وزير الخارجية التونسي: قمة الرياض لها دور في دعم العلاقات بين دول القارة الإفريقية
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
أكد وزير الشئون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج نبيل عمار أن القمة السعودية ـ الإفريقية الأولى المنعقدة حاليًا بالمملكة العربية السعودية لها دور بارز في دعم علاقات الصداقة والتعاون بين المملكة والدول الإفريقية.
جاء ذلك خلال مشاركة وزير الشئون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج في القمة، حسبما ذكرت وزارة الخارجية التونسية في بيان، اليوم الجمعة.
وأشار عمار إلى حرص بلاده على تقديم كافة الدعم للشراكة التي ستنتج عن هذه القمة ووضع كافة تجاربها وخبراتها لخدمة هذه الشراكة الشاملة.
كما شدد الوزير على أهمية دعم وتكثيف التشاور بين المملكة ودول القارة من جهة، وبين المملكة والاتحاد الإفريقي من جهة أخرى من أجل تنسيق المواقف بخصوص أهم القضايا الراهنة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية العادلة واستعادة الشعب الفلسطيني لحقوقه الوطنية الشرعية الكاملة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السعودية القمة السعودية ـ الإفريقية تونس
إقرأ أيضاً:
انطلاق أعمال النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات في الرياض
افتتح معالي رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات الأستاذ فهد بن عبد المحسن الرشيد، أعمال النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات “IMS24” التي تنظمها الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات في الرياض خلال الفترة من 15 إلى 17 ديسمبر الجاري، بمشاركة أكثر من 1000 من قادة قطاع المعارض والمؤتمرات العالمي من 73 دولة.
وأوضح الرشيد في كلمته الافتتاحية أن قطاع المعارض والمؤتمرات بات محركًا رئيسيًا للتقدم في ظل ما يشهده العالم من تحولات عميقة، وهو ما يبرز أهمية القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات بوصفها منصة عالمية رائدة جاءت في توقيت بالغ الأهمية لقيادة هذا القطاع، مشيرًا إلى أن تطوير القطاع يأتي لتوسيع آفاق ما يمكن لصناعة الفعاليات تحقيقه، من خلال تغيير مفهوم اجتماع الناس وتواصلهم وتبادلهم للأفكار، وأن القمة ستمثل بداية فصل جديد في عالم الفعاليات.
وتُعد القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات, الحدث الأبرز في قطاع المعارض والمؤتمرات لهذا العام، وتضم عددًا من الشركاء المتحالفين, وتتضمن برنامج القمة عددًا من الفعاليات المكثفة، تشمل جلسات عامة ولقاءات حوارية، ومجموعات للابتكار، كما تشهد الإعلان عن عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم, التي تهدف إلى تحويل صناعة الفعاليات العالمية، وتشمل اتفاقيات استثمارية جديدة وشراكات تجارية، وإطلاق عدد من المشاريع التوسعية داخل المملكة، بهدف تعزيز دور المملكة في إعادة تشكيل مستقبل قطاع المعارض والمؤتمرات العالمي.