مركز الأطراف الصناعية في سيئون بمرحلته الرابعة يحيي أمل مراجعيه بحياة أفضل
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
سيئون(عدن الغد)خاص.
يُعتبر مركز الأطراف الصناعية في محافظة حضرموت بمديرية سيئون من المراكز الحيوية التي تستقبل شهرياً مئات المستفيدين والمراجعين إلى المركز، وتقدم لهم حزمة من الخدمات الطبية المجانية.
وخلال شهر اكتوبر 2023، قام المركز باستقبال 388 مستفيداً قدم لهم 1872خدمة ، كما تم تصنيع وتركيب الأطراف الصناعية لحوالي 79 مستفيداً ، وتوزعت الخدمات التي حصلوا عليها بين قياس أطراف وصيانة أطراف ، بينما استفاد 309 مريضاً من خدمات العلاج الطبيعي ، توزعت على جلسات العلاج الفيزيائي والاستشارات التخصصية.
وتتضمن خدمات مركز الأطراف وإعادة التأهيل في سيئون بالمرحلة الرابعة تقديم العلاج الفيزيائي وإعادة التأهيل الحركي الى المصابين سواءً بحالات البتر أو الأذى في النخاع الشوكي والإصابات العصبية المختلفة.
تجدر الإشارة إلى أن مركز الأطراف الصناعية وإعادة التأهيل في مأرب هو واحد من أربعة مراكز أطراف صناعية في الوطن تقدم خدماتها المجانية بدعم وتمويل من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية وتنفيذ الجمعية الدولية لرعاية ضحايا الحروب والكوارث.
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: الأطراف الصناعیة مرکز الأطراف
إقرأ أيضاً:
عمرو دياب يحيي حفلا غنائيا بالكويت في هذا الموعد
يستعد الفنان عمرو دياب لإحياء أحدث حفلاته الغنائيةعلى مسرح أرينا بمدينة الكويت وذلك يوم ٨ مايو الجاري ، ومن المقرر ان يقدم باقة من أغانيه المميزة.
ويحيي ايضا الفنان عمرو دياب حفل غنائي مميز في الجامعة الأمريكية بالقاهرة يوم 16 مايو، حيث يلتقي بجمهوره المصري في أجواء شبابية وحماسية والذى جاءت أسعارها كالآتي:
وأعلنت الشركة المنظمة لحفل الفنان عمرو دياب عن أسعار التذاكر، مختلفة من الجمهور، وجاءت على النحو التالي: الفئة الأولى: 1000 جنيه مصري، الفئة الثانية: 1850 جنيهًا مصريًا ، الفئة الثالثة: 6000 جنيه مصري، الفئة الرابعة: 6500 جنيه مصري ، الفئة الخامسة: 7000 جنيه مصري.
أما الفئة السادسة ترابيزة لـ10 أشخاص: 150 ألف جنيه مصري، الفئة السابعة ترابيزة لـ15 شخصًا: 500 ألف جنيه مصري.
أحدث أغاني عمرو ديابطرح الهضبة عمرو دياب أغنية جديدة، في شهر يونيو الماضي، بعنوان "تتحبي"، الأغنية كلمات تامر حسين، ألحان وتوزيع محمد يحيى، ميكساج وديچتال ماستر أمير محروس، جيتار شريف فهمي
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا