قافلة تنظيم الأسرة تقدم خدماتها لـ3642سيدة بدشنا ونجع حمادى فى قنا
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
قال الدكتور محمد يحيي بدران، وكيل وزارة الصحة بـ قنا ، إن قافلة تنظيم الأسرة بمركزي دشنا ونجع حمادى، نجحت في تقديم خدماتها لـ ٣٦٤٢ سيدة، وذلك بقري"أبومناع، العطيات، العزب،فاو، أبودياب، النجاحية، بهجورة، ساحل البقيلي، الحلفاية".
وأوضح وكيل وزارة الصحة في قنا ، أن القافلة الموسعة استفادت منها ٧٨٣ سيدة من وسائل منع الحمل بمركز دشنا منهم ١٤٦ جدد، ٦٣٧ مترددات، وحصلت ٥٢ سيدة علي حبوب أحادية، ٤١٩ علي حبوب مركبة.
وأضاف بدران، كما تم تركيب ١٦ لولب نحاسي ، ٧ لولب هرموني وصرف كبسولات منع الحمل لـ ٩٥ سيدة وحقن أحادية لـ ١٣٩ سيدة وحقن مركبة لـ ٥٠ سيدة.
وقدم وكيل وزارة الصحة بـ قنا ، الشكر لجميع الفرق الطبية العاملة بتنظيم الأسرة علي جهودهم المبذولة في تقديم الخدمات الطبية والمشورة للسيدات بقري ونجوع المحافظة، وذلك فى إطار خطة وزارة الصحة والسكان في التصدي للزيادة السكانية والعمل علي دعم الرعاية الصحية المتكاملة للسيدات، تحت رعاية الدكتور خالد عبدالغفار، وزير الصحة والسكان، واللواء أشرف الداودى، محافظ قنا.
وأشارت الدكتورة رانيا الشهير، مديرة إدارة تنظيم الأسرة بمديرية الصحة، أن القافلة قدمت خدماتها لـ ٢٨٥٩ سيدة بمركز نجع حمادي منهم ٢٣٤ جدد، ٢٦٢٥ مترددات.
وأضافت الشهير، أن هناك ٢٢٢ سيدة استفادت بالحبوب الأحادية ، ٢٠٣١ حبوب مركبة، ٩١ لولب نحاسي، ١٤ لولب هرمونى، ٢١٤ حقن أحادية، ٨٨ حقن مركبة و ١٨٨ كبسولة.
قافلة تنظيم الأسرة بقناالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قنا دشنا نجع حمادى وزارة الصحة تنظيم الأسرة تنظیم الأسرة وزارة الصحة IMG 20231110
إقرأ أيضاً:
استشاري: تأهيل الأطفال نفسيًا للعودة إلى الدراسة يبدأ من المنزل
أكد الدكتور وليد هندي، استشاري الصحة النفسية، أهمية دور الأسرة في تأهيل الأطفال نفسيًا قبل العودة إلى المدارس، مشيرًا إلى أن التنظيم اليومي في المنزل يعد من أساسيات التكيف مع الدراسة.
تنظيم ساعات النوم والتوازن اليوميأوضح هندي أن تنظيم ساعات النوم لدى الأطفال يبدأ من الوالدين الذين يجب أن يكونوا قدوة في هذا الجانب.
وشدد على ضرورة أن يلتزم الوالدان بالنوم المبكر حتى يتمكن الأبناء من النوم في مواعيد مناسبة استعدادًا للمدرسة.
التقليل التدريجي من وسائل التواصل الاجتماعيدعا الدكتور وليد إلى تقليل الوقت الذي يقضيه الأطفال على وسائل التواصل الاجتماعي تدريجيًا، مؤكدًا أهمية تخصيص وقت للتواصل الأسري، مثل تناول الطعام معًا أو الخروج في نزهات عائلية، بهدف التخفيف من تأثير السوشيال ميديا على تركيز الأطفال في الدراسة.
مراقبة الحالة الصحية للأطفالوأشار استشاري الصحة النفسية إلى ضرورة متابعة الحالة الصحية للأطفال من خلال حملات الكشف المبكر عن أمراض السمنة والنحافة والتقزم وقصر النظر، التي أطلقتها الدولة لأول مرة منذ عهد محمد علي، مؤكدًا أن هذه الحملات تسهم في الحفاظ على صحة الأطفال بشكل عام.
خدمات الصحة النفسية المجانية للطلابأكد الدكتور وليد أن مصر أصبحت رائدة في تقديم خدمات الصحة النفسية المجانية للطلاب من خلال التأمين الصحي، مما يوفر الدعم للأسر في حال لاحظوا مشاكل مثل فرط الحركة أو صعوبات التعلم.
التوازن بين الدراسة والأنشطة الترفيهيةوعن التوازن بين الدراسة والأنشطة الترفيهية، شدد الدكتور وليد على أن الأطفال يجب أن لا يُحرَموا من الأنشطة المفضلة لهم.
وأوضح ضرورة تنظيم الوقت بين الدراسة والراحة، مع التواصل مع المدرسة لدعم اهتمامات الطفل وتنمية مواهبه.
الأسرة في صدارة المسؤوليةواختتم هندي حديثه بالتأكيد على أن تأهيل الأطفال نفسيًا وجسديًا هو مسؤولية الأسرة أولًا، وأن توفير بيئة متوازنة بين الدراسة والراحة يسهم في تحسين تحصيل الأطفال الدراسي واستقرارهم النفسي.