قال القيادي في حركة حماس ، أسامة حمدان، اليوم الجمعة 10 نوفمبر 2023 ، إن "هناك جهود واتصالات مع قطر ومصر تهدف للتوصل إلى وقف لإطلاق النار لأسباب إنسانية في غزة ، فيما أن الاحتلال وبغطاء أميركي يرفض بشكل معلن وقف إطلاق النار".

أخبار غـزة الآن لحظة بلحظة عبر قناة تليجرام وكالة سوا الإخبارية

وأضاف أن "مقاتلي القسام لا يزالون في خضم المواجهة مع الاحتلال ومعنوياتهم في الميدان عالية، ونؤكد بكل ثقة أن أعداد قتلى الجيش الإسرائيلي أضعاف ما يعلن".

وتابع حمدان أن "محاولات الإدارة الأميركية لفرض الوصاية على الشعب الفلسطيني مرفوضة، وندعو المشاركين في القمة العربية لاتخاذ قرارات حاسمة تتجاوز مرحلة الاستنكار ورفض أي تدخل خارجي في الشأن الفلسطيني وتفعيل أشكال المقاطعة للاحتلال، كما أن الدول العربية والإسلامية تملك أوراقا وأدوات تمكنها من التصدي للضغوط الأميركية".

نص جاء في المؤتمر الصحفي الذي عقدته حركة حماس في العاصمة اللبنانية بيروت اليوم الجمعة في اليوم 34 للعدوان على غزة على المتواصل ضد قطاع غزة

في البداية نوجّه التحية لشعبنا الصامد المرابط في قطاع غزة، وندعو بالرحمة للشهداء الأبرار، وندعو بالشفاء العاجل للمصابين.

فشعبنا المجاهد المرابط، شعب الجبارين، هو فخرنا وعزنا، بصموده وجهاده ودمائه وأشلائه وآلامه، يعبِّد الطريق لكنس الاحتلال وانتزاع الحرية والاستقلال، ويفرض على العالم حقوقه وثوابته ودولته الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس .

والتحية متّصلة لكتائب القسام المظفرة وللمقاومة الفلسطينية البطلة التي لا زالت تدك الاحتلال وجيشه النازي، وتكبده خسائر كبيرة.

أولاً: بآخر التطورات في القطاع الصحي والوضع الإنساني في غزة والشمال:

- بالأمس وسّع الاحتلال دائرة استهدافه لمعظم مستشفيات مدينة غزة والشمال، فقَصف المستشفى الاندونيسي، ومستشفى القدس، ومجمع النصر فخرج عن الخدمة مستشفى الصحة النفسية ومستشفى العيون ومستشفى الأطفال في مجمع النصر ما سيعرّض حياة الآلاف من الأطفال للموت.

- اليوم صباحا قصف الاحتلال مجمع الشفاء الطبي 4 مرّات فاستهدف مستشفى الولادة والعيادة الخارجية، وقصفوا خيمة للصحفيين، فأوقعوا شهداء وجرحى بينهم وبين النازحين، فهل هذه أهدافا عسكرية يا سيادة الرئيس بايدن؟ ويا من تعطون الغطاء لاستمرار حرب الإبادة ضد شعبنا.

- عدد المستشفيات والمراكز الصحية التي استهدفت لحد الآن 135، وعدد المستشفيات والمراكز الصحية التي خرجت عن الخدمة بشكل أكثر من 64 مستشفى ومركز صحي.

- الحصيلة الرسمية لعدد الشهداء حتى الآن تجاوزت ال11 ألف، وحصيلة الجرحى تجاوزت ال27 ألف، وهي أرقام خارج استيعاب المستشفيات، فيما لا يزال الآلاف من أبناء شعبنا تحت الأنقاض، أكثر من نصفهم من الأطفال.

