المناطق_متابعات

حقّق طلاب وطالبات المنتخب السعودي مراكز متقدمة على مستوى العالم في نهائي الأولمبياد العالمي للروبوت (WRO) في جمهورية بنما، التي احتضنت البطولة على مدى ثلاثة أيام، تحت شعار لنربط العالم (Connecting The World).

وحصل على المركز الأول عالمياً في مجال “مهام الروبوت البرمجية” الطالبان مجتبى حسين السالم و ماجد عبدالله الماجد من تعليم الأحساء في المرحلة الثانوية، كما حصل على المركز الثالث عالمياً في

أخبار قد تهمك أمير تبوك يكرم الطلبة الحاصلين على المراكز الأولى في المسابقات المحلية والعالمية 4 يناير 2022 - 6:21 مساءً

مجال “مهندسو المستقبل” الطلاب فهد محمد الزغيبي، وعبد الملك أحمد المالكي، وأحمد علي الشهري من تعليم الرياض في المرحلة الثانوية.

وحقّقت الطالبتان: فاطمة علي الرشيد، وفاطمة عقيل السالم من تعليم الأحساء في المرحلة الابتدائية، المركز الخامس عالمياً في مجال “مبدعو المستقبل”.

ويأتي اهتمام وزارة التعليم بمشاركة الطلاب والطالبات في هذه المسابقة الدولية، بالتعاون مع وزارة الرياضة ممثلة بالاتحاد السعودي للروبوت والرياضة اللاسلكية؛ لتنمية مواهبهم وتطوير قدراتهم في مجال التدريب على الروبوت والهندسة والتصميم والبرمجة في المراحل الدراسية المختلفة، وتعزيز التعلّم، وكذلك التشجيع على البحث والابتكار في مجالات المستقبل، بما يسهم في بناء جيل مبدع ومتطور تكنولوجياً.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الأولمبياد العالمي للروبوت فی مجال

إقرأ أيضاً:

في يومها العالمي.. خبراء يؤكدون لـ"اليوم" دور الهندسة في القيادة نحو المستقبل بالتحدي والابتكار

