موقع 24:
2024-12-23@06:45:58 GMT

أكثر من 11 ألف قتيل فلسطيني في حرب إسرائيل على غزة

تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT

أكثر من 11 ألف قتيل فلسطيني في حرب إسرائيل على غزة

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، الجمعة، ارتفاع حصيلة القتلى الفلسطينيين في حرب إسرائيل على قطاع غزة للشهر الثاني إلى أكثر من 11 ألف قتيل و 2700 مفقود.

وصرح المتحدث باسم الوزارة أشرف القدرة خلال مؤتمر صحفي بأن 260 فلسطينياً قضوا خلال الـ24 ساعة الماضية جراء تواصل غارات إسرائيل.

وأفاد القدرة بأن إجمالي حصيلة القتلى في غزة وصلت إلى 11078 من بينهم 4506 أطفال و3027 سيدة و 678 مسناً، فيما أصيب أكثر من 27 ألف آخرين بجروح مختلفة.

وأضاف أن الجهات الحكومية تلقت 2700 بلاغ عن مفقودين تحت أنقاض المباني المدمرة بفعل غارات إسرائيل من بينهم 1500 طفل.

وحذر القدرة من أن مستشفيات مدينة غزة وشمال القطاع "أمامها ساعات حرجة للخروج التام عن الخدمة" نتيجة عدم دخول الوقود اللازم لتشغيل المولدات الكهربائية.

وأوضح أن 198 من الكوادر الصحية قتلوا في غارات إسرائيلية فيما جرى تدمير 53 سيارة إسعاف، واستهداف 135 مؤسسة صحية وخرج 21 مستشفى و47 مركزا صحيا للرعاية الأولية عن الخدمة.

At least 14 Palestinians were killed in the refugee camp Jenin, in the occupied West Bank, following an Israeli military raid, according to the Palestinian Ministry of Health. https://t.co/FKvknBpLT4

— CNN Philippines (@cnnphilippines) November 10, 2023

من جانبها أفادت منظمة الصحة العالمية بخروج 20 من إجمالي 36 مستشفى في قطاع غزة من الخدمة بسبب القصف الشديد، والدمار ونقص المعدات الطبية.

وحتى المستشفيات الباقية، تعمل في حالات الطوارئ، فحسب، حيث تفتقر إلى المطهرات الكافية وإلى بنج التخدير، والكهرباء لتوفير رعاية منتظمة للمرضى.

وقالت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية مارغريت هاريس، إن بعض المستشفيات العاملة لديها من المرضى ضعف عدد الأسرة.

Reuters has more on the reports of Israeli strikes close to hospitals in Gaza following a press conference with WHO spokesperson Margaret Harris.

i will answer you over this

— D.Y (@dal0028751) November 10, 2023

وأضافت هاريس أن المنظمة تلقت تقارير اليوم الجمعة عن وقوع قصف شديد في محيط مستشفى الشفاء، ولكن ليس لديها معلومات عن مدى الأضرار التي حدثت.

يشار إلى أن مستشفى الشفاء هو الوحيد في القطاع التي بها جناح للأطفال، وبها أطفال يتلقون الرعاية المركزة أو يحتاجون لغسيل الكلى.

وأوضحت أن أي عطل في رعاية الأطفال الصحية قد يمثل خطراً على حياتهم.

وجاءت تصريحات منظمة الصحة العالمية بعد تقارير من الإعلام الفلسطيني وإعلام حركة حماس عن أعمال قتال قرب مستشفى الشفاء ومستشفيات أخرى.

وقال مدير مستشفى الشفاء محمد أبو سلمية، للصحفيين في غزة إن "إسرائيل تستهدف مستشفى الشفاء لرابع مرة اليوم. وتم استهداف مبنى العيادات الخارجية وقصفه، حيث نستقبل الحالات الطارئة والنازحين". وأضاف أن أعدادا كبيرة من الأشخاص سقطوا بين قتيل وجريح.

وقال الجيش الإسرائيلي إنه يتحقق من التقارير وأشار إلى هجمات في "الحي العسكري لحماس" قرب مستشفى الشفاء، الخميس. 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل مستشفى الشفاء

إقرأ أيضاً:

تحذيرٌ عن وضع لبنان الصحيّ.. تقريرٌ أممي يكشف!