- وقد أطلقت وزارة الصحة نداءات متكررة للمجتمع الدولي والأمم المتحدة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، ونحن هنا نحمّل الأمم المتحدة والمجتمع الدولي المسؤولية عن حياة الأطفال والمدنيين العزّل، وندعوهم للتحرك العاجل وأن لا يكونوا أسرى لإرادة الاحتلال.

- قطاع غزة كله يتعرض للقصف المتواصل ولسياسة التجويع والتعطيش الممنهجة، وخاصة مدينة غزة ومحافظة الشمال، بصورة لم تعرفها البشرية إلا في عصورٍ ظلامية وحقبة النازية، والعالم مع الأسف يشاهد ولم يغادر بعد مربع الإدانة والاستنكار ليوقف هذه الجريمة بحق الأطفال والمدنيين العزّل.

- نطالب الجميع وبالأخص الدول العربية والإسلامية بالتحرك العاجل والضغط على الإدارة الأمريكية لوقف العدوان و فتح المعابر وإدخال المساعدات وتسهيل خروج الجرحى.

- نؤكد مجددا أن معبر رفح يجب أن يبقى مفتوحاً بشكل كامل ومستمر دون معوّقات، وندعو الأشقاء في مصر والدول العربية لممارسة المزيد من الضغط على واشنطن لإلزام الاحتلال بفتح الممرّات الإنسانية لإدخال المساعدات والمواد الغذائية الأساسية لأهلنا في قطاع غزة وخاصة في مدينة غزة والشمال.

- نحمّل الاحتلال وإدارة الرئيس بايدن المسؤولية عن القتل البطيئ للمرضى والجرحى، وعن قصف المستشفيات الذي يتم بالسلاح الأمريكي وبغطاء مباشر من الإدارة الأمريكية.

وعن حياة الأطفال والمدنيين، والمسؤولية عن بطء دخول المساعدات والمواد الإغاثية والطبية عبر معبر رفح.

- وفي هذا السياق يؤسفنا أن نقول بأن وكالة الأونروا قد تخلّت عن مسؤوليتها في مدينة غزة ومحافظة الشمال بشكل خاص رضوخاً للاحتلال ولقراراته، ما يحمّلها مسؤولية قانونية وإنسانية بموجب مهامها المنوطة بها.

ثانيا: المقاومة وكتائب القسام

- نطمئن شعبنا وأمّتنا ومحبي الشعب الفلسطيني بأن معنويات المقاومة عالية، وهي تتحكم في الميدان وتدير المعركة بحكمة، وماضية في مواجهة جيش الاحتلال النازي، وتسدد له ضربات قوية ستجعله يخرج من غزة مهزوماً أو يُدفن في رمالها.

- وبشأن خسائر الاحتلال فأنتم تابعتم كلمة القائد المتحدث باسم كتائب القسام أبو عبيدة، بتدمير 136 دبابة وناقلة جند، وهذا ما دفع الاحتلال لتشكيل كتيبة دبابات جديدة من ميركافاة 3 القديمة، والتي كانت تنتظر الخروج من الخدمة والإتلاف؟؟

- الاحتلال اعترف بمقتل 35 ضابط وجندي حتى اللحظة، وإصابة 250 ضابط وجندي آخرين، منهم 100 في حالة خطرة جدا أو ميئوس منها، ونحن نؤكد لكم أن أعداد قتلاهم أضعاف ذلك.

ثالثاً: الهدن الإنسانية

- يكثر الحديث في الإعلام عن هدن إنسانية، ونحن نقول بأن هناك جهود في هذا الاتجاه وحوارات واتصالات مع الإخوة في قطر ومصر بهدف التوصل إلى هدنة إنسانية، وعندما يتم الاتفاق سيتم الإعلان عنه مباشرة.

- ومن الجدير ذكره أنه رغم هذه الجهود والحوارات إلا أن آلة القتل والدمار والإبادة الجماعية الصهيونية لم تتوقف على أهلنا وشعبنا في غزة.

