بوابة الفجر:
2025-03-05@18:23:25 GMT

المقاطعة وسيلة فاعلة لنصرة الفلسطينيين

تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT

تشهد الأيام الأخيرة تصاعدًا في دعوات مقاطعة الشركات التي تدعم الاحتلال الإسرائيلي، وخصوصًا بعد تزايد الانتهاكات الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني في الأراضي المحتلة، بما في ذلك العدوان الأخير على غزة.

أهمية المقاطعة:

تهدف المقاطعة إلى عدم مساعدة تلك الشركات في قتل الأبرياء من الأطفال والنساء والمدنيين الفلسطينيين، وليعلم من يتعامل مع تلك المنتجات أن كل قرش يدفعه في شراء تلك المنتجات يدعم إسرائيل في شراء الأسلحة الفتاكة، التي يقتل بها شعبنا الفلسطيني في الأراضي المحتلة.

أهم الشركات التي عليها المقاطعة:

هناك العديد من الشركات العالمية التي تدعم الاحتلال الإسرائيلي، من أهمها:

ماكدونالدز: تمتلك الشركة أكثر من 200 مطعم في إسرائيل، وتدفع ضرائبها إلى الحكومة الإسرائيلية، التي تستخدمها في تمويل جيش الاحتلال.بيبسي كولا: تمتلك الشركة مصنعًا في إسرائيل، وتستخدم منتجاتها في دعم الجيش الإسرائيلي، بما في ذلك منتجات الطاقة التي تُستخدم من قبل الجنود في المعارك.كوكا كولا: تمتلك الشركة مصنعًا في إسرائيل، وتدعم الجيش الإسرائيلي بطرق مختلفة، بما في ذلك توفير المياه والطعام للجنود. نستله: تمتلك الشركة مصنعًا في إسرائيل، وتساهم في تمويل جيش الاحتلال من خلال دفع الضرائب إليه.إل جي: تنتج الشركة أجهزة كهربائية فائقة التطور، تستخدمها إسرائيل في مراقبة الفلسطينيين واحتجازهم.

المقاطعة وسيلة فاعلة لنصرة الفلسطينيين ودعم حقوقهم المشروعة، ويجب على جميع المتضامنين مع القضية الفلسطينية مقاطعة هذه الشركات والمنتجات حتى تتوقف عن دعم الاحتلال الإسرائيلي.

"كارفور" يعاني.. حملات المقاطعة تؤثر على الشركات الداعمة لإسرائيل عاجل | بعد دعوات المقاطعة.. بدائل لـ أوبر وكريم أسماء المنتجات الداعمة لإسرائيل

أسماء أهم المنتجات الإسرائيلية المنتشرة في الأسواق المصرية والعربية والتي تدعم اليهود والإسرائيليين الصهاينة في قتل أشقائنا الفلسطينيين، وهي كالتالي:

مارلبورو

نيفيا

جونسون

شيتوس

كولجيت

أديداس

فازلين

ماكدونالدز

مطاعم كنتاكي

مطعم بابا جونز

هارديز

برجر كينج

ستاربكس

بيبسي – ميرندا – سفن أب

كوكاكولا – فانتا – سبرايت

مشروب تانج

لايز

برينجلز

ليبتون

نيسكافيه

لوريال

دانون

كنور

كارفور

دوريتوس

بوما

سيمنز

عصير كابي

حفاظات بريما

كادبوري

دوف

ديتول

كلير

نستله

ديزني

بانتين

هيد آند شولدرز

مياه معدنية حياة

فانيش

بريل

أوكسي

تروبيكانا

نوكيا

تيمبرلاند

بامبرز

بولو

أولار بي

إم آند إمز

ريكسونا

كيت كات

كابي.

