حملة مواطن تعقد مؤتمرا لبحث الحشد في هولندا
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
عبر برنامج زوم عقدت حملة مواطن لدعم مصر "كن مع الوطن" في هولندا مؤتمرا للتباحث في الوصول لآلية عمل لحشد أبناء الجالية المصرية في هولندا للمشاركة في الاستحقاق الدستوري الأهم وهو الانتخابات الرئاسية المقبلة والتصويت للرئيس عبد الفتاح السيسي.
وحرص على المشاركة في هذا الاجتماع الهام كل من: سحر رمزي منسق حملة مواطن لدعم مصر بهولندا والمتحدث الإعلامي للمجلس الآعلى للجالية المصرية بهولندا ورئيس اتحاد النساء العربيات وأشرف غالي عضو حملة مواطن لدعم مصر ورئيس المجلس الأعلى للجالية المصرية بهولندا ومجدي سعيد عضو حملة مواطن لدعم مصر و رئيس المجلس العام للمجتمعي المصري وميشيل وصيف عضو حملة مواطن لدعم مصر وعضو المجلس العام للمجتمع المصري ومهدي عمارة عضو حملة مواطن لدعم مصر وعضو بالمجلس الأعلى للجالية المصرية بهولندا ومحمد عبد الله عضو الحملة بهولندا وعضو المجلس الأعلى للجالية المصرية بهولندا وأحمد الشيخ عضو حملة مواطن لدعم مصر بهولندا وعضو بالمجلس الاعلى للجالية المصرية بهولندا ونادية إسماعيل عضوة بحملة مواطن لدعم مصر بهولندا ومسؤول الشئون القنصلية باتحاد النساء العربيات بهولندا.
وقالت سحر رمزي أن الجميع قد أتفق على بذل أقصى جهد للوصول إلى حد أقصى من المشاركة في العملية الانتخابية وذلك لما تمثله هذه المشاركة من رسالة هامة، ليس فقط للدولة الهولندية: حكومة وشعبا بل للشعوب الأوروبية، بأن أبناء الشعب المصري يقفون بقوة مع رئيسهم.
وأضافت رمزي أن المرحلة الحالية التي تمر بها مصر مرة والمنطقة مرة أخرى والعالم كله مرة أخيرة تدفعنا لبذل أقصى جهد للحفاظ على مؤسسات الدولة المصرية ومؤسساتها وعلى رأسها المؤسسة الرئاسية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي هو الاختيار الوحيد لأبناء الجالية المصرية في هولندا، لإيماننا بأنه الأجدر على قيادة البلاد في هذه الظروف المحلية والعالمية المعقدة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الجالية المصرية أحمد الشيخ الرئيس عبد الفتاح السيسي الجالية المصرية في هولندا عضو حملة مواطن لدعم مصر فی هولندا
إقرأ أيضاً:
نائب إطاري:قانون الحشد الشعبي سيبلع كل جيوش العراق الكثيرة
آخر تحديث: 5 أبريل 2025 - 11:11 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- قال النائب الإطاري علي البنداوي، السبت، إن “مجلس النواب سيعاود جلساته عقب انتهاء عطلة عيد الفطر لمناقشة وتمرير بعض مشاريع القوانين المهمة، بما فيها مشروع قانون الحشد الشعبي (هيكلية الحشد الشعبي) وقوانين اخرى”.وأضاف في حديث صحفي، أنه “من المؤمل التصويت على قانون الحشد الشعبي الخاص بإعداد هيكلية رسمية (نظام داخلي) تحدد مهام وواجبات وحقوق قادة ومنتسبي هيئة الحشد الشعبي، وهو قانون منفصل عن قانون الخدمة والتقاعد للحشد الشعبي، والاخير بانتظار تعديل فقراته الجدلية لاعادة قراءته وتمريره نيابيا”.وأشار إلى أن “القانون الأول، وهو الخدمة والتقاعد، أثار جدلا كبيرا بسبب بعض فقراته التي تجاوزت أكثر من 86 مادة، اختصت بحقوق منتسبي هيئة الحشد الشعبي سواء كانو منتسبين أو شهداء او جرحى او مفقودين او قادة ألوية، وبالتالي اعترضت عليه اغلب الكتل السياسية، وتحديدا على الفقرات التي تخص عمر القادة، وكان هناك اكثر من رأي في ذلك “.وأوضح أن “تطبيق قانون سن التقاعد سيشمل أكثر من 4 آلاف ممن وصلوا للسن القانوني من منتسبي وقادة ألوية في الحشد بما فيهم رئيس الهيئة، وهذا الأمر صعب التطبيق لعدم وجود بدلاء، وبالتالي تم الاتفاق على التريث بالأمر لحين إعداد قادة يحلون محل المشمولين بالتقاعد، وكلنا يعلم المهام والواجبات التي كان ملتزم بها الحشد الشعبي وبالتالي تعذر تهيئة البدلاء”.وتابع البنداوي، أن “لجنة الأمن والدفاع استضافت خلال جلسة البرلمان الاخيرة رئيس منظمة بدر هادي العامري والأمين العام لهيئة الحشد الشعبي، وبعض كبار قادة الهيئة لمناقشة قانون الحشد الشعبي والفقرات المعترض عليها، وهي سن التقاعد، والمعالجات المقترحة في ذلك”.وفيما خيص معادلة منصب رئيس الهيئة لمنصب الوزير في القانون الجديد، بين النائب “حتى إذا كان منصب رئيس هيئة الحشد الشعبي يعادل منصب وزير، فإن معادلة منصب الوزير لا يعامل كالوزير، وإنما معادلة منصب الوزير بالحقوق والواجبات فقط وفقا للقانون، بمعنى لايستثنى من السن القانوني للتقاعد”.وأشار إلى أن “القانون الآخر، الذي تمت قراءته في جلسة سابقة وهو قانون رقم 40 لسنة 2016 الخاص بهيكلية الحشد الشعبي يتضمن 17 مادة جميعها مواد تنظيمية وإدارية، تختص باستحداث مديريات معينة وتحدد ارتباطاتها ومرجعيتها الإدارية وفق القانون، ومن المؤمل أن يقرأ مجددا بعد إنتهاء عطلة العيد وقد يجد طريقه للتصويت قريبا”.