رابعاً: العدوان الصهيوني على الضفة الغربية:-

استمرارا واتصالا بحرب الإبادة الصهيونية في غزة، يواصل جيش الاحتلال ومستوطنيه إرهابهم في مختلف أنحاء الضفة الغربية المحتلة.

- فقد ارتقى أكثر من 190 من أبناء شعبنا شهداء في الضفة الغربية منذ بداية معركة طوفان الأقصى.

- أكثر من ٢٦٠٠ معتقل في سجون الاحتلال.

- معركة جنين أمس استشهد فيها ١٤ شهيداً ، ومن أمس وحتى صباح اليوم استشهد في الضفة الغربية ٢٠ شهيداً، إضافة إلى جرائم هدم منازل عائلات المقاومين ..

- وكل هذه الجرائم وتصاعد العدوان على شعبنا في الضفة الأبية لن تثني شعبنا ومقاومته عن مواصلة التصدي للاحتلال والثورة عليه.

- المقاومة في الضفة مستمرة وعمليات إطلاق النار على جنود العدو متواصلة، وآخرها عملية مستوطنة إيتمار حيث أصيب مستوطنان بجروح خطيرة وكان في السيارة طفلة تجنب المقاومين إطلاق النار عليها.

- نُحيي تصدي المقاومين الأبطال لجيش الاحتلال الإرهابي وندعو إلى تصعيد المواجهة ضد هذا العدو المجرم الذي لا يفهم إلا لغة القوة وملاحقة جنوده ومستوطنيه في عموم الضفة الغربية المحتلة، فليس لهم استقرار أو مكان على هذه الأرض.

خامساً: محاولات الإدارة الأمريكية لإدارة قطاع غزة

- نجدد التأكيد على أن محاولات الإدارة الأمريكية بفرض الوصايا على شعبنا الفلسطيني مرفوضة قطعاً، ولن يكون لها حضور إلا في عقول الواهمين، فشعبنا هو صاحب الحق المطلق في تقرير مصيره، وقد بدأ مسيرة التحرير والعودة.

- لا حل يُنهي الصراع إلا باستعادة الشعب الفلسطيني حقوقه الوطنية كاملة غير منقوصة ولا مشروطة.

سادساً : رسالتنا إلى القادة في القمة العربية وقمة منظمة التعاون الإسلامي:

- أنتم أمام محطة تاريخية وفارقة في تاريخ المنطقة ومستقبلها؛ ولذلك ندعوكم لأن تأخذوا قرارات حاسمة تتجاوز مربع الإدانة والاستنكار بعد أن أوغل الاحتلال في دماء الأطفال والنساء.

- وندعو للعمل بقوة لوقف العدوان على شعبنا وإدخال المساعدات الإغاثية، والتأكيد على رفض تهجير شعبنا عن أرضه. فقرار شعبنا الحاسم أنه لا نزوح ولا رحيل.. وصامدون رغم القصف والعدوان.

- نرفض أي تدخل خارجي في الشأن الفلسطيني ..فشعبنا هو صاحب القرار ولا وصاية عليه لا من الاحتلال ولا من أمريكياً ولا غيرها.

- وندعو القمة العربية والإسلامية لتفعيل كل أشكال المقاطعة ضد هذا الكيان النازي، وهذا مجال واسع ومتعدد الجوانب سياسيا واقتصاديا.

- ندعو الدول التي تقيم علاقات مع الاحتلال والدول المطبعة لطرد سفراء العدو المجرم، وقطع علاقاتها بكافة أشكالها معه، فما عاد مقبولا أن تكون هناك علاقات مع كيان إرهابي نازي يرتكب جرائم حرب وإبادة جماعية بحق شعب عربي مسلم، وينتهك حرمات ومقدسات المسلمين والمسيحيين وفي مقدمتها المسجد الأقصى قبلة المسلمين الأولى.

- دولنا العربية والإسلامية تمتلك أوراق قوة سياسية واقتصادية في مواجهة الإدارة الأمريكية المسؤولة عن مجزرة القرن في غزة، فقد آن الأوان لتفعيلها لوقف العدوان الوحشي على الأطفال والمدنيين العزّل.

