ضبط ١٥٠٠ كيلو مصاصات أطفال مجهولة المصدر داخل مصنع بالعاشر من رمضان
تاريخ النشر: 5th, July 2023 GMT
أخبار متعلقة
ضبط 5.25 طن مستلزمات بلاستيكية ومواد غذائية مجهولة المصدر بالشرقية
ضبط 316 طن قمح وتحرير 81 مخالفة تموينية لمخابز في الشرقية
ضبط 3 أطنان مستلزمات إنتاج أدوات كهربائية «مجهولة المصدر» في حملات بالشرقية
كثفت الأجهزة الرقابية بالشرقية،بالتنسيق مع مديرية التموين من الحملات التفتيشية والرقابية المفاجئة على محطات الوقود، والمخابز، والمصانع، والأنشطة التجارية المتواجدة بنطاق المحافظة،للتأكد من إلتزام أصحابها بالإشتراطات التموينية ومراجعة تراخيصها، والتأكد من وصول الدعم لمستحقيه، وإتخاذ الإجراءات القانونية حيال غير الملتزمين.
وفي هذا الإطار، شنت إدارة تموين العاشر من رمضان، برئاسة محمود أحمد عبد الرحمن، و مفتشي الإدارة، حملة للمرور على الأنشطة التجارية والتموينية بدائرة الإدارة،وأسفرت الحملة عن تحرير تحرير المحضر رقم ٤٧٢٩ لسنة ٢٠٢٣ جنح أول العاشر من رمضان، ضد أحد أصحاب مصانع المواد الغذائية، لوجود منتجات مجهولة المصدر، وتم التحفظ على عدد ٧٥ شيكارة معبأ بها مصاصات أطفال،بكل شيكارة ٢٠ كيلو،بإجمالي وزن ١٥٠٠ كيلو مصاصات مجهولة المصدر علي ذمة المحضر.
كما أسفرت جهود الحملة عن تحرير المحضر رقم ٥٧٣٠ لسنة ٢٠٢٣ جنح أول العاشر من رمضان،ضد صاحب نشاط تجاري لعدم الإعلان عن الأسعار طبقا للتعليمات،وتحرير المحضر رقم ٥٧٣١ لسنة ٢٠٢٣ جنح أول العاشر من رمضان، ضد صاحب نشاط تجاري غذائي لعدم وجود شهادة صحية للعاملين في مجال الأغذية،وكذا تحرير المحضر رقم ٥٧٣٢ لسنة ٢٠٢٣ جنح أول العاشر من رمضان ضد صاحب نشاط تجاري لعدم الإعلان عن الأسعار طبقا للتعليمات.
تموين الشرقية حملات تفتيشية مصاصات مجهولة المصدر مصنع العاشر من رمضان في الشرقيةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: مصنع في الشرقية
إقرأ أيضاً:
دراسة: الصداقات المتنوعة تعزز اللطف والتعاون بين الأطفال
أبريل 30, 2025آخر تحديث: أبريل 30, 2025
المستقلة/- كشفت دراسة حديثة نُشرت في مجلة الشخصية والاجتماع أن الصداقات التي تجمع بين أطفال من خلفيات جنسية أو عرقية مختلفة يمكن أن تعزز سلوكيات اجتماعية إيجابية مثل التعاون والمساعدة بين الأطفال في سن المدرسة.
وتركزت الدراسة على أطفال تتراوح أعمارهم بين 7 و11 عاماً، وشارك فيها 603 طلاب من مدارس حكومية في جنوب غرب الولايات المتحدة. وتوزعت العينة بشكل شبه متساوٍ بين الذكور والإناث، مع تمثيل واسع للأطفال من خلفيات عرقية مهمشة.
ووجد الباحثون أن الأطفال الذين تربطهم صداقات مع زملاء من جماعات سكانية مختلفة، أظهروا مستوى أعلى من السلوكيات الإيجابية تجاه أقرانهم، خاصة أولئك الذين يختلفون عنهم من حيث العرق أو الخلفية الثقافية.
وتشير النتائج إلى أن التنوع في الصداقات داخل البيئة المدرسية يمكن أن يكون عاملاً مؤثراً في تنمية مهارات التعاطف، والاندماج، والتعاون بين الأطفال، ما ينعكس إيجاباً على المناخ الاجتماعي داخل المدارس.
وتأتي هذه النتائج في وقت تتزايد فيه النقاشات حول أهمية التنوع والشمول داخل المؤسسات التعليمية، ودورها في بناء أجيال أكثر تقبلاً للآخر وأكثر قدرة على التفاعل في مجتمعات متعددة الثقافات.