ديزني

مارلبورو

بوما

لوريال

نتفليكس

سيمنز

هيونداي

نيسكافيه

كات

HP

IBM

DELL

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: المقاطعة المقاطعة الإسرائيلية مقاطعة المنتجات مقاطعة المصريين منتجات المقاطعة فی إسرائیل

إقرأ أيضاً:

الحسيني يكشف عن الدولة التي اغتالت حسن نصر الله| ويؤكد: ليست إسرائيل

الباحث الشيعي محمد علي الحسيني (مواقع)

في تصريحات مفاجئة وغير متوقعة، كشف محمد علي الحسيني، الأمين العام للمجلس الإسلامي العربي، عن حقيقة مثيرة تكشف لأول مرة بشأن اغتيال الأمين العام السابق لحزب الله، حسن نصر الله.

ففي لقاء تلفزيوني مع الإعلامي عبدالله المديفر، خلال برنامج "الليوان"، رد الحسيني على سؤال المديفر حول من قتل نصر الله بشكل صادم، قائلاً: "من قتل حسن نصر الله هو الجيش الأمريكي، وليس الجيش الإسرائيلي."

اقرأ أيضاً صنعاء تكشف عن خيارها الوحيد لإسقاط القرار الأمريكي الأخير 4 مارس، 2025 هل الأرز أفضل من الخبز؟: مختص يكشف الحقيقة الصحية التي ستغير نظامك الغذائي 4 مارس، 2025

الحسيني، الذي لم يتردد في الإشارة إلى الجيش الأمريكي باعتباره المسؤول عن الاغتيال، شدد على أنه يتحمل المسؤولية الكاملة عن هذا التصريح.

الأمر الذي يطرح العديد من التساؤلات حول طبيعة العلاقة بين الولايات المتحدة وحزب الله في تلك الفترة، ويزيد من الغموض المحيط بمقتل نصر الله الذي لطالما ارتبط اسمه بإسرائيل في الأذهان كالدولة المسؤولة عن اغتياله.

 

غموض حول المصادر:

ورغم خطورة التصريح، رفض الحسيني الإفصاح عن أي تفاصيل إضافية حول المصادر التي استند إليها في هذه الفرضية المثيرة.

وأوضح قائلاً: "هذه من مصادري، ولا أتكلم عن القوة في مصادري، لكنها مصادر قوية وعميقة، تسمع وترى وتحلل." ما يفتح الباب أمام مزيد من التساؤلات حول ماهية هذه المصادر، التي يعتقد الحسيني أنها تقدم معلومات غير متاحة للعامة.

 

ماذا يعني هذا التصريح؟:

هذه التصريحات جاءت لتزيد من تعقيد قضية اغتيال حسن نصر الله، وتثير شكوكًا جديدة حول الدور الذي لعبته الولايات المتحدة في المنطقة.

إذا كانت هذه المعلومات صحيحة، فإنها قد تفتح بابًا جديدًا لفهم علاقات القوى العالمية مع حزب الله، وتسلط الضوء على التوترات الخفية التي قد تكون قد دارت خلف الكواليس.

هل سيؤدي هذا الكشف المفاجئ إلى تغييرات في فهم العالم لكيفية تعامل القوى الكبرى مع حزب الله؟ الأيام القادمة قد تحمل إجابات جديدة لهذا اللغز المثير.

مقالات مشابهة

  • تقرير يكشف عدد المعتقلين الفلسطينيين في سجون إسرائيل
  • الحسيني يكشف عن الدولة التي اغتالت حسن نصر الله| ويؤكد: ليست إسرائيل
  • 62.7% حصة آسيا من الشركات متعددة الجنسيات التي استقطبتها غرفة دبي العالمية في 2024
  • أحمد موسى: مصر تمتلك تفاصيل عديدة حول خطة إعادة إعمار غزة
  • ما الدول التي تمتلك أكبر احتياطيات من «المعادن النادرة» بالعالم؟
  • ما هي الأسباب التي تعزز فرص الهجوم الإسرائيلي على إيران؟
  • ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 48,397 شهيدًا
  • ألمانيا تدعو إسرائيل إلى إدخال المساعدات لغزة - منعها ليس وسيلة ضغط
  • لكي تستحق القمة العربية اسمها..
  • تهجير الفلسطينيين من غزة جريمة طبقتها إسرائيل قبل أن ينظّر لها ترامب.. كتاب جديد