سابعاً: الدعوة للتظاهر في كل دول العالم لوقف العدوان الإرهابي:

- نعبر عن تقديرنا العالي للشعوب العربية والإسلامية وأحرار العالم الذين تضامنوا مع أهلنا في قطاع غزة، ونوجّه لهم الدعوة مجدداً لتصعيد الحراك واستمرار التظاهر لوقف العدوان والإبادة الجماعية التي يتعرض لها شعبنا وأطفالنا بآلة حرب النازيون الجدد الذين يشكلون خطراً على العالم ومصالح الشعوب الحرّة.

- ندعو المؤسسات الحقوقية الدولية لتجريم الاحتلال ومحاسبته أمام المحاكم الدولية وعلى رأسهم "هتلر العصر" نتنياهو ووزيره الذي دعا لضرب غزة بقنبلة نووية، في تهديدٍ صريح لارتكاب إبادة جماعية وتهديدٍ السلم والأمن في العالم والمنطقة.

المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: العربیة والإسلامیة الأطفال والمدنیین الإدارة الأمریکیة الضفة الغربیة لوقف العدوان مدینة غزة فی الضفة قطاع غزة أکثر من فی غزة

إقرأ أيضاً:

سياسة الأرض المحروقة.. تصعيد العدوان الإسرائيلي على غزة وسط مواقف متباينة

في ظل تصاعد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، والذي يتواصل منذ 7 أكتوبر 2023، أسفرت الهجمات الأخيرة على مدينة غزة وبلدتي خانيونس وبيت لاهيا عن سقوط عدد من الشهداء الفلسطينيين بالإضافة إلى إصابة آخرين، مما يضاعف معاناة سكان القطاع المحاصر. 

وتزايدت الحصيلة اليومية للضحايا وسط حرب إبادة جماعية مستمرة، بعد أن استأنفت إسرائيل هجماتها في 18 مارس 2025 عقب تنصلها من اتفاق وقف إطلاق النار.

استشهاد و إصابة فلسطينيين في الهجمات الأخيرة

في صباح يوم الأحد 13 أبريل 2025، استهدف القصف الإسرائيلي منزلًا في بلدة خزاعة شرق خانيونس جنوبي قطاع غزة، مما أدى إلى استشهاد خمسة فلسطينيين. 

وفي رفح، استهدفت قوات الاحتلال مراكب الصيادين الفلسطينيين في مواصي المدينة، ما أسفر عن إصابة صياد. كما تعرضت بلدة دير البلح لغارتين جويتين أسفرتا عن تدمير مقر بلدية المنطقة بالكامل، وتسببتا في أضرار مادية كبيرة في المناطق المجاورة.

وأكدت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" في تقريرها أن غارة إسرائيلية استهدفت خيمة تأوي نازحين في منطقة أصداء شمال غرب خانيونس، أسفرت عن استشهاد فلسطينيين وإصابة آخرين. بالإضافة إلى استشهاد شاب جراء انفجار جسم من مخلفات الاحتلال في بلدة بيت لاهيا شمال القطاع، في حين استشهد آخر في حي الشجاعية شرق غزة إثر قصف إسرائيلي.

حصيلة الشهداء والإصابات

أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة أن حصيلة الشهداء جراء العدوان الإسرائيلي ارتفعت إلى 50,944 شهيدًا و116,156 مصابًا منذ بداية العدوان في أكتوبر 2023. وأضافت الوزارة في تقريرها الإحصائي اليومي أن الهجوم الأخير أسفر عن وصول 11 شهيدًا و111 إصابة خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية. 

كما بيّنت أن حصيلة الشهداء والإصابات منذ 18 مارس 2025، بلغت 1,574 شهيدًا و4,115 إصابة.

التهديدات الإسرائيلية

في إطار التصعيد المستمر ضد القطاع، هدد وزير الأمن الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، في منشور على منصة "إكس"، بجعل قطاع غزة "أصغر وأكثر عزلة". 

