إصابة إسرائيليتين في تل أبيب برشقات صاروخية من غزة
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
صرح زياد حلبي مدير مكتب "العربية الحدث" في فلسطين، اليوم الجمعة، بإطلاق المقاومة رشقات صاروخية مكثفة من قطاع غزة نحو تل أبيب، مما أدى إلى إصابة إسرائيليتين اثنتين.
وقال مراسل الجزيرة، إن هناك طائرات حربية إسرائيلية تحلق في سماء غزة وتقصف النازحين المتواجدين في شارع صلاح الدين
يذكر أن، وسائل إعلام فلسطينية، أعلنت، أن طائرات الاحتلال قصفت محيط مستشفى القدس في قطاع غزة، للمرة الرابعة منذ فجر اليوم.
ودوي سماع صفارات الإنذار، أمس الخميس الموافق 9 نوفمبر 2023، في تل أبيب جراء قصف المقاومة الفلسطينية.
هروب المستوطنين في "إيلات" بعد انطلاق صافرات الإنذار مرتين متتاليتين pic.twitter.com/2O1UDokvfl
— مصدر مسؤول (@fouadkhreiss) November 9, 2023
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات الماضية، مقطع فيديو يوثق لحظة هروب المستوطنين الإسرائيليين في إيلات بعد انطلاق صافرات الإنذار، وذلك بعد ما أصابت مسيرة أحد مباني المدينة.
اقرأ أيضاًحاملين الرايات البيضاء.. فلسطينيون يحاولون الخروج من مستشفى النصر للأطفال والاحتلال يرفض
واشنطن تنتقد هدم الاحتلال لمنزل عائلة فلسطينية
الرئيس السيسي وأمير قطر يؤكدان رفض أية محاولات لتصفية القضية الفلسطينية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أسرائيل أسرى إسرائيل أنفاق غزة إسرائيل إسرائيل وفلسطين اخبار غزة اخبار فلسطين اسرائيل اسرائيل اليوم اسرائيل تضرب فلسطين اسرائيل تقصف مستشفى اسرائيل في حرب اسرائيل وفلسطين الحدود مع غزة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة المقاومة في غزة انتصار فلسطين انفاق غزة اهل فلسطين تاريخ اسرائيل تهجير سكان قطاع غزة حرب اسرائيل حرب غزة حرب في قطاع غزة حصار غزة حماس وإسرائيل دخلت غزة دعم غزة سكان قطاع غزة شمال غزة شمال قطاع غزة صواريخ غزة طفل فلسطيني علم إسرائيل غزة غزة الآن غزة الان غزة تحت القصف غزة تنتصر غزة مباشر غزة و اسرائيل اليوم غزة واسرائيل غلاف غزة فلسطين فلسطين الان فلسطين اليوم فلسطين حرة فلسطين عربية فلسطين مباشر فلسطين واسرائيل في غزة قادة إسرائيل قصف إسرائيلي قصف غزة قصف قطاع غزة قضية فلسطين قطاع قطاع غزة قطاع غزة الان قطاع غزة اليوم محيط غزة مستوطنات حول غزة مستوطنات غلاف غزة نهاية اسرائيل هجوم اسرائيل
إقرأ أيضاً:
عودة 300,000 نازح إلى الشمال اليوم الاثنين
#سواليف
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع #غزة، الاثنين، عودة أكثر من 300,000 نازح من #جنوب #غزة إلى #الشمال.
وقال المكتب الإعلامي في بيان، أن أكثر من 300,00 من أبناء شعبنا الفلسطيني العظيم، عادوا من محافظات الجنوب والوسطى إلى محافظات غزة والشمال عبر شارعي الرشيد وصلاح الدين بعد 470 يوماً على #حرب_الإبادة_الجماعية التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي”.
وكان المكتب أعلن في وقت سابق اليوم، أن “الشعب الفلسطيني بمحافظتي غزة والشمال بحاجة إلى 135,000 خيمة وكرفان الآن وبشكل فوري وعاجل”.
مقالات ذات صلة شاهد: سرايا القدس تنشر رسالة مصورة للأسيرة الإسرائيلية “أربيل يهود” 2025/01/27وأضاف أن “نسبة الدمار الذي نفّذه #جيش_الاحتلال الإسرائيلي بالمحافظتين، بلغت أكثر من 90%.
وبدأ آلاف الفلسطينيين #النازحين وسط وجنوب قطاع غزة، صباح يوم الإثنين، بالتوافد عبر شارعي الرشيد وصلاح الدين، للعودة إلى شمالي القطاع بعد عامٍ ونحو أربعة أشهر من النزوح القسري.
وكانت وزارة الخارجية القطرية، أعلنت -مساء أمس الأحد- التوصل إلى تفاهم بين فصائل المقاومة الفلسطينية ممثلة بحركة “حماس” والاحتلال الإسرائيلي حول عودة النازحين من جنوب ووسط قطاع غزة إلى شماله.
وقالت “الخارجية القطرية”، في بيان لها، إن سلطات الاحتلال ستسمح ابتداءً من صباح الاثنين، بعودة المواطنين الفلسطينيين النازحين في قطاع غزة من الجنوب إلى المناطق الشمالية من القطاع.
وأضافت: “ستسلم سلطات الاحتلال قائمة بأسماء 400 شخص ممن تم اعتقالهم منذ السابع من أكتوبر 2023 كل يوم أحد في المرحلة الأولى”.
وأوضحت أنه تم التوصل إلى تفاهم بين الطرفين يقضي بأن تقوم حركة “حماس” بتسليم أربيل يهودا واثنين من أسرى الاحتلال قبل يوم الجمعة القادم، و3 إضافيين يوم السبت وفقاً للاتفاق.
ونوهت الخارجية القطرية إلى أن “حماس ستقوم بتقديم معلومات عن عدد أسرى الاحتلال الذين سيتم الإفراج عنهم في إطار المرحلة الأولى من الاتفاق”.
وبدأ سريان وقف إطلاق النار في قطاع غزة في 19 كانون الثاني/يناير الجاري، ويستمر في مرحلته الأولى 42 يوما، يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية ثم ثالثة، بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة.
وارتكبت قوات الاحتلال بدعم أميركي بين 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 و19 كانون الثاني/يناير 2025، إبادة جماعية في غزة خلّفت نحو 159 ألف شهيد وجريح فلسطيني معظمهم أطفال ونساء وما يزيد على 14 ألف مفقود، وإحدى أسوأ الكوارث الإنسانية في العالم.