قالت منظمة الصحة العالمية، اليوم الجمعة، إن معاناة لبنان مستمرة في ظل الاحتياجات الصحية المذهلة غير الملباة، مشيرة إلى أن النظام الصحي اللبناني يعاني بالفعل من آثار الأزمة الاقتصادية والجمود السياسية وأزمة اللاجئين، فيما ازدادت معاناته بالحرب الأخيرة التي شهدتها البلاد ضد إسرائيل.     وذكرت المنظمة في تقرير لها أن لبنان يستضيف 1.5 مليون لاجئ سوري، مشيرة إلى أنَّ الأحداث الجارية في سوريا تؤثر بالضرورة على لبنان وعلى عمليات منظمة الصحة العالمية، فالمواطنون السوريون يعبرون إلى لبنان في الوقت الذي يعود فيه اللاجئون السوريون من لبنان إلى سوريا.   ويقول الدكتور عبد الناصر أبو بكر، ممثل منظمة الصحة العالمية في لبنان: "تمكن النظام الصحي المنهك بالفعل من الصمود بشجاعة أمام هذه العاصفة الأخيرة، ولكنه ازداد ضعفاً، وتتطلب التحديات المعقدة التي نواجهها دعماً متخصصاً ومستداماً".    كذلك، يلفت التقرير إلى أنَّ النظام الصحي في لبنان يقفُ أمام طريق صعب للغاية وينتظره مستقبل مجهول، وأضاف: "وفقًا للبنك الدولي، تقلص الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي التراكمي في لبنان بنسبة 38% منذ عام 2019، وكانت الحرب هي الحلقة الأحدث في سلسلة الأزمات. وحتى اليوم، عاد أكثر من 1 مليون شخص ممن نزحوا بسبب الأعمال العدائية إلى جنوب لبنان حيث تعد البنية التحتية المادية والصحية في حالة يرثى لها. ولا تزال مرافق صحية عديدة مغلقة ومعظم المستشفيات تعمل بأقل من طاقتها بسبب القيود المالية ونقص الموظفين، وهي مشكلة قائمة منذ فترة طويلة في لبنان".   ويلفت التقرير إلى أنّ "أكثر من 530 عاملاً صحيًا ومريضًا قتلوا أو جُرحوا في الهجمات على مرافق الرعاية الصحية، فيما نزح آلاف العاملين الصحيين أو هاجروا تاركين المستشفيات والمراكز الصحية تكافح من أجل تلبية الاحتياجات الصحية للسكان"، وأضاف: "للحفاظ على تشغيل المستشفيات، ثمة حاجة ماسة إلى توفر العاملين الصحيين".   وتابع: "كذلك، فقد تعرضت شبكات المياه والصرف الصحي لأضرار شديدة، وهو ما أدى إلى تفاقم خطر تفشي الأمراض. ومع  تدمير ما يقرب من 7% من المباني  في المحافظتين الجنوبيتين الأكثر تضررًا، لا يزال الآلاف في وضع نزوح ولن يتمكنوا من العودة إلى ديارهم في وقت قريب. ويواجه الأشخاص الذين عادوا إلى ديارهم مخاطر المتفجرات الباقية من آثار الحرب، فضلاً عن مخاطر متزايدة للإصابة بالمشاكل الصحية بوجه عام".  

مقالات مشابهة

  • صحة الخرطوم: حريصون على افتتاح صيدلية للدواء الدائري بكل مستشفى
  • منظمة الصحة العالمية تجدد تحذيرها من مخاطر أدوية إنقاص الوزن
  • دراسة: الفن مفيد للصحة
  • محلل فلسطيني: إسرائيل تستهدف تدمير أكبر مساحة ممكنة من قطاع غزة
  • مقتل فلسطيني في عملية إسرائيلية قرب جنين
  • صحة غزة تعلن استشهاد ألف طبيب وممرض فلسطيني منذ الـ7 من أكتوبر
  • صحة غزة تعلن استشهاد ألف طبيب وممرض فلسطيني منذ السابع من أكتوبر
  • شكر فلسطيني للشعب المصري على مساعداتهم لمرضى مستشفى العودة
  • منظمة القانون من أجل فلسطين: هجمات إسرائيل على الأونروا تقوض القضية الفلسطينية
  • تحذيرٌ عن وضع لبنان الصحيّ.. تقريرٌ أممي يكشف!