وأوضح كاتس أن قوات الجيش الإسرائيلي سيطرت على محور موراج الذي يقسم غزة من الشرق إلى الغرب، ما يؤدي إلى تحويل مناطق كبيرة في القطاع إلى "مناطق أمنية" تحت السيطرة الإسرائيلية. 

وادعى كاتس أن هذه العمليات العسكرية تأتي ضمن إستراتيجية تهدف إلى الضغط على حركة حماس لإجبارها على قبول صفقة للإفراج عن الأسرى.

حماس: "لن يعود الأسرى بالضغط العسكري"

من جهتها، أكدت حركة "حماس" في بيان مقتضب أن أسرى الاحتلال الإسرائيلي لدى المقاومة في قطاع غزة لن يعودوا عبر التصعيد العسكري. 

وأشارت الحركة إلى أن التصعيد الإسرائيلي ضد المدنيين هو "رسائل دموية إجرامية" للضغط على المقاومة، بالتزامن مع تحركات الوساطات المصرية والقطرية، والحديث عن مقترحات جديدة للتوصل إلى هدنة أو صفقة تبادل أسرى.

وتابعت الحركة أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، وحكومته لن يحققوا تقدمًا في ملف الأسرى دون التوصل إلى صفقة تبادل. وأكدت أن الأسرى لن يعودوا إلا بالقرار الذي يرفض نتنياهو اتخاذه.

الوفد الحمساوي في القاهرة

أعلنت حركة حماس مساء السبت 12 أبريل 2025، عن توجيه وفد برئاسة القيادي خليل الحية إلى العاصمة المصرية القاهرة، تلبية لدعوة من الحكومة المصرية. 

وأوضحت الحركة أن الوفد سيجتمع مع الوسطاء من قطر ومصر لمتابعة جهود التوصل إلى اتفاق لوقف العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني. كما جاء الوفد لمواصلة الجهود للضغط من أجل التوصل إلى صفقة تبادل أسرى مع الاحتلال.

استمرار العدوان في ظل المواقف المتباينة

يواصل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في تصاعد مستمر، ومع تزايد أعداد الشهداء والجرحى، يتأزم الوضع الإنساني في القطاع بشكل غير مسبوق. 

ومع استمرار سياسة الأرض المحروقة، التي تتبعها إسرائيل، لا تبدو المواقف الدولية المتبناة تجاه هذا العدوان حاسمة. بينما تتواصل محاولات حماس لإيجاد حل عبر الدبلوماسية والوساطات، تظل الحرب مفتوحة على جميع الاحتمالات، وتبقى نتائجها مرهونة بمواقف الأطراف المختلفة على الساحة الدولية والإقليمية.

مقالات مشابهة

  • حماس: لن نقبل أي مقترح لا يوقف العدوان
  • عاجل- بيان ناري من حماس: شعبنا لن يتراجع رغم دماء غزة والضفة
  • حماس: شعبنا الفلسطيني لن يسمح بتمرير مخططات التقسيم أو التهويد
  • فتح: ما يتعرض له الأسرى داخل سجون الاحتلال لا يقل بشاعة عن ما يعانيه شعبنا
  • حماس: أي مقترح لوقف إطلاق النار لا يأخذ بمصالح شعبنا لن يكون قابلا للتنفيذ
  • مصدر فلسطيني: التحضيرات جارية لفتح معبر رفح البري الأسبوع المقبل
  • سياسة الأرض المحروقة.. تصعيد العدوان الإسرائيلي على غزة وسط مواقف متباينة
  • أحمد شوبير: هناك اتصالات ومشاورات من الأهلي مع مدربين منذ فترة
  • مسئولون إسرائيليون: هناك تغير في موقف "حماس" بمفاوضات إطلاق سراح الرهائن
  • مصر وقطر شركاء في الدفاع عن قضية القرن