صديقة نيمار تكشف تفاصيل عملية السطو على منزل عائلتها
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
كشفت صديقة النجم البرازيلي نيمار، برونا بيانكاردي، عن تفاصيل حادثة السطو على منزل عائلتها في مقاطعة كوتيا بمدينة ساوباولو البرازيلية، بهدف اختطافها مع نجلتها مافي المولودة حديثا.
واقتحم 3 لصوص منزل عائلة بيانكاردي، فجر الثلاثاء الماضي، من أجل السرقة واختطاف الطفلة مافي وأمها برونا، بهدف طلب فدية من نيمار للإفراج عنهما، ولكن من حسن الحظ أنهما لم يكونا يتواجدان في المنزل.
ونقلت صحيفة "AS" الإسبانية، عن برونا، قولها: "سرقوا منزلي وأخذوا أمي وأبي كرهائن، وأنا ومافي وأختي لم نعد نعيش هناك، ولم نكن متواجدين في هذا الوقت، ومن الممكن استعادة الأمور المادية، الأهم هو أن الجميع بخير وتم العثور على المتورطين، أشكرك يا إلهي واحمِ عائلتي من كل شر".
وأضافت صديقة نيمار: "القضية حاليا في أيدي الجهات المختصة التي ستحقق العدالة، وهذا ليس موقفا سهلا لأي شخص، خاصة لعائلة لم تكن تنوي الكشف عن حياتها بهذه الطريقة، وأخيرا نطالب بالاحترام والتقدير في هذه اللحظة الحساسة، وأشكركم لدعمكم وتفهمكم".
وقد اعتقلت الشرطة البرازيلية جار برونا بيانكاردي، الذي يبلغ من العمر 20 عاما، وهو متورط في عملية السطو، حيث اعتراف باسمي رفيقيه الآخرين، وتجري التحقيقات خلال الوقت الحالي.
المصدر: وسائل إعلام
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الهلال السعودي نيمار
إقرأ أيضاً:
عملية سياسية ليبية خالصة.. تفاصيل البيان الختامي للقاء مجلسي النواب والدولة الليبيين
عقد أعضاء من مجلسي النواب والدولة الليبيين، لقاءً تشاوريًا اليوم الأحد في القاهرة، بمشاركة 96 عضوًا من مجلس النواب و73 عضوًا من المجلس الأعلى للدولة؛ لمناقشة مختلف القضايا وسبل الدفع بالعملية السياسية الليبية نحو حل شامل من شأنه أن ينهي حالة الانقسام بمؤسسات الدولة ويوصل لإنجاز الانتخابات الرئاسية والبرلمانية.
البيان الختامي للقاء مجلسي النواب والدولة الليبيينويأتي هذا اللقاء التشاوري بدعوة من مجلسي النواب والشيوخ في مصر، إذ أنه تم الاتفاق على التأكيد على الملكية الليبية للعملية السياسية، وضرورة استمرار التواصل بين المجلسين، وتفعيل مخرجات لقاء القاهرة الثلاثي الذي عقد بالقاهرة برعاية جامعة الدول العربية بتاريخ 10 مارس 2024، بالإضافة إلى إعادة تشكيل السلطة التنفيذية، وتحديد دور البعثة الأممية في دعم المؤسسات الليبية وفقًا للاتفاق السياسي، ودعم القضية الفلسطينية ورفض العدوان والتهجير القسري، مع دعوة الجامعة العربية لاتخاذ موقف حازم.
واتفق أعضاء مجلسي النواب والدولة الليبيين على عقد الاجتماع القادم في إحدى المدن الليبية لاتخاذ الإجراءات اللازمة لتحقيق ما تم الاتفاق عليه، ووجهوا الشكر لمصر قيادةً وحكومةً وشعبًا، على دعمها للحوار الليبي واستضافة اللقاء.