تصدرت البلوجر نانسي إلياس، مواقع التواصل الاجتماعي خلال الفترة الماضية، حيث تمكنت من تحقيق ملايين المشاهدات من خلال فيديوهاتها المميزة على منصات السوشيال ميديا خاصة تطبيقي التيك توك وانستجرام.

تمتلك نانسي إلياس، قاعدة جماهيرية كبيرة تتابعها وتدعمها في رحلتها الإبداعية، حيث تنشئ وتنشر محتوى متنوع على مواقع التواصل الاجتماعي، بما في ذلك الفيديوهات والمقالات والصور، كما تعد من أبرز الأشخاص الذين يعبرون عن آرائهم ويشاركون معلوماتهم وتجاربهم مع الجمهور عبر هذه المنصات الرقمية.

ما يميز البلوجر نانسي هو قدرتها على إبهار الجمهور بمحتواها الفريد والشيق، الذي يتناول مواضيع متنوعة تشمل السفر والموضة والجمال والطعام وغيرها، حيث تتميز بأسلوبها المميز وقدرتها على الوصول إلى الجمهور بشكل فعال، ما يجعلها محبوبة ومشهورة في عالم مواقع التواصل الاجتماعي.

من خلال نشر فيديوهاتها على مواقع التواصل الاجتماعي مثل يوتيوب وإنستجرام وتيك توك وغيرها، استطاعت نانسي إلياس، جذب انتباه الجماهير وتحقيق ملايين المشاهدات من خلال تقديم محتوى جذاب ومفيد يستهدف الجمهور المستهدف، وبذلك يحقق نجاحًا كبيرًا ويكسب شهرة واسعة.

تفاعل الجمهور مع البلوجر نانسي إلياس يعود إلى جودة محتواها وقدرتها على التواصل مع الجمهور بشكل فعال، حيث يتفاعل المتابعون مع فيديوهاتها ويعبرون عن آرائهم وتعليقاتهم، ما يدفعها للتفاعل معهم وتقديم محتوى يلبي اهتماماتهم ومطالبهم.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مواقع التواصل الاجتماعی

إقرأ أيضاً:

الإمارات.. عقوبة السب عبر تطبيقات التواصل الاجتماعي

أصبحت الجرائم الإلكترونية تشكل خطراً كبيراً على المجتمعات الحديثة، إذ تتنوع هذه الجرائم وتتعدد وسائل ارتكابها. واستجابةً لهذه التحديات، وضعت دولة الإمارات قوانين وتشريعات صارمة تحمي الأفراد من هذا النوع من الجرائم ومن بينها جرائم السب والقذف عبر الإنترنت.

وأوضح إيهاب النجار، مستشار قانوني، أن الجرائم الإلكترونية تعد من التحديات الكبرى التي تواجه المجتمع في العصر الرقمي، مما يستدعي وضع تشريعات رادعة لحماية الأفراد والمؤسسات، وعليه أقرت دولة الإمارات قوانين تهدف للتصدي لهذه الظاهرة، من بينها المرسوم بقانون اتحادي رقم (34) لسنة 2021 بشأن مكافحة الشائعات والجرائم الإلكترونية.
وأوضح أن المادة (43) من هذا القانون تبرز أهمية حماية السمعة الشخصية والاعتبار الاجتماعي للأفراد، حيث تفرض عقوبات صارمة على من يقوم بسب أو قذف الآخرين عبر الإنترنت. مبيناً أن هذه المادة تشدد العقوبة في حالة توجيه الإساءة لموظف عام أثناء تأدية عمله، مما يعكس الحرص على دعم وتحقيق العدالة الاجتماعية واحترام الكرامة الإنسانية.
وتفصيلاً، تنص المادة (43) "السب والقذف"، من المرسوم بقانون اتحادي رقم (34) لسنة 2021 بشأن مكافحة الشائعات والجرائم الإلكترونية في الإمارات، على أنه "يعاقب بالحبس والغرامة التي لا تقل عن 250 ألف درهم ولا تزيد على 500 ألف درهم، أو بإحدى هاتين العقوبتين، كل من سب الغير أو أسند إليه واقعة من شأنها أن تجعله محلاً للعقاب أو الازدراء من قبل الآخرين، وذلك باستخدام شبكة معلوماتية، أو إحدى وسائل تقنية المعلومات أو نظام معلوماتي. فإذا وقعت إحدى الأفعال الواردة بالفقرة الأولى من هذه المادة في حق موظف عام أو مكلف بخدمة عامة بمناسبة أو بسبب تأدية عمله عد ذلك ظرفا مشدداً للجريمة".

مقالات مشابهة

  • هلا رشدي تحتفل بعيد ميلادها الـ 34 بإطلالة ساحرة على إنستجرام وتحقق نجاحات فنية مبهرة
  • الإمارات.. عقوبة السب عبر تطبيقات التواصل الاجتماعي
  • اليوم.. الحكم على البلوجر سوزي الأردنية صاحبة تريند «آه.. الشارع اللي وراه»
  • في مواجهة العنصرية والاحتلال.. أبو تريكة يشعل مواقع التواصل بتصريحات نارية (شاهد)
  • 5 ملايين درهم لسداد رسوم دراسية لأيتام 'التمكين الاجتماعي'
  • «مصر الأزهر».. معهد شبراملس بالغربية يتألق في الأسبوع الثاني للدراسة
  • “ستارلينك” تسجل مليون مستخدم جديد خلال أربعة أشهر وتحقق 4 ملايين مشترك حول العالم
  • عضو «الأزهر للفتوى»: نرصد الفتاوى المتطرفة على مواقع التواصل وندحضها
  • خبير: الجمهور يشارك في ترويج الشائعات عبر إعادة نشرها على منصات التواصل
  • مهم من الضمان الاجتماعي