هل التقديم في وظيفة مندوب مساعد بمجلس الدولة متاح لغير خريجي دفعة 2023؟
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
بالتزامن مع بداية التقديمات التي تنطلق، غدا السبت؛ لقبول دفعة جديدة من القضاة بمجلس الدولة بعدما أعلن المجلس تفاصيل التقديم وفقاً للجدول المعلن من إدارته، وأجاب المجلس عن تساؤل الكثيرين حول مدى إمكانية تقديم دفعات أخرى بخلاف دفعة 2023.
التقديمات متاحة لدفعة 2023 فقطوأوضح المجلس عبر صفحته الشخصية على «فيس بوك» في منشور يوضح فيه عدم أحقية أي دفعة سابقة بخلاف دفعة 2023 في التقديم في وظيفة مندوب مساعد، ويستقبل المجلس غداً خريجي كليات الحقوق من جامعتي المنوفية والقاهرة بدءاً من الساعة التاسعة صباحاً حتى الرابعة عصراً.
ويُشترط فيمن يتقدم للتعيين في هذه الوظيفة بالإضافة إلى الشروط العامة المنصوص عليها قانوناً ما يلي:
1- التقدم للذكور والإناث.
2-ألا يقل التقدير التراكمي عن جيد.
3- توافر الأهلية والصلاحية والكفاءة المتطلبة لشغل تلك الوظيفة القضائية طبقاً لما تقدره اللجنة المختصة بمجلس الدولة.
4- ألا يزيد عمر المتقدم على (30) سنة في تاريخ آخر موعد للتسجيل الإلكتروني.
5- أن يجتاز المقابلة والاختبارات التي يحددها مجلس الدولة.
6- أن تثبت لياقته الطبية وفقاً للتحاليل والفحوص من الجهات المختصة التي يحددها مجلس الدولة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دفعة جديدة فيس بوك كليات الحقوق مجلس الدولة مندوب مساعد دفعة 2023
إقرأ أيضاً:
القاعدة تشن هجومًا مفاجئًا على عدن: هل تكون هي البداية الجديدة التي يسعى اليها التحالف؟
الجديد برس|
في خطوة غير متوقعة، أعلن تنظيم القاعدة، يوم الثلاثاء، استهدافه لمديريات حيوية في مدينة عدن، المعقل الأبرز للمجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات.
وتأتي هذه التطورات المثيرة في وقت تشهد فيه الساحة السياسية الجنوبية ترتيبات أمريكية جديدة يقودها حزب الإصلاح، مما يثير تساؤلات حول ردود فعل المجلس الانتقالي.
مصادر محلية أفادت بأن التنظيم، الذي يتزعمه أنيس العولي، المعين من قبل الرئيس هادي قائدًا للشرطة العسكرية، أعاد نشر عناصره تحت غطاء “الشرطة العسكرية” في منطقة كريتر، إحدى أعرق مدن عدن.
وبحسب المصادر، قامت هذه العناصر بنصب نقاط تفتيش وتعقب كل من يرتدي زيًا عسكريًا جنوبيًا، ما يعكس تصعيدًا ملحوظًا في أنشطتها.
وتعد هذه الخطوة توسيعًا لانتشار تلك العناصر التي ظلت تتركز في مديرية التواهي منذ عام 2017، بعد اتفاق يقضي بدمجها مع الفصائل الموالية للتحالف.
ومع ذلك، يبقى الغموض يكتنف هذه التحركات: هل هي جزء من ترتيبات لتسليم المدينة لحزب الإصلاح، أم أن هناك تحسبات لردود فعل محتملة من المجلس الانتقالي بعد إعلان الولايات المتحدة عن تشكيل تحالف جديد قد يغير معالم المشهد في جنوب اليمن؟