موقع 24:
2025-04-26@05:58:13 GMT

نيكي ميناج تكشف صعوبة الموازنة بين الأمومة والغناء

تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT

نيكي ميناج تكشف صعوبة الموازنة بين الأمومة والغناء

تحدثت مغنية الهيب هوب نيكي ميناج بصراحة عن أزمة الرغبة في أن تكون أماً مثالية والتفرّغ للغناء وجمهورها.

وفي حديث مع "فوغ" في عدد نوفمبر (تشرين الثاني) الجاري، تحدثت  نيكي ميناج 40 عاماً عن تغيّر حياتها رأساً على عقب بعد ولادة ابنها، 3 أعوام، والذي تلقبه بـ "بابا الدب" وكشفت أنه غير علاقتها مع زوجها كينيث بيتي للأسوأ، حتى أصبحت الأمور متوترة كثيراً بينهما.

وتطرقت إلى لجوئها لمربية أطفال لأول مرة، والتعديلات التي اضطرت إلى إدخالها على علاقتها بابنها بالسماح لشخص آخر بالمشاركة في تربيته، وإنهاء الأمر نهائياً بعد سقوط ابنها بسبب إهمال المربية.

وفي المقابلة، لم تخف شعورها بالذنب معتبرة "نها باعتبارها أماً عاملة لن تكون أبداً مثالية، وتفوّت الكثير من لحظات الحياة الحلوة مع ابنها،

أزمات زوجية

أشارت إلى أنها كان تظن في بداية الأمر، أنها ستتمكن من تجاوز الخلافات والاختلافات مع زوجها، لكن مع الوقت تفاقم الأمر أكثر، وبدل أن يجمعهما الطفل، زاد الهوّة بينهما، حتى أصبحت على يقين أنّه لا يمكنها الثقة في شيء يسمى "الأبوّة".
ولفتت إلى أنها كانت لم تكن تدرك قبل الزواج التحديات التي تواججها المرأة خلال الحمل والولادة وتربية الأطفال، والشراكة مع الزوج. وأوضحت أنها كلما ظنت أنها تجاوزت عقبة، يصبح الأمر أكثر رعباً، وكثيراً ما تفكر في حلول تعجز عن تنفيذها.

وقالت إنها كانت تظن أنه بمجرد أن تكون لها عائلة، ستفقد الرغبة في الموسيقى، والغناء والمسارح، وستتفرغ لابنها وستطبخ له، لكن ذلك لم يحصل، ولا يزال شغفعا بالغناء كبيراً جداً.
وذكرت أنها كانت تتمنى لو انصب تركيزها كاملاً على دور الأُم فقط، لكن بسبب المسؤوليات اكتشفت أن عليها العمل أكثر، لضمان حياة أفضل للطفل.

 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة

إقرأ أيضاً:

أم بلال تستذكر ابنها الذي أخفته دبابة الاحتلال بمخيم المغازي

في مخيم المغازي وسط قطاع غزة تجلس أم بلال مثقلة بالحزن تسترجع لحظة اعتقال نجلها بلال وابن عمه أمام ناظريها في 4 يناير/كانون الثاني 2025 حين اقتادتهما قوات الاحتلال داخل دبابة، ولم يعودا منذ ذلك الحين.

ومنذ ذلك الصباح بدأت الأم رحلة بحث مضنية عن ابنها تواصلت خلالها مع مؤسسات حقوقية والصليب الأحمر، مصطدمة بإجابات تفيد بعدم وجود معلومات، في حين أنكر الاحتلال وجوده واعتبره في عداد المفقودين.

وحده أسير محرر أعاد شيئا من الأمل حين أخبرهم أن بلال كان محتجزا، وأنه كان بصحة جيدة.

تقول أم بلال إن ابنها كان عونا لوالده يرافقه في تنقلاته ويقضي حوائج المنزل، وتروي كيف قال والده قبل اختفائه "أنا لن أرى ابني بلال"، وكأن الفراق كان قريبا.

وبعد أشهر من الغياب والانتظار توفي والد بلال حزينا وقد أثقل قلبه الشوق وأضعفه الحزن، فرحل دون أن يودع ابنه أو يعلم مصيره.

وتضيف أم بلال أنه مع حلول شهر رمضان ازدادت وطأة الغياب، بلال -الذي لم يكن يغيب عن مائدة الإفطار- لم يكن حاضرا، وغابت معه بهجة الشهر.

وعن أول أيام الشهر المبارك، تقول إن والده جلس إلى المائدة ثم توقف فجأة عن الأكل وقال "يا ربي.. يا بلال لن أراك بلال مجددا"، ولم يلمس الطعام بعدها.

إعلان

وتختم أم بلال قصتها بأمل لا يخبو "يا رب، أن يعود ابني سالما، ونفرح به من جديد، هو وابن عمه، وكل الأسرى يعودون إلى أهاليهم".

مقالات مشابهة

  • تحليل لـCNN: لماذا قد تكون الجولة المقبلة من المحادثات النووية الإيرانية الأمريكية أكثر صعوبة؟
  • إحالة نجل الفنان محمد رمضان إلى محكمة الطفل بأكتوبر
  • «الأمين»: الوضع الليبي يزداد صعوبة وينذر بفوضى عارمة
  • حسام موافى ينصح أحد الشباب بهذا الأمر قبل الإقبال على الزواج..ماذا قال؟
  • الفنانة ريم مصطفى تكشف حقيقة ارتباطها بـ محمد صلاح.. إيه الحكاية؟
  • نيكي جليزر تستضيف حفل جولدن جلوب 2026 للعام الثاني
  • والدة بيونسيه تكشف عن إصابتها بسرطان الثدي
  • هتشوف حفلاتي.. أحمد سعد يعلن مفاجأة لجمهوره
  • الأمم المتحدة: غزة أصبحت ميدانًا للقتل.. والمساعدات متوقفة منذ أكثر من 50 يومًا
  • أم بلال تستذكر ابنها الذي أخفته دبابة الاحتلال بمخيم المغازي