كيف تحمي نفسك من الإجهاد الحراري وضربات الشمس؟.. الصحة توضح
تاريخ النشر: 5th, July 2023 GMT
مع بدء فصل الصيف وارتفاع درجات الحرراة، وخاصة خلال شهر يوليو الذي يعد من أكثر شهور العام حرارة، والذى يعانى فيه الأشخاص من الإجهاد الحرارى وضربات الشمس خاصة خلال الساعات الذروة، لذا لا بد من الإلتزام بالنصائح التي تحمى من أثار الشمس.
أخبار متعلقة
«الصحة» توضح أعراض الإصابة بضربة الشمس
هجوم الموجات الحارة.
6 إرشادات من «الصحة» للتعامل مع المصاب بضربة الشمس أثناء أداء مناسك الحج
وقدمت وزارة الصحة والسكان نصائح وتعليمات هامة حول كيف تحمي نفسك من الإجهاد الحراري وضربات الشمس، عبر صحتها الرسمية على موقع التواصل الإجتماعى والتى جاءت كالتالى:
1– ابتعد عن أشعة الشمس المباشرة.
2– ارتدي ملابس قطنية خفيفة.
3– استخدم المظلة الشمسية للوقاية من حرارة الشمس أثناء المشي.
4– تجنب البقاء تحت أشعة الشمس بملابس خفيفة لمدة طويلة متصلة.
5– تجنب الخروج خلال ساعات الذروة من الحرارة (من الساعة ٢ ظهرًا إلى ٤ مساءً).
6– احرص على الحصول على تهوية طبيعية بصورة جيدة وقلل الاعتماد على مكيفات الهواء.
7– شرب السوائل بكثرة كالماء وتناول الفواكه الصيفية كالبطيخ.
8– عدم الانتقال بين الجو الحار والبارد باستمرار.
9– عدم ترك كبار السن والأطفال بالسيارات وغلق النوافذ مدة طويلة.
ضربات الشمس ارشادات للوقاية من ضربات الشمس أشعة الشمس الإجهاد الحراريالمصدر: المصري اليوم
إقرأ أيضاً:
صحف عالمية: عام 2024 أعاد ترتيب الشرق الأوسط وتأثيراته طويلة
تناولت صحف عالمية في تقاريرها وتحليلاتها تطورات الأوضاع في قطاع غزة وسوريا، وسلط بعضها الضوء على ما شهده الشرق الأوسط خلال عام 2024 من تحولات عميقة.
ففي مقال رأي لصحيفة فايننشال تايمز، وصف عام 2024 بأنه عام التحولات الكبرى في الشرق الأوسط، حيث بدأت الأحداث بسلسلة مذهلة من التطورات منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وأكد المقال أن المنطقة، من غزة إلى لبنان وسوريا وحتى إيران، تمر بتحولات تاريخية وسط هشاشة مجتمعاتها، مع توقعات بعدم تلقيها مساعدة كبيرة من الخارج، نتيجة الإعياء العالمي والتردد المحلي.
وحول الأوضاع في غزة، كشف تحقيق لواشنطن بوست، استند إلى صور أقمار صناعية ومقاطع فيديو موثقة، عن عمليات هدم واسعة النطاق نفذتها إسرائيل في شمال غزة، حيث أُجبر عشرات الآلاف من الفلسطينيين على النزوح.
وبيّن التحقيق أن نصف مخيم جباليا تقريبا تعرض للهدم أو التطهير بين شهري أكتوبر/تشرين الأول وديسمبر/كانون الأول، بهدف إنشاء محور عسكري يمتد من البحر إلى الحدود الإسرائيلية.
تقدم بطيءأما صحيفة تايمز أوف إسرائيل، فقد نقلت عن مسؤول إسرائيلي -لم يُكشف عن اسمه- حديثه عن تقدم بطيء في مفاوضات الرهائن.
وأشار المسؤول إلى أن إسرائيل لن تنسحب من محور فيلادلفيا في أي مرحلة أولية من الاتفاقات، لكنها قد تعيد النظر في انسحاب جزئي إذا تم التوصل إلى نهاية شاملة للحرب، مع استعدادها لإعادة نشر قواتها على الأرض.
إعلانعلى الجانب الأوروبي، أفاد موقع ذا إنترسبت الأميركي بأن تقييما داخليا للاتحاد الأوروبي كشف رفض وزراء الخارجية الشهر الماضي تعليق مبيعات الأسلحة لإسرائيل، رغم تقارير متزايدة عن جرائم حرب وإبادة جماعية محتملة.
وأوضح التقرير أن مقترحا لتعليق الحوار السياسي مع إسرائيل، الذي قدّمه الممثل الخاص لحقوق الإنسان في الاتحاد، قوبل بالرفض في اجتماع وزراء الخارجية في نوفمبر/تشرين الثاني.
وفي الشأن السوري، خصصت صحيفة لوموند افتتاحيتها للحكومة السورية الجديدة، مشددة على أن نجاحها سيُقاس بمدى احترامها للحقوق الأساسية وضمان العدالة للجرائم الجماعية التي ارتكبت خلال حكم نظام بشار الأسد.
من جانبها، سلطت صحيفة لوتون السويسرية الضوء على الخطوات التي اتخذتها الحكومة السورية الجديدة لتشجيع الآلاف من الجنود السابقين على تسليم أسلحتهم، وإعلان أن كافة الأسلحة يجب أن تخضع لسيطرة الدولة.
وجمعت الصحيفة شهادات لجنود سابقين أجمعوا على أن قواتهم كانت الأقل تجهيزا خلال النزاع، وحملوا الرئيس الفارّ مسؤولية انهيارهم.