غدا.. دعوى إثبات نسب طفل للاعب الكرة إسلام جابر
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
تنظر محكمة الأسرة بالعمرانية غدا جلسة دعوى إثبات نسب طفل للاعب الكرة إسلام جابر لاعب نادي البنك الأهلي الحالي.
وفي الجلسة السابقة، تنحى دفاع المدعى عليه عن الدعوى، وقررت المحكمة التأجيل للاطلاع وإثبات وكالة جديدة.
وكانت سيدة تقدمت بدعوى نسب منذ عدة أشهر إلى محكمة الأسرة ضد اللاعب إسلام جابر، وتم رفضها لعدم إنجاب الطفل وقتها.
وبعد أن وضعت الأم المولود، وبلغ الطفل عمر ٣ أشهر، أقامت دعوى جديدة وتم تأجيلها، وأرفقت مستندا بإخطار الولادة من أحد المستشفيات.
وكانت أسماء ح. رفعت دعوى إثبات نسب سابقة ضد لاعب الكرة إسلام جابر، لإثبات نسب طفلها، وقضت المحكمة برفض الدعوى.
قرار جديد من المحكمة في دعوى إثبات نسب طفل للاعب إسلام جابر البنت بـ3000 جنيه.. مفاجآت فى اعترافات أم خالد زعيمة أكبر شبكة حرام بالجيزة
وأودعت محكمة الأسرة حيثيات حكمها في رفض دعوى إثبات نسب إسلام جابر السابق في القضية رقم ١٨٦ ٣ لسنة ٢٠٢٢ أسرة العمرانية، الصادر في ٢٠٢٣/٣/٢٨، حيث إن الوقائع تتحصل في أن المدعية أقامت دعواها على المدعى عليه في صحيفة أودعتها قلم كتاب المحكمة في ٣١/٨/٢٠٢٢، للحكم بإثبات نسب الجنين للمدعى عليه مع إلزامه بالمصروفات وأتعاب المحاماة مع حفظ كافة الحقوق الأخرى.
وأوضحت بيانا بدعواها أن المدعية زوجة المعلن إليه بصحيح العقد الشرعى بموجب عقد الزواج العرفي المؤرخ في ٥/٣/٢٠٢٢، وموقع عليه من كلا من الطالبة والمعنى إليه وقد دخل بها وعاشرها معاشرة الأزواج، ورزقت منه على فراش الزوجية بجنين، إلا أنه حال علمه بوجود ذلك الجنين في أحشاء المدعية قام بالاستيلاء على عقدي الزواج العرفي، وأنكر وجود علاقة زوجية فيما بينهم، فقامت بتحرير المحضر رقم ١٦١٤٤ لسنة ٢٠٢٢، إداري الهرم عن تلك الواقعة، الأمر الذي حدا بالطالبة التي قامت دعواها لإثبات نسب الجنين للمدعى عليه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اسلام جابر لاعب الكرة إسلام جابر إثبات نسب طفل محكمة الاسرة محكمة الأسرة بالعمرانية دعوى إثبات نسب إسلام جابر
إقرأ أيضاً:
مصر لا تنسى أبنائها.. الخارجية تحيي ذكرى استشهاد أعضاء السفارة المصرية في إسلام آباد
نشرت وزارة الخارجية والهجرة، اليوم، بوست عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، قالت فيه “نحيي هذا الشهر الذكرى التاسعة والعشرين لاستشهاد أعضاء سفارة جمهورية مصر العربية في إسلام آباد”.
وأضافت “هؤلاء الشهداء الذين سقطوا ضحايا لعمل إرهابي عام ١٩٩٥، لكنهم سيبقون في ذاكرة التاريخ رمزًا للتضحية والوفاء للوطن، ليظلوا شاهدين على أن الإرهاب لا يمكنه أن يثني من عزيمة الشعوب في الدفاع عن قيمها ومبادئها”.
واستكملت “لقد جسد شهداء الدبلوماسية المصرية أسمى معاني التضحية والفداء في سبيل خدمة الوطن، وستظل ذكراهم العطرة حاضرة في القلوب دافعا لاستكمال الطريق من أجل درء خطر التطرف و الإرهاب ومواجهته أينما وجد”.