استضافت ايبارشية البحر الأحمر فاعليات السيمنار الثانى لمجمع كهنة ايبارشيات مدن القناة والبحر الأحمر وانضم هذا العام ١٧ ايبارشية من الوجه البحرى والقبلى وذلك ببيت زوار دير الانبا بولا بالزعفران.

وحمل السيمنار عنوان "البناء النفسى السليم لقلب وعقل الكاهن "، وقد بارك اللقاء حضور البابا الانبا تواضروس الثانى بابا وبطريك الكرازه المرقسية.

و تحدث عن "عمل وعلاقات الكاهن"، وقد حضر السيمنار الآباء الأحبار الاجلاء:

الانبا تادرس مطران بورسعيد، الانبا سيرافيم اسقف الاسماعليه، الانبا بموا اسقف السويس ،الانباايلاريون اسقف البحر الأحمر .

وأنهى البابا اللقاء بالقداس الالهى حيث شارك الأحبار الاجلاء الانبااسطفانوس اسقف ببا والفشن والانبادانيال اسقف ورئيس دير الانبابولا، والانباثيؤفيلوس اسقف منفلوط والانباانيانوس اسقف بنى مزار.
وشملت محاضرات السيمنار الموضوعات الاتيه:

- مهارات الكاهن فى اكتشاف الثغرات النفسية للمعترف.

- عمل النعمة فى استنارة نفس وعقل الكاهن.

- المذبح وشفاء الكاهن.

- قابل للكسر وسلامة البيت وسويه الكاهن.

- لاجلهم اقدس ذاتى تطهير اللسان والقلب.

-كهنوت لايشيخ ، ديمومه ابوه الكاهن.

- كلمه السر مخدع الكاهن.

-عوامل البيئه فى اعداد الراعى القائد.


 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: لمجمع كهنة

إقرأ أيضاً:

من كل السودان لبورتسودان.. شكرا سعادة الفريق

عمليا بدأت العودة من ولاية البحر الأحمر -بورتسودان للخرطوم بعد تحريرها
العودة التدريجية سوف تشمل الحكومة المركزية وبعض الحكومات الولائية والسفارات وحتى آخر مسؤول ومواطن جاءت به ظروف الحرب للبورت

منذ عامين أصبحت بورتسودان العاصمة الإدارية للسودان ونجحت في القيام بهذا الدور زمانا ومكانا و حالا

من هنا وحتى عودة اخر مواطن ومسؤول من بورتسودان للخرطوم علينا أن نقف وقفة اجلال وتقدير لمجتمع وحكومة البحر الأحمر

لم يكن مجتمع البحر الأحمر مجرد مضيف للقادمين ولكنه تحول الى ضيف في بلده وهو يتنازل حبا وكرامة عن الكثير للكثيرين
والى البحر الأحمر سعادة الفريق مصطفى محمد نور كان ولا يزال يقود من بورتسودان كل السودان في ظل ظروف أمنية واقتصادية وسياسية بالغة التعقيد

نجح الفريق مصطفى أن يبلغ بالسفينة شاطىء البحر وهو الذي جاء الحكم في زمان حرب وصرف وصبر ولم يأت في زمان تنقيب أو تعدين أو تمويل !

أن نجاح تجربة العاصمة الإدارية يجب أن يبقى وان تستمر بورتسودان عاصمة للسودان وذلك ببقاء جزء من المهام المركزية فيها وبما يحفظ للمدينة أهميتها الإتحادية ويبقى عليها بديلا حضريا دائما للناس من السودان ومن خارج السودان على الأقل في الشتاء من كل عام
مع إعمار عاصمتنا الأولى الخرطوم نحتاج أن نذكر دوما عاصمتنا الإدارية في بورتسودان -نذكرها بالوفاء و بالعطاء

بكري المدنى

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • كاهن صالح وراعي ومثقف.. الاجتماع الشهري لمجمع كهنة إيبارشية الإسماعيلية
  • مصر تنضم رسميًا لتحالف أمريكا في البحر الأحمر.. بثمن باهظ
  • وزارة البيئة تطلق الفيلم الوثائقي الترويجي لمحميات جزر البحر الأحمر
  • من كل السودان لبورتسودان.. شكرا سعادة الفريق
  • جبل الدخان.. كنز أثري منسي ينتظر النور شمال غرب الغردقة
  • الحالة المطرية تمتد إلى 9 مناطق
  • ملحمة يمنية تهز الطغيان الأمريكي
  • بالصور: في لقاء مؤثر.. الخطيب يعزي عائلات شهداء الهلال الأحمر الفلسطيني ويؤكد مواصلة العمل القانوني
  • كاتب أميركي: هكذا تفوق الحوثيون على واشنطن
  • تضاف لتأثيرات البحر الأحمر.. رسوم ترامب تضغط على حركة الشحن العالمية