أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل، بأن 750 صحفيا يوقعون رسالة تنتقد تغطية وسائل الإعلام الغربية للحرب على غزة وتدين قتل إسرائيل للصحفيين، نقلا عن صحيفة واشنطن بوست الأمريكية. 

 

وذكرت الصحيفة الأمريكية، أنّ الرسالة ضمت صحفيين يعملون في رويترز ولوس أنجلوس تايمز وبوسطن جلوب وواشنطن بوست. 

 

وكشفت الرسالة الانقسامات والإحباط داخل غرف الأخبار الأمريكية بشأن كيفية تغطية الصراع في غزة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: القاهرة الاخبارية الإعلام الغربي صحيفة واشنطن بوست الأمريكية

إقرأ أيضاً:

ترامب يوقف صوت أمريكا بعد 83 من انطلاقها.. غير ضرورية

جمدت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، السبت، عمل الصحفيين العاملين في إذاعة "صوت أمريكا" وغيرها من وسائل الإعلام الممولة من حكومة الولايات المتحدة، ما أدى إلى وقف عمل وسائل إعلام اعتُبرت أساسية في مواجهة الإعلام الروسي والصيني.

وتلقى مئات من مراسلي وموظفي إذاعات "صوت أمريكا" و"آسيا الحرة" و"أوروبا الحرة" وغيرها من وسائل الإعلام الرسمية، رسالة إلكترونية في نهاية الأسبوع تُفيد بمنعهم من دخول مكاتبهم وإلزامهم تسليم بطاقات اعتمادهم الصحفية وهواتف العمل وغيرها من المعدات.

وأصدر ترامب الذي كان قد أوقف عمل الوكالة الأمريكية للتنمية ووزارة التعليم، الجمعة، أمرا تنفيذيا يُدرج الوكالة الأمريكية للإعلام العالمي من ضمن "عناصر البيروقراطية الفدرالية التي قرر الرئيس أنها غير ضرورية".



وبعثت كاري ليك المذيعة السابقة المؤيدة لترامب التي عُيّنت مستشارة للوكالة الأمريكية للإعلام، رسالة إلكترونية إلى وسائل الإعلام التي تُشرف عليها تقول فيها إن أموال المنح الفدرالية "لم تعد تُحقق أولويات الوكالة".

أما هاريسون فيلدز، المسؤول الإعلامي في البيت الأبيض، فقد كتب على منصة "إكس" كلمة "وداعا" بعشرين لغة، في سخرية لاذعة من تغطية إذاعة "صوت أمريكا" بلغات متعددة.

ووصف رئيس إذاعة "أوروبا الحرة/راديو ليبرتي" التي كان بثها موجها للاتحاد السوفياتي خلال الحرب الباردة، إلغاء التمويل بأنه "هدية عظيمة لأعداء أمريكا".

وقال ستيفن كابوس في بيان إن "آيات الله الإيرانيين والقادة الشيوعيين الصينيين والمستبدين في موسكو ومينسك سيحتفلون بزوال إذاعة أوروبا الحرة/راديو ليبرتي بعد 75 عاما".

وأضاف: "إهداء فوز لخصومنا سيجعلهم أقوى وأمريكا أضعف".

وترى إذاعة "آسيا الحرة" التي تأسست عام 1996، أن مهمتها بث تقارير غير خاضعة للرقابة إلى البلدان التي لا توجد فيها وسائل إعلام حرة مثل الصين وبورما وكوريا الشمالية وفيتنام.

وتتمتع وسائل الإعلام الحكومية بجدار حماية يضمن استقلاليتها رغم أن تمويلها يأتي من الحكومة الأمريكية.

وهذه الاستقلالية لم ترق لترامب الذي اعتبر خلال ولايته الأولى أن وسائل الإعلام الحكومية يجب أن تروج لسياساته.

مقالات مشابهة

  • طهران: ردنا على رسالة ترامب سيتم بالشكل المناسب.. رفضت نشر نصها
  • إيران: سنرد على رسالة ترامب
  • ترامب يفاوض إيران عبر الإمارات
  • ترامب يوقف صوت أمريكا بعد 83 من انطلاقها.. غير ضرورية
  • "الحقيقة" الأمريكية
  • تكهنات وتحليلات حول رسالة واشنطن إلى طهران عبر أبو ظبي
  • ترامب يصب جام غضبه على وسائل الإعلام وخصومه السياسيين
  • رسالة تكشف "اقتراحًا أميركياً" لإلغاء المساعدات إلى لبنان
  • فاسدة وغسر شرعية..ترامب يهاجم ووسائل الإعلام التي تنتقده
  • أعداء الشعب… ترامب يهاجم وسائل الإعلام ومعارضي سياساته