بدء إنشاء المدرسة اليابانية في مدينة دمياط الجديدة
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
تفقد المهندس محمد خلف الله رئيس جهاز مدينة دمياط الجديدة والمهندسة جيهان حسين رئيس هيئة البنية التعليمية بدمياط بدء إنشاء المدرسة اليابانية بطاقة (٢٨) فصل على مساحة (١٣) ألف متر مربع بالمجاورة الثالثة بالحى الرابع .
يأتى بناء هذه المدرسة اليابانية كثانى المدارس بمدينة دمياط الجديدة وذلك للنجاح والاقبال الكبير على هذه المدارس التعليمية التى تعتمد على المناهج التعليمية والتربوية والعملية الحديثة طبقا للتوجيهات والمناهج العلمية لخلق جيل جديد من المبدعين فى عهد الجمهورية الجديدة، وتطبيقا لتوجيهات الدكتور عاصم الجزار وزير الاسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية والمهندس عبد المطلب عماره نائب رئيس الهيئة لقطاع التنمية وتطوير المدن بتوفير جميع الخدمات التعليمية بالمدن الجديدة واستمرارا للتعاون المثمر والبناء بين جهاز مدينة دمياط الجديدة وهيئة الأبنية التعليمية بمحافظة دمياط.
أعلن رئيس جهاز تنمية مدينة دمياط الجديدة عن انعقاد دورة تدريبية بمقر جهاز مدينة دمياط الجديدة للسلامة والصحة المهنية ، فى إطار توجيهات وزير الاسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية و نائب رئيس الهيئة لقطاع التنمية وتطوير المدن بشأن قيام اللجنة المركزية للسلامة والصحة المهنية بعقد ندوات توعية بالمخاطر داخل بيئة العمل طبقا للقانون رقم (١١) لسنة ٢٠٠٣م والكود المصرى للتشغيل والصيانة بمحطات معالجة الصرف الصحى وروافعها وإجراء القياسات البيئية بالمدن الجديدة .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بمدينة دمياط الجديدة دمياط اليابانية مدینة دمیاط الجدیدة
إقرأ أيضاً:
حبس المتهمة بطعن نائب رئيس مدينة السنطة 4 أيام وعرضها على الطب النفسي
أمرت النيابة العامة بمدينة السنطة بمحافظة الغربية بحبس السيدة المتهمة بطعن نائب رئيس المدينة أربعة أيام على ذمة التحقيقات، مع قرار بعرضها على لجنة من الطب النفسي لبيان مدى سلامة قواها العقلية وقت ارتكاب الواقعة، كما كلفت المباحث الجنائية بسرعة التحريات حول دوافع الجريمة وملابساتها.
تعود تفاصيل الواقعة إلى صباح يوم الأحد، حين تعرض نائب رئيس مدينة السنطة للطعن بسلاح أبيض داخل مكتبه بمقر الوحدة المحلية. وبحسب شهود العيان، اقتحمت المتهمة – وهي إحدى المواطنات المتضررات من قرارات الإزالة الصادرة ضدها – مكتب المسؤول، ووجهت له طعنة نافذة في الكتف قبل أن يتمكن الحاضرون من السيطرة عليها.
تم نقل نائب رئيس المدينة إلى مستشفى السنطة العام، حيث خضع للعلاج وحالته الصحية مستقرة حاليًا. وكشفت التحقيقات الأولية أن المتهمة كانت قد تقدمت بعدة شكاوى اعتراضًا على قرار إزالة عقار مخالف تملكه، ويبدو أن تصعيد الأحداث أدى بها إلى ارتكاب الواقعة في لحظة انفعال شديد.
في السياق ذاته، استمعت النيابة العامة إلى عدد من الموظفين والشهود بالمجلس المحلي، الذين أكدوا أن المتهمة كانت قد حضرت أكثر من مرة للمطالبة بإلغاء القرار، لكنها لم تكن تبدي أي علامات عدوانية من قبل.
وأكد مصدر مطلع أن النيابة العامة تواصل التحقيقات الموسعة لكشف ما إذا كانت هناك أي ملابسات أخرى وراء الحادث، مشددًا على أن النيابة قررت التحفظ على السلاح المستخدم وإرساله للمعمل الجنائي للفحص.
كما طالب المجلس المحلي باتخاذ إجراءات أمنية إضافية لحماية المسؤولين أثناء أداء مهامهم، فيما شدد عدد من نواب البرلمان على ضرورة تغليظ العقوبات في حوادث الاعتداء على الموظفين العموميين، باعتبارها اعتداءً على هيبة الدولة.
تستمر النيابة في استكمال استجواب المتهمة، انتظارًا لتقرير الطب النفسي الذي سيحدد ما إذا كانت تتمتع بالأهلية القانونية الكاملة وقت ارتكاب الجريمة.