للمرة العشرين.. شركة Abeer Education تُطلق معرضها المميز في مصر
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
تعتبر شركة عبير للخدمات التعليمية واحدة من أكبر الشركات العالمية في مجال سفر الطلاب للدراسة بالخارج وأكثرهم ثقة، حيث لها تعاون واسع وكبير مع الحكومة في ماليزيا وخاصة مكتب التعليم الماليزي.
وافتتح المعرض في فندق إنتركونتننتال سيتي ستارز واستمر لمدة يومين بحضور أكثر من خمس عشر جامعة ماليزية عن طريق مندوبين رسميين لهم للاجابة على كافة استفسارات الطلاب والاهالي، ولقي المعرض حديث كبير من المؤثرين على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث إنه تخطى عدد الحضور أكثر من 5 آلاف شخص بين أهالي وطلاب ثانوية عامه وطالبين ماجستير ودكتوراه.
تقدم عبير للتعليم مجموعة واسعة من الخدمات لطلابها، بما في ذلك الاستشارة المجانية حول خيارات الدراسة بالخارج، والمساعدة في عملية التقديم، والمساعدة في الحصول على التأشيرة والهجرة، والمساعدة قبل المغادرة والوصول، والمساعدة في الإقامة، والدعم الأكاديمي والاستشارة المهنية
تعتبر معارض شركة عبير فرصة عظيمة للطلاب لمعرفة المزيد عن الدراسة في ماليزيا والالتقاء بممثلي الجامعات الماليزية.
تتضمن المعارض أيضًا ندوات وورش عمل حول مجموعة متنوعة من المواضيع، مثل نظام التعليم الماليزي، والحياة الطلابية في ماليزيا، وفرص العمل بعد التخرج.
الشركة بدأت العمل في 2011 وفي وقت قياسي اصبح لديها أكثر من 7 مكاتب مُسجلة رسميا في سبع دول مختلفة من بينهم مصر والسعودية والامارات والسودان وسوريا اما مقرها الرئيسي فهو في ماليزيا
وأثناء لقائنا مع دكتور هاني عرنوس المدير التنفيذي للشركة صرح "أنه يمكن للجميع الحصول علي مستقبل تعليمي أفضل حيث تعتبر ماليزيا واحدة من أفضل وجهات التعليم في العالم لجودة التعليم وايضا لسهولة المعيشه والتكلفة التي معقوله لحد كبير مقارنة مع هذا المستوى التعليمي الرفيع."
وينتظر جميع عملاء شركة عبير معرضها الجديد بمطلع العام المقبل وبحضور أكثر من 25 جامعة مختلفة لطرح خيارات اكبر واوسع لجميع الطلاب في مصر، حيث انها تنوي التوسع بشكل قوي في مصر تحديدًا.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدراسة في الخارج تركيا دراسة روسيا عبير ماليزيا فی مالیزیا أکثر من
إقرأ أيضاً:
إنجازات وزارة التعليم في عهد الرئيس السيسي.. رؤية تنموية للمستقبل
حققت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، نقلة نوعية نحو تطوير التعليم بمختلف مراحله، ورغم التحديات الكبيرة التي واجهتها، استطاعت الوزارة بدعم من القيادة السياسية التغلب عليها لتوفير تعليم يليق بمستقبل الأجيال القادمة، وهذه الإنجازات لا تمثل نهاية الطريق، بل بداية لمسيرة تطوير مستدامة تضع مصر في مصاف الدول المتقدمة بالتعليم.
وشهد التعليم، طفرة نوعية تهدف إلى بناء أجيال قادرة على مواجهة تحديات المستقبل، والمساهمة في بناء الدولة المصرية الحديثة، تلك الإنجازات جاءت في إطار رؤية مصر 2030 التي جعلت التعليم محورًا أساسيًا لتحقيق التنمية المستدامة.
ووصل عدد المدارس في مصر لحوالي 57 ألف مدرسة موزعة على جميع المحافظات، مما يساهم في توفير فرص التعليم لجميع الطلاب، فيما تخطى عدد الطلاب في مصر 25 مليونا في مختلف المراحل الدراسية، ما يعكس حجم التحديات والإنجازات في هذا القطاع الحيوي.
ومن أبرز التحديات التي واجهت الوزارة، عودة الطلاب للمدارس، حيث تمثلت التحديات في تحسين بيئة التعليم لتشجيع الطلاب على الالتزام بالمدارس بعد فترات طويلة من العزوف عن المدرسة، فيما عملت الوزارة على تطوير نظام الثانوية العامة ليصبح أكثر عدالة وشفافية، مع التركيز على الفهم بدلًا من الحفظ.
وتغلبت الوزارة على العجز في أعداد المعلمين، من خلال برامج التوظيف والتدريب المكثف لرفع كفاءة الكوادر التعليمية بالإضافة إلى تطبيق نظام العمل بالحصة للمحالين للتقاعد من المعلمين الأكفاء وأيضا الاستفادة من خريجي الجامعات ومبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي بتعيين 150 ألف معلم على مدار 5 سنوات.
ومن بين المشروعات الكبرى التي نفذتها الوزارة:
- إنشاء 55 مدرسة مصرية يابانية في مختلف المحافظات، تطبق نظام التعليم الياباني الذي يركز على تنمية القيم والسلوكيات الإيجابية لدى الطلاب بجانب التفوق الأكاديمي، ومن المستهدف الوصول إلى 100 مدرسة بحلول عام 2030.
- إنشاء 14 مدرسة تقدم تعليمًا دوليًا معتمدًا بالشراكة مع هيئة الامتحانات الدولية بجامعة كامبريدج، وتهدف هذه المدارس إلى إعداد الطلاب للمنافسة العالمية مع الحفاظ على الهوية الوطنية.
- إنشاء عددًا من المدارس الرسمية الدولية «IBS» التي تقدم مناهج عالمية معتمدة بأسعار تناسب الفئات المتوسطة، لتوسيع نطاق الاستفادة من التعليم المتميز.
وفي مجال التعليم الفني، قامت الوزارة بتطوير التعليم الفني وفق نظام الجدارات، الذي يركز على تأهيل الطلاب بالمهارات المطلوبة لسوق العمل، وتم توقيع أكثر من 45 اتفاقية شراكة مع شركات عالمية ومحلية لتوفير فرص تدريب حقيقية للطلاب داخل المصانع والشركات بالإضافة إلى مدارس التكنولوجيا التطبيقية التي بلغ عددها حتى الآن، 81 مدرسة تغطي تخصصات مثل التكنولوجيا الصناعية، الزراعة، السياحة، وإدارة الأعمال، وتتيح هذه المدارس للطلاب فرصة الحصول على تعليم مزدوج يجمع بين الدراسة الأكاديمية والتدريب العملي.
كما عملت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني على عقد العديد من الشراكات الدولية مع شركات عالمية لدعم التعليم الفني وتقديم تدريب عملي للطلاب، مما يسهم في توفير فرص عمل للخريجين وزيادة كفاءة العمالة الفنية.
اقرأ أيضاًالتعليم توجه بسرعة تسجيل استمارة امتحانات أبناؤنا في الخارج 2025
مسابقة التعليم 2025.. الموعد والشروط وكيفية التقديم
التعليم توجه بتصحيح امتحانات نصف العام 2025 يوميًا