بعد أن أعلن المؤتمر العام لليونسكو، خلال دورته الأربعين في عام 2019، تم تخصيص 4 مارس يوم الهندسة العالمي، من أجل التنمية المستدامة، وذلك في خطوة لإذكاء الوعي بشأن الدور الجوهريّ الذي تضطلع به الهندسة في الحياة المعاصرة للتخفيف من وطأة تغير المناخ والنهوض بالتنمية المستدامة، لا سيما في أفريقيا والدول الجزرية الصغيرة النامية.
وفي السعودية تتزامن هذه المناسبة مع مشاريع رؤية 2030 التي تثبت أن الهندسة ليست مجرد تخصص أكاديمي، بل أداة لتحقيق الطموحات الوطنية، وبناء عالم أكثر استدامة وإبداعًا.أساس تطور المجتمعاتوأكد مهندسون وخبراء هندسيون، خلال حديثهم لصحيفة “اليوم”، أن الهندسة ليست مجرد مهنة تقليدية، بل هي المحرك الأساسي لتطور المجتمعات وبناء المستقبل.
أخبار متعلقة صور| 9 مارس.. بدء تطوير طريق القشلة بالشرقية لتحسين انسيابية المرورإطلاق منصة لرصد التسمم الغذائي وآلية جديدة لسلامة مُوصلي الطعاموبينما يواجه القطاع تحديات متزايدة بفعل التكنولوجيا المتسارعة، فإن المهندسين مطالبون بالتكيف مع التحولات، من الذكاء الاصطناعي والاستدامة البيئية، إلى تطوير البنية التحتية والابتكار في الطاقة المتجددة.
وتوقع الخبراء أن يشهد قطاع الهندسة تحولات جذرية بحلول عام 2030، من أبرزها: الهندسة الذكية حيث سيصبح الذكاء الاصطناعي عنصرًا أساسيًا في تصميم المدن، وإدارة المشاريع، وتحليل البيانات الضخمة.
وأيضاً الهندسة الخضراء حيث ستختفي المفاهيم التقليدية للنفايات والانبعاثات، حيث سيصبح إعادة التدوير وإنتاج الطاقة النظيفة جزءًا لا يتجزأ من أي مشروع هندسي.أهمية قطاع الإنشاءاتأوضح الخبير في الهندسة المعمارية رامي خان أن دخول عالم الهندسة، خاصة في قطاع الإنشاءات، يفرض تحديات كبيرة، لكنها تصقل المهارات وتبني الخبرات التي تميز المهندس الناجح.
فالعمل في هذا المجال لا يقتصر على المعرفة التقنية فقط، بل يتطلب سرعة التعلم، ودقة التنفيذ، والتواصل الفعال مع فرق العمل المختلفة.رامي خان
وأشار إلى أن بيئة العمل في المشاريع الإنشائية تختلف عن القطاعات التقليدية، إذ تجمع بين التخطيط المكتبي والتنفيذ الميداني، مما يفرض على المهندس قدرة عالية على التأقلم مع الظروف المتغيرة يوميًا، سواء في الموقع أو في إدارة الموارد والتواصل مع العملاء والموردين.
وأكد أن تجاوز هذه التحديات يعتمد على امتلاك المهارات الناعمة، مثل إدارة التواصل وحل المشكلات بفعالية، إلى جانب الالتزام بالأمانة والمسؤولية والتعلم المستمر، مشددًا على أن قطاع الهندسة في السعودية يشهد طفرة غير مسبوقة ضمن رؤية 2030، التي تعزز الابتكار في البنية التحتية والمشاريع الكبرى.الذكاء الاصطناعي في الهندسةمن جهته، أشار الباحث في إدارة المشاريع المهندس الحسن القرشي، إلى أن الذكاء الاصطناعي والروبوتات أصبحت أدوات لا غنى عنها في الهندسة، إذ تساهم في تسريع عمليات التصميم وتحليل البيانات وتنفيذ المهام الدقيقة في البناء والصيانة الصناعية.الحسن القرشي
وأوضح أن هذا التطور يفرض تحديات جديدة، مثل اختفاء بعض الوظائف التقليدية وظهور أخرى تتطلب مهارات متقدمة في البرمجة وإدارة الأنظمة الذكية، مما يجعل التعلم المستمر ضرورة حتمية للمهندسين الذين يسعون للبقاء في المنافسة.
كما أشار إلى أن مشاريع رؤية 2030، مثل نيوم، ذا لاين، والقدية، تحتاج إلى آلاف المهندسين في مختلف المجالات، مما يفتح آفاقًا واسعة للكوادر الوطنية، ويعزز تمكين المرأة في التخصصات الهندسية، حيث تشهد المملكة ارتفاعًا ملحوظًا في عدد المهندسات العاملات في القطاع.التعامل مع التحدات العالميةأما المهندس المدني مصطفى أنور، فقد أكد أن الهندسة أصبحت خط الدفاع الأول في مواجهة التحديات العالمية، سواء التكنولوجية أو البيئية أو الاقتصادية.مصطفى أنور
وبين أبرز التحديات التي منها الثورة الصناعية الرابعة، والاستدامة البيئية والأمن الرقمي ومواءمة التعليم مع سوق العمل.

مقالات مشابهة

  • في يومها العالمي.. خبراء يؤكدون لـ"اليوم" دور الهندسة في القيادة نحو المستقبل بالتحدي والابتكار
  • تعليم الوادي الجديد يحقق المركز الخامس جمهوريًا في مسابقة الاقتصاد المنزلي
  • جامعة جدة تدشن شعلة الأولمبياد الرياضي للمرة الأولى على مستوى الجامعات السعودية
  • جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي تطلق أول برنامج بكالوريوس لتمكين قادة المستقبل
  • جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي تطلق أول برنامج بكالوريوس لتمكين قادة المستقبل في مجال الذكاء الاصطناعي
  • «تعليم قنا» تُطلق مبادرتي «كلنا مهذبون» و«الأندية الحوارية» لتعزيز القيم الإيجابية بين الطلاب
  • «تعليم القليوبية» تحصد مراكز متقدمة في مسابقة الإلقاء الشعري للمرحلة الإعدادية
  • رئيس جامعة المنيا: مراكز متقدمة للأنشطة الطلابية على مستوى الجامعات
  • مديرية تعليم قنا تعلن أسماء الطلاب الفائزين بمسابقة أصدقاء المكتبة
  • مراكز متقدمة للشرطة في بطولة الرماية بالشارقة