وجبات خفيفة وسهلة لتناول العشاء
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
الطعام الخفيف هو نوع من الوجبات الصغيرة التي تتميز بأنها خفيفة وسريعة التحضير. يُعتبر الطعام الخفيف خيارًا شهيًا ومناسبًا للتناول في أوقات مختلفة من اليوم، مثل وجبة خفيفة بين الوجبات الرئيسية، أو تقديمه في الحفلات والمناسبات الخاصة.
يتميز الطعام الخفيف بأنه يحتوي على مكونات بسيطة وخفيفة، مثل الفواكه والخضروات المقطعة، الأجبان، العينات الصغيرة من اللحوم والأسماك، المكسرات، الشوكولاتة، الحلويات الصغيرة، وغيرها من الأطعمة الصغيرة والمتنوعة.
يعتبر الطعام الخفيف خيارًا صحيًا للأشخاص الذين يرغبون في تناول كميات صغيرة من الطعام بدلًا من وجبات كبيرة، كما يمكن أن يكون خيارًا ممتعًا لتجربة مذاقات مختلفة وتبادلها مع الآخرين.
ومن أمثلة الأطعمة الخفيفة المشهورة:
- مقبلات مثل البروشيتا والتاباس والميني برغرز.
- السلطات الصغيرة مثل سلطة الكويساديا وسلطة القرنبيط المقلي.
- أصابع الجبن والخضروات مع الصلصات المختلفة.
- الفواكه المقطعة والتوت والعصائر الطازجة.
- الحلويات الصغيرة مثل الكب كيك والماكارون والتارت.
يمكن تناول الطعام الخفيف بمفرده أو تقديمه كجزء من وجبة أكبر. كما يمكن تخصيص الطعام الخفيف لتناسب أذواق واحتياجات كل فرد، سواء كانوا نباتيين أو يعانون من حساسية لمكونات معينة.
تتوفر العديد من المطاعم والمحال التجارية التي تقدم الطعام الخفيف بتشكيلة واسعة من الخيارات. يمكن أيضًا إعداد الطعام الخفيف في المنزل بسهولة باستخدام المكونات المتاحة.
إذا كنت تبحث عن وجبات خفيفة ولذيذة، فإن الطعام الخفيف هو الاختيار المثالي لك. يمكنك تجربة مختلف الأطعمة والتمتع بتناولها في أي وقت تشاء.
ساندويشات الهوت دوج المكسيكيعدد الأشخاص: 4
وقت تحضير المكونات: 5 دقائق
وقت الطهي: 10 دقائق
المكونات:
- 4 قطع من الخبز الفرنسي
- 4 هوت دوج
- بصل مقطع شرائح
- مخلل
- مايونيز وخردل
- فلفل أخضر حلو مقطع طوليًا
طريقة التحضير:
1. قم بتحمير البصل مع الزبدة أو الزيت، ثم قم بشوي الهوت دوج واتركه جانبًا.
2. ادهن قطع الخبز بالمايونيز والخردل، ثم ضع داخل كل قطعة هوت دوج وبصل وفلفل أخضر ومخلل.
3. قدّم الساندويشات لضيوفك واستمتعوا بها.
عدد الأشخاص: 3
وقت تحضير المكونات: 5 دقائق
وقت الطهي: 30 دقيقة
المكونات:
- 200 غرام من الجمبري المقشر
- 100 غرام من الطماطم الكرزية المقطعة إلى أنصاف
- 200 غرام من الباستا
- 100 غرام من الزبدة
- نصف كوب من أوراق الريحان
- 6 فصوص ثوم
- ملعقة كبيرة من زيت الزيتون
- ملح حسب الرغبة
- فلفل أسود حسب الرغبة
- جبن بارميزان للتزيين حسب الرغبة
طريقة التحضير:
1. قم بسلق الباستا وفقًا لتعليمات العبوة، ثم صفّها واتركها جانبًا. احتفظ بماء سلق الباستا للاستخدام اللاحق.
2. في مقلاة على نار متوسطة، ضع زيت الزيتون وملعقتين كبيرتين من الزبدة واتركهما يذوبان. ثم ضع الجمبري في المقلاة وتبله بالملح والفلفل الأسود. اطهه لمدة 3 دقائق على كل جانب، ثم ارفعه عن النار واتركه جانبًا.
3. أضف الثوم إلى المقلاة نفسها وقلبه لبضع ثوانٍ حتى ينتشر رائحته. ثم أضف الطماطم الكرزية إلى المقلاة واطهها لمدة 5 دقائق مع تهريس بعض الحبات قليلًا باستخدام ملعقة.
4. أعد وضع الجمبري في المقلاة، وضبط الملح والفلفل الأسود حسب الذوق، ثم أكمل الطهي لمدة 2-3 دقائق أخرى حتى يتم تسخين الجمبري.
5. أضف الباستا المطهية إلى المقلاة وقم بتشبيعها بالزبدة المتبقية وماء سلق الباستا حسب الحاجة. قم بتقليب المكونات جيدًا حتى يتجانس الصلصة.
6. قم بإضافة أوراق الريحان المفرومة إلى المقلاة وقم بتقديم الباستا الساخنة.
7. زيّن الباستا بجبن البارميزان حسب الرغبة.
8. قدّم الباستا اللذيذة واستمتع بها.
