صديقة نيمار تكشف تفاصيل عملية السطو على منزل عائلتها
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
كشفت صديقة النجم البرازيلي نيمار، برونا بيانكاردي، عن تفاصيل حادثة السطو على منزل عائلتها في مقاطعة كوتيا بمدينة ساوباولو البرازيلية، بهدف اختطافها مع نجلتها مافي المولودة حديثا.
واقتحم 3 لصوص منزل عائلة بيانكاردي، فجر الثلاثاء الماضي، من أجل السرقة واختطاف الطفلة مافي وأمها برونا، بهدف طلب فدية من نيمار للإفراج عنهما، ولكن من حسن الحظ أنهما لم يكونا يتواجدان في المنزل.
ونقلت صحيفة "AS" الإسبانية، عن برونا، قولها: "سرقوا منزلي وأخذوا أمي وأبي كرهائن، وأنا ومافي وأختي لم نعد نعيش هناك، ولم نكن متواجدين في هذا الوقت، ومن الممكن استعادة الأمور المادية، الأهم هو أن الجميع بخير وتم العثور على المتورطين، أشكرك يا إلهي واحمِ عائلتي من كل شر".
وأضافت صديقة نيمار: "القضية حاليا في أيدي الجهات المختصة التي ستحقق العدالة، وهذا ليس موقفا سهلا لأي شخص، خاصة لعائلة لم تكن تنوي الكشف عن حياتها بهذه الطريقة، وأخيرا نطالب بالاحترام والتقدير في هذه اللحظة الحساسة، وأشكركم لدعمكم وتفهمكم".
وقد اعتقلت الشرطة البرازيلية جار برونا بيانكاردي، الذي يبلغ من العمر 20 عاما، وهو متورط في عملية السطو، حيث اعتراف باسمي رفيقيه الآخرين، وتجري التحقيقات خلال الوقت الحالي.
المصدر: وسائل إعلام
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الهلال السعودي نيمار
إقرأ أيضاً:
تفاصيل عملية تحرير فاشلة لرهينة إسرائيلية في غزة
كشفت القناة 12 الإسرائيلية ، مساء اليوم الأحد 22 ديسمبر 2024 ، تفاصيل عملية تحرير فاشلة لرهينة إسرائيلية في قطاع غزة .
وقالت القناة تحت بند (سمح بالنشر) ، إنه وقبل ، حوالي عام انطلقت قوة عسكرية في مهمة لتحرير الأسيرة نوعا أرغماني (التي تم تحريرها في يونيو الماضي) ، وظن مقاتلو الوحدة الخاصة أنهم ذاهبون لإنقاذ نوعا أرغماني، ولكن تبين لاحقًا أن المعلومات الاستخبارية التي حصلوا عليها كانت خاطئة".
وتابعت :" وصل المقاتلون إلى المبنى، وفتحوا باب المدخل، وفورًا في اللحظة الأولى فتح المسلحون النار عليهم بوابل كثيف من الرصاص".
وبينت أن عملية تحرير الرهينة في غزة ، تحولت فورا وبشكل مفاجئ إلى عملية لإجلاء الجرحى حيث أصيب عدد من أفراد الوحدة الخاصة بجروح خطيرة خلال المواجهة.
وقالت :" عاد المقاتلون بعد ساعات طويلة، وفي ذلك الوقت تلقى جهاز الاستخبارات العسكرية (أمان) معلومات استخبارية صدمت الجميع حيث اتضح أن الشخص الذي كان في المبنى لم يكن نوعا أرغماني، بل الأسير سهر باروخ، الذي أسر من منزله في بئيري القريب من حدود قطاع غزة ".
وأضافت :" خلال عملية الإنقاذ والمعركة الشرسة التي وقعت داخل المبنى، قُتل سهر بإطلاق نار على رأسه، وحتى اليوم، لا يزال من غير الواضح ما إذا كان قد قُتل على يد المسلحين أو أصيب عن طريق الخطأ بنيران القوات".
وقالت عائلة سهر باروخ للقناة 12: "الضغط العسكري قد يؤدي إلى مقتل الأسرى، نأمل ألا تحدث وفيات أخرى من هذا النوع، وأن يعود جميع الأسرى في أسرع وقت من خلال صفقة".
المصدر : وكالة سوا