أشادت السيدة سامية صولوحو حسن، رئيسة جمهورية تنزانيا، خلال كلمتها في القمة السعودية الإفريقية المنعقدة في الرياض اليوم، بسعي المملكة إلى تحقيق شراكات قوية مع القارة وبناء قوى اقتصادية مشتركة واستغلال الموارد البشرية في الجانبين.

وأكدت أهمية الاستثمار في رأس المال البشري خاصة الشباب وجعله خارطة طريق نحو التطور والازدهار.

أخبار متعلقة الرياض.. استمرار وصول قادة الدول للمشاركة في القمة السعودية الإفريقيةللمشاركة في القمة السعودية الإفريقية.. رئيس وزراء النيجر يصل الرياضممثلا رئيسي الكاميرون وموريشيوس يصلان الرياض

| سمو #ولي_العهد وأصحاب الفخامة قادة الدول الأفريقية في صورة تذكارية قبيل بدء #القمة_السعودية_الأفريقية pic.twitter.com/5c6dHmqO35— وزارة الخارجية (@KSAMOFA) November 10, 2023استثمار في الأمن الغذائي

كما تطرقت إلى أهمية الأمن الغذائي والعمل عليه، مبينة أن إفريقيا يمكنها أن تكون سلة الغذاء العالمية، وذلك بتحديث أنماط العمل الزراعي واستثمار جميع الإمكانات للوصول إلى الناتج المطلوب، مشيرة إلى أن تنزانيا مهتمة بالأمن الغذائي ولديها أجندة طموحة لدعم نمو القطاع الزراعي وزيادة الرأس المالي الذي يسهم في تطوره.

وشددت رئيسة جمهورية تنزانيا على أهمية تحقيق مخرجات هذه القمة، وذلك بالتنسيق والتواصل المستمر وحشد جميع الموارد ودعمها لتحقيق التقدم، منوهة بما تقدمه المملكة في هذا الاتجاه وتعزيزها مجالات التجارة والاستثمار في إفريقيا وخلق فرص جديدة للتعاون.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس الرياض القمة السعودية الإفريقية السعودية اليوم السعودية وإفريقيا إفريقيا القمة السعودیة

إقرأ أيضاً:

«الدبيبة» يتلقى اتصالاً هاتفيا من رئيسة الوزراء الإيطالية

تلقى رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة، اتصالاً هاتفيا من رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني.

وجرى خلال الاتصال، بحث ملفات التعاون بين البلدين، خصوصا في مجال الطاقة، إضافة إلى مناقشة التطورات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

وأكد الجانبان “أهمية مواصلة التنسيق والتشاور بما يعزز العلاقات الثنائية ويسهم في دعم الاستقرار في المنطقة”.

يذكر أن العلاقات بين ليبيا وألمانيا تتميز بتاريخ طويل من التعاون الدبلوماسي والاقتصادي، بدأت العلاقات الرسمية بين البلدين منذ استقلال ليبيا عام 1955، حيث افتتحت أول سفارة ليبية في مدينة بون عام 1960، وانتقلت لاحقًا إلى العاصمة برلين بعد الوحدة الألمانية في عام 2001.

وشهدت العلاقات تطورًا ملحوظًا في مجالات متعددة، مثل الطاقة والبنية التحتية والتعليم، حيث قامت الشركات الألمانية بتنفيذ مشاريع كبيرة في ليبيا، وزاد عدد الطلبة الليبيين الذين يدرسون في ألمانيا في تخصصات مثل الطب والهندسة.

بعد ثورة 17 فبراير، دعمت ألمانيا المجلس الوطني الانتقالي الليبي، وقدمت مساعدات في إزالة الأسلحة ومخلفات الحرب، بالإضافة إلى دعم القطاع الصحي وبرامج التنمية البشرية.

مقالات مشابهة

  • مناقشة ربط مخرجات معهد ذهبان التقني الصناعي بالقطاع الخاص
  • "كان" الفوتسال... بحضور رئيس الكاف المنتخب المغربي يواجه تنزانيا وعينه على تحقيق اللقب
  • رئيس جامعة بنها: حريصون علي الإستثمار في مخرجات البحث العلمي للمساهمة في نمو الاقتصاد الوطني
  • وزير الزراعة يؤكد أهمية النهوض بالقطاع الزراعي في محافظة ديرالزور
  • مجلس الخطوط الأفريقية يبحث تحقيق أهداف الشركة الاستراتيجية
  • كيف سيتعامل الشرع مع مخرجات مؤتمر الأكراد؟
  • دوغة: مخرجات لجنة العشرين قد تفتح باب الحل.. والرهان على دعم البعثة الأممية
  • برعاية نائب أمير منطقة الرياض.. مدارس مسك تحتفي بتخريج الدفعة الأولى من طلبتها وتواصل مسيرتها في تحقيق النجاحات البارزة
  • العلاقي: لم أنضم يوما إلى المعارضة الليبية في الخارج وذلك شرف لا أدعّيه
  • «الدبيبة» يتلقى اتصالاً هاتفيا من رئيسة الوزراء الإيطالية