أليانز للخدمات المالية: أخطاء السياسة النقدية تمثل أكبر تهديد للاقتصاد العالمي
تاريخ النشر: 5th, July 2023 GMT
تترقب الأسواق اليوم الكشف عن تفاصيل محضر الاجتماع السابق لبنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، وسط تزايد التوقعات بإمكانية رفع الفائدة في الاجتماع القادم.
وقالت شركة أليانز للخدمات المالية إن احتمال إفراط صناع السياسة في الولايات المتحدة أو منطقة اليورو في التشديد النقدي يمثل أحد أبرز التهديدات للاقتصاد العالمي.
وذكرت الشركة أن أحد المخاطر الرئيسية هو ما يسمى بالسياسة السامة التي تمزج بين التشديد المالي والنقدي في نفس الوقت.
شركات صكوك "أبوظبي الإسلامي" يعتزم طرح صكوك إضافية من الفئة 1 مقومة بالدولاروأضافت أن الخطأ قد يحدث إذا أبقت البنوك المركزية السياسة مشددة للغاية لفترة طويلة جداً.
وأشارت أليانز إلى قلق كبير بشأن مخاطر الائتمان، كما أن الكثير من المؤسسات المالية تحتاج إلى الاستمرار في إجراء اختبارات الجهد بشكل صحيح.
مادة إعلانية تابعوا آخر أخبار العربية عبر Google News أليانز للخدمات المالية الفيدرالي الأميركي مخاطر الائتمان التشديد النقدي أميركا منطقة اليوروالمصدر: العربية
كلمات دلالية: الفيدرالي الأميركي التشديد النقدي أميركا منطقة اليورو
إقرأ أيضاً:
أستاذ إدارة أعمال: دول قمة العشرين تمثل 85% من الاقتصاد العالمي
قال الدكتور أيمن غنيم، أستاذ إدارة الأعمال، إن المشاركة المتميزة للرئيس عبد الفتاح السيسي في قمة العشرين تحمل في طياتها العديد من الرسائل سواء كانت لمصر أو للمنطقة العربية أو الدول الإفريقية، مشيرًا إلى أن مصر لها دورها القائد والريادي في منظومة الدول النامية، من خلال الجمهورية الجديدة التي يعمل الرئيس السيسي على بنائها.
وأضاف «غنيم» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن قمة العشرين تمثل أكبر 20 دولة في الاقتصاد العالمي، ويمثلوا 85% من الإنتاج العالمي، فضلا عن أن الـ 20 دولة يمثلوا 75% من التجارة البينية العالمية.
تقدير عالمي لمصرولفت إلى أنها ليست المرة الأولى لمشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي في قمة العشرين، ولكنها قد تكون المشاركة الرابعة له علاوة على ذلك فإن ما يحدث يدل على التقدير العالمي الذي تحظى به مصر بقيادة الرئيس السيسي، فضلا عن السياسية المصرية والمتوازنة في العالم.
الرئيس السيسي خلال كلمته في قمة العشرين ركز على بعض المحاور الأسياسيةوتابع: «الرئيس السيسي خلال كلمته في قمة العشرين ركز على بعض المحاور الأسياسية، محاور التنمية المستدامة، وإحلال الأمن والسلم الدوليين، وإنهاء الصراعات الدولية وبطريقة سلمية، لضمان استقرار الأمن والسلام الدولي».