ملاحظة: يمكنك تعديل كمية المكونات وفقًا لعدد الأشخاص الذين تود إعداد الوجبة لهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الطماطم السلطات الشوكولاتة الأطعمة الخفيفة وجبات خفيفة الفواكه والخضروات اللحوم والأسماك العصائر الطازجة وجبة خفيفة صلصة تناول العشاء تناول الطعام
إقرأ أيضاً:
8 فوائد لتناول كوب من اللبن الدافئ في السحور قبل الصيام
أميرة خالد
يُعد السحور من الوجبات الأساسية للصائمين خلال شهر رمضان، حيث يؤثر بشكل مباشر على مستوى الطاقة والقدرة على التحمل طوال النهار. وبينما تتعدد الخيارات الغذائية المناسبة للسحور، يظل كوب اللبن الدافئ من أكثر المشروبات فائدة لصحة الجسم، لما يقدمه من مزايا عديدة تعزز الطاقة، وتحسن الهضم، وتمنح شعورًا بالراحة خلال فترة الصيام.
لكن ما الذي يحدث لجسمك عند تناول كوب من اللبن الدافئ في السحور؟
توضح د. سكينة جمال، خبيرة التغذية، التأثيرات الإيجابية التي يقدمها اللبن للصائم، والتي تشمل:
1. ترطيب الجسم وتقليل الشعور بالعطش
يساعد اللبن على الحفاظ على ترطيب الجسم، خاصة خلال ساعات الصيام الطويلة، حيث يحتوي على نسبة عالية من الماء تساهم في تخزين السوائل لفترة أطول، مما يقلل من الشعور بالجفاف والعطش.
ويساعد الماء الموجود في اللبن على تعويض السوائل المفقودة أثناء الصيام، كما يعزز قدرة الجسم على امتصاصها والاستفادة منها بكفاءة.
2. الشعور بالشبع لفترة أطول
تناول اللبن في السحور يعزز الإحساس بالشبع لساعات طويلة، نظرًا لاحتوائه على البروتينات والدهون الصحية التي تُبطئ عملية الهضم، مما يقلل من الشعور بالجوع أثناء النهار.
ويحتوي اللبن على “الكازين”، وهو بروتين يُهضم ببطء، مما يمنح إحساسًا بالامتلاء لفترة أطول.
3. تحسين عملية الهضم وراحة المعدة
يساهم اللبن في دعم صحة الجهاز الهضمي، بفضل احتوائه على البروبيوتيك (البكتيريا المفيدة)، التي تساعد على توازن الميكروبات المعوية، مما يقلل من مشاكل الانتفاخ وعسر الهضم.
وتحفز مكونات اللبن إنتاج العصارات الهضمية، مما يسهل هضم الطعام ويقلل من اضطرابات المعدة أثناء الصيام.
4. تعزيز جودة النوم
يُعرف اللبن بقدرته على تحسين جودة النوم، لاحتوائه على “التربتوفان”، وهو حمض أميني يساعد على إنتاج “السيروتونين”، الذي يتحول إلى “الميلاتونين” (هرمون النوم)، مما يعزز الاسترخاء والنوم العميق.
ويساعد التربتوفان على تهدئة الجسم والعقل، مما يجعلك أكثر استعدادًا للنوم العميق، وبالتالي الاستيقاظ بحيوية وقت السحور.
5. تقوية العظام والأسنان
يعد اللبن مصدرًا غنيًا بالكالسيوم وفيتامين (د)، اللذين يساعدان في الحفاظ على صحة العظام والأسنان، وتقليل خطر الإصابة بهشاشة العظام.
ويساعد الكالسيوم على تقوية العظام، بينما يعزز فيتامين (د) امتصاصه في الجسم.
6. تحسين صحة القلب
يحتوي اللبن على البوتاسيوم والمغنيسيوم، وهما عنصران أساسيان في تنظيم ضغط الدم وتحسين صحة القلب.
ويساعد البوتاسيوم والمغنيسيوم في ضبط مستويات الصوديوم، مما يحمي القلب من المشكلات الصحية ويقلل من خطر ارتفاع ضغط الدم.
7. دعم الجهاز المناعي
يحتوي اللبن على فيتامينات ومعادن مثل فيتامين A، فيتامين C، والزنك، التي تعزز جهاز المناعة، مما يجعل الجسم أكثر قدرة على مقاومة الأمراض خلال الصيام.
وتساعد العناصر الغذائية الموجودة في اللبن على تقوية المناعة، مما يقلل من فرص الإصابة بالالتهابات والأمراض.
8. الوقاية من الحموضة وحرقة المعدة
يعمل اللبن كمهدئ طبيعي للمعدة، حيث يساعد في معادلة الأحماض الزائدة، مما يقلل من خطر الإصابة بالحموضة وحرقة المعدة أثناء الصيام.
ويشكل اللبن طبقة مريحة على جدران المعدة، مما يحميها من التهيج الناتج عن الصيام لساعات طويلة.
ويُعد تناول كوب من اللبن الدافئ في السحور خيارًا مثاليًا للحفاظ على الترطيب، والشعور بالشبع، وتحسين الهضم، وتعزيز النوم، وصحة العظام والقلب. احرص على إدراجه ضمن وجبتك لضمان صيام أكثر راحة وصحة خلال شهر رمضان.