وكيل صحة سوهاج يتفقد سير العمل بمستشفى سوهاج العام
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
تفقد الدكتور احمد حسن ابو هاشم وكيل وزارة الصحة بسوهاج يرافقه الدكتور احمد عبد الكريم وكيل المديرية والدكتور حسن محروس مدير عام الطب العلاجي مستشفى سوهاج العام حيث تفقد وكيل وزارة الصحة ومرافقوه قسم الاستقبال واطمئن على سير العمل به وتواجد الاطقم الطبيه والأدوية والمستلزمات كما تفقد أقسام العنايات المركزة والأطفال ووجه وكيل وزارة الصحة مدير إدارة التمريض بالمديرية بإعداد خطة تدريبية لجميع الكوادر التمريضيه بالمستشفى لرفع كفائتهم مما يعود بالنفع على المواطن المتلقي للخدمة بالمستشفى .
كما شدد علي التزام جميع العاملين بالمستشفي و جميع الكوادر الطبية و الفنية بالزي المخصص لكل فئة و كذلك بالتواجد بأماكن عملهم . و كذلك حسن معاملة المواطن متلقي الخدمة .
وأشار أيضاً وكيل وزارة الصحة ان مستشفى سوهاج العام تعد من المستشفيات الهامة والأساسية للقطاع الصحي بالمحافظه وتخدم آلاف المرضى المترددين عليها
جدير بالذكر ان مستشفى سوهاج العام تخضع لعملية تطوير ورفع كفاءة لبعض الأقسام والمباني و تقدم خدماتها للمواطنين دون توقف لما لها من أهمية كبيرة للقطاع الصحي بالمحافظة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سوهاج أحمد حسن والدكتور حسن وکیل وزارة الصحة سوهاج العام
إقرأ أيضاً:
استجابة عاجلة لـ"صدى البلد".. وكيل الصحة بسوهاج يوجه بفحص وعلاج "أسرة أخميم"
في استجابة إنسانية سريعة لما تم نشره عبر موقع "صدى البلد"، وجه الدكتور عمرو دويدار، وكيل وزارة الصحة بمحافظة سوهاج، باتخاذ إجراءات عاجلة للتخفيف من معاناة أسرة فقيرة تعيش في أوضاع مأساوية بمركز أخميم.
قرر الدكتور دويدار إجراء عمليات الفتق اللازمة لأربعة أطفال من الأسرة بالمجان، بالإضافة إلى استقبال جميع أفراد الأسرة بمستشفى سوهاج العام؛ لتقديم كافة الفحوصات الطبية اللازمة وتشخيص أي حالات مرضية وعلاجها مجانًا بالكامل.
محافظ سوهاج ينيب السكرتير العام لحضور احتفالية تأسيس المنظمة العالمية لخريجي الأزهر نائب محافظ سوهاج يشهد اجتماع شركة مياه الشرب والصرف الصحي خلفية القصةتعيش الأسرة المكونة من أب وأم وتسعة أطفال، أكبرهم يبلغ من العمر 15 عامًا، في ظروف أقل ما توصف به أنها مأساوية وغير إنسانية. يعاني الابنان الأكبران من خلل عقلي، بينما يحتاج أربعة أطفال آخرين إلى عمليات فتق عاجلة.
هذه الأسرة تقيم في منزل بلا سقف، وسط الكلاب والقطط، ويفتقر المنزل لأي مظاهر أساسية للعيش الكريم، حيث لا يحتوي على أثاث أو حتى مرحاض.
الأب، الذي يعمل نباشًا، يُدعى رفعت البدري وشهرته محمد الناقة، ويبلغ من العمر حوالي أربعين عامًا، رغم محاولاته المستمرة للحصول على معاش "تكافل وكرامة" لتوفير الحد الأدنى من المعيشة لأسرته.
معاناة الأسرة دفعت الكثيرين للمطالبة بسرعة التدخل لإنقاذهم وتوفير حياة كريمة لهم، وتأتي استجابة الدكتور عمرو دويدار كخطوة حقيقية لدعم هذه الأسرة المنكوبة، حيث يعكس هذا التدخل الإنساني الدور الهام الذي تلعبه المؤسسات الصحية في مد يد العون للفئات الأكثر احتياجًا.