أغنيتين في حياتي “للصبر حدود، واسأل روحك”.

وأضاف الموجي، خلال حواره مع برنامج “كلام ما بينا” المذاع على قناة “صدى البلد”، تقديم الإعلامية مي البحيري، أن الموهبة فطرة لا تتواجد في الإنسان، وبعد رؤية والده له وشطارته في استخدام العود؛ طالبه بدراسة الكمانجا.

رؤية مستقبلية

وأوضح: والدي رفض فكرة استمراري للعزف على العود، وكانت له رؤية مستقبلية، وتم الاستماع لجميع نصائحه التي أمرني بها

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الموسيقار يحيى الموجي الموسيقى صدى البلد

إقرأ أيضاً:

عرفانا بالجميل.. يمنيون يلتقون معلمهم المصري بعد 30 عاما: بندور عليه من سنين

في لفتة تعكس الوفاء والأصالة، ظل عدد من الطلاب اليمنيين، يبحثون عن معلمهم المصري لعدة سنوات، بعد رحلة امتدت لـ30 عاما، لتتوج بلقاء حار واستقبال حافل في إحدى قرى صعيد مصر.

يمنيون يلتقون معلمهم المصري

يقول نور الدين الرعياني، أحد أبناء قرية شوحط بعدان بمحافظة آب الخضراء بدولة اليمن: «لقاؤنا بمعلمنا طلعت محمد محمد أحمد العوام ابن قرية الدير الشرقي بمحافظة قنا، بعد 30 عاما من اللقاءات الأولى من خلال تدريسه لنا بإحدى مدارس القرية، كان مليئا بمشاعر والمحبة مصحوبة بالذكريات العطرة».

 

وتابع «نور الدين»، في تصريحاته لـ«الوطن» إنه وزملائه يبحثون عن معلمهم منذ سنوات ، مؤكدا أنه أتى إلى محافظة قنا مرتين من أعوام 2017 والثانية في 2021، للبحث عنه، ولكن لم نوفق، ومن خلال برنامج أحد الإعلاميين في مصر ذكرنا الموضوع ، وبعد أيام قليلة تواصلنا إلى معلمنا «طلعت»، والتقينا به في قريته وسط أهله وأحبابه .

منصور: المعلم المصري احسن تعليمنا

وقال منصور الوهيبي، أحد طلاب المعلم المصري:«مكثنا عدة سنوات في البحث عن معلمنا «طلعت» ونحمد الله أننا التقينا مرة أخرى بعد أكثرمن 30 عاما»، مؤكدا أنه سعيد بلقائه مرة أخرى لأنه سدد لنا معروفا بأنه أحسن تعليمنا وعاش بيننا أفضل السنين بين أهلنا في اليمن.

فيما أكد طلعت محمد محمد العوام ، المعلم المصري، ابن محافظة قنا ، الذي التقى بطلابه بعد 30 عاما ، أن شعوره لا يوصف وأن لقائه بطلابه اليوم جدد به الروح، مستدركا: «وما جزاء الإحسان إلا الإحسان».

وتابع في تصريحاته لـ«الوطن»، أنه ذهب إلى اليمن في بداية تسعينيات القرن الماضي ومكث نحو 10سنوات في مهنة التدريس في مواد الدراسات والعلوم والقرآن بإحدى المدارس هناك، وتتلمذ على يديه مئات الطلاب.

وأكد أن اليوم هو أسعد أيام حياته بأن يلتقى معلم مع تلاميذه بعد سنوات طويلة، وأنه لن يتركهم يغادروا مكانه حتى يتذكر كل الذكريات الجميلة التي عاشها في اليمن الشقيق، موضحا أن أهل المنطقة التي عاش بها أكرموه وأحسنوا معاملته، ما جعله يمنحهم كل جهده، الأمر الذي جعل بعض تلاميذه يبحثون عنه بعد 30 عاما لشكره.

مقالات مشابهة

  • دموع أُنس‭ ‬جابر بعد ثلاثة أشواط
  • عرفانا بالجميل.. يمنيون يلتقون معلمهم المصري بعد 30 عاما: بندور عليه من سنين
  • بعد عشرة سنين كتير.. حقيقة انفصال أحمد السقا عن زوجته مها الصغير
  • عصام الحضري يحتفل بعيد ميلاده مع البطيخ .. فيديو
  • مدفيديف يتجنب خروجا باكرا في بطولة استراليا للتنس
  • في هذا الموعد.. محمد فؤاد يحيي حفلًا غنائيًا في كندا
  • 4 سنين ماما.. هبة عبدالعزيز تحتفل بعيد ميلاد طفليها التوأم
  • أمين صالح: تأثرت بالثقافة العربية في العزف والغناء
  • البنجاوي: الفن المصري الأصيل والصعيدي لازم يوصل لكل العالم
  • «الفجيرة للفنون».. تنظم «ليلة عود»