صدى البلد:
2025-04-10@19:24:52 GMT

أنغام تتصدر موقع إكس بسبب بليغ حمدي

تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT

تمكنت أنغام من تصدر مؤشرات البحث عبر موقع التغريدات العالمي توتير ، وذلك بعد ساعات من مشاركتها في حفل روائع بليغ حمدي ، والذي اقيم ليلة أمس في المملكة العربية السعودية . 

 

 

وحصدت أنغام وصلات التصفيق الحار وصيحات إعجاب الالاف من جمهور الحفل من مختلف الجنسيات العربية حيث خطفت قلوبهم بصوتها واحساسها القوى ل ثلاث أغنيات للموسيقار الراحل هي "الحب اللي كان" لميادة الحناوى، "آه لو قابلتك من زمان" لوردة و "أنساك" لكوكب الشرق ام كلثوم.

 

كما قالت أنغام في كلمتها إن المشاركة في حفل روائع بليغ حمدي كان حلمًا وتحقق ووجهت الشكر لهيئة الترفيه والمستشار تركي آل شيخ.

 

وكان قد نشر الموقع الرسمي لمسرح بنش مارك مقاطع فيديو ترصد وصول نجوم "روائع بليغ حمدي" إلى الرياض، ومن أبرزهم الفنان صابر الرباعي ، وأنغام ونانسي عجرم، ومن المقرر أن يقام الحفل مساء الخميس على مسرح أبو بكر سالم في بوليفارد رياض سيتي ضمن فعاليات موسم الرياض بالمملكة العربية السعودية.

 

وقد أعلنت شركة "بنش مارك"عن إقامة الحفل والتى سيجمع أبرز نجوم الطرب ، تحت عنوان "روائع بليغ حمدي"، ضمن فعاليات موسم الرياض.

رد قاس .. زوجة بيومي فؤاد تسخر من منتقدي زوجها مفاجأة تقلب الموازين.. تعرف على أحداث الحلقة 20 من «صوت وصورة» قبل عرضها

وضم الحفل كلا من أصالة نصري، نانسي عجرم، صابر الرباعي  وماجد المهندس، وطلال سلامة، بمصاحبة الفرقة الموسيقية بقيادة المايسترو وليد فايد.

 

بليغ حمدي هوى عزف الة العود في سن التاسعة، اشتهر عام 1957 بأول اعماله لعبد الحليم حافظ، أغنية تخونوه، بعدها تعاون مع كبار نجوم الطرب المصريين والعرب، وتميزت ألحانه بالبساطة، والسهولة، وتعددت ألقابه، منها ملك الموسيقى، ولحن الشجن، وتوفى بليغ حمدي، في 12 سبتمبر 1993، عن عمر يناهز 62 عاما تاركًا ثروة فنية من الالحان المتنوعة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أنغام الفنان صابر الرباعي المستشار تركي آل شيخ المملكة العربية السعودية تركي ال شيخ حفل روائع بليغ حمدي روائع بليغ حمدي عبد الحليم حافظ فعاليات موسم الرياض كوكب الشرق أم كلثوم روائع بلیغ حمدی

إقرأ أيضاً:

الإعدامات ترتفع عالميا.. الصين تتصدر القائمة

قالت صحيفة "إل موندو" الإسبانية إن عقوبة الإعدام لا تزال تُستخدم على نطاق واسع حول العالم، حيث سُجّل تنفيذ 1,518 حكمًا بالإعدام خلال سنة 2024 في 15 دولة، وذلك وفقًا للبيانات التي وثّقتها منظمة العفو الدولية. وأشارت الصحيفة إلى أن الصين تصدّرت قائمة الدول المنفذة، غير أن أرقامها تبقى طيّ الكتمان باعتبارها من أسرار الدولة، فيما تُقدّر المنظمة عدد الإعدامات هناك بالآلاف.

وقالت الصحيفة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي 21"، إن حصيلة الإعدامات خلال سنة 2024 تُعدّ الأعلى منذ عام 2015، وذلك استنادًا فقط إلى الحالات التي تمكّنت المنظمة من توثيقها. كما لفتت إلى أن هذه الأرقام لا تشمل الإعدامات غير المعلنة في الصين، حيث ترجّح منظمة العفو أن يتجاوز عددها مجموع الإعدامات في سائر الدول مجتمعة، وهو ما يعكس استمرار الاعتماد على هذه العقوبة القاسية رغم الدعوات الدولية المتزايدة لإلغائها.



وأشارت الصحيفة إلى ما صرحت به بياتريث مارتوس، من المكتب الإسباني لمنظمة العفو الدولية، إذ قالت: "نؤكد دائمًا أن أرقامنا أقل من الواقع، للأسف، لأننا لا نمتلك معلومات حول الإعدامات في الصين أو كوريا الشمالية أو فيتنام، حيث تُعدّ عقوبة الإعدام من أسرار الدولة، ما يحول دون الحصول على بيانات رسمية".

وأفادت الصحيفة، نقلًا عن مارتوس، أن "عدد حالات الإعدام القضائي التي تم توثيقها في عام 2024 بلغ 1,518، ما يمثل زيادة بنسبة 32 بالمئة مقارنة بالسنة السابقة"، مشيرة إلى أن هذه الزيادة تُعد "خبرًا سيئًا للغاية لحقوق الإنسان". وفي المقابل، رصد التقرير تطورًا إيجابيًا تمثل في ازدياد عدد الدول التي ألغت العقوبة، إذ ألغت 113 دولة عقوبة الإعدام من قوانينها الجنائية، فيما بلغ عدد الدول التي أوقفت تنفيذها قانونًا أو فعليًا 145 دولة، حتى وإن ظلت منصوصًا عليها في التشريعات.

وبيّنت الصحيفة أن 91 بالمئة من الإعدامات الموثقة خلال سنة 2024 نُفذت في ثلاث دول فقط: إيران التي ارتفعت فيها الإعدامات من 853 حالة في 2023 إلى 972 في 2024، والسعودية من 172 إلى 345 حالة (ما يمثل 64 بالمئة من مجمل الإعدامات المعروفة عالميًا)، والعراق من 16 إلى 63 حالة خلال الفترة نفسها.

وجاء في التقرير على لسان الأمينة العامة للمنظمة، أنياس كالامار، أن "السعودية والعراق وإيران كانت مسؤولة عن الارتفاع الكبير في عدد حالات الإعدام خلال السنة الماضية، إذ نفذت 91 بالمئة من الإعدامات المعروفة، منتهكةً حقوق الإنسان ومُنهيةً حياة أفراد بوحشية على خلفية تهم تتعلق بالمخدرات أو الإرهاب".

وقالت الصحيفة إن التقرير كشف عن أن الإعدامات في هذه الدول استُخدمت كأداة لإسكات الأصوات المعارضة، بما في ذلك المدافعون عن حقوق الإنسان، والمعارضون السياسيون، والمتظاهرون، وأفراد من الأقليات العرقية. وأضافت كالامار في هذا السياق: "من يجرؤون على تحدي السلطات يواجهون أشد العقوبات، لا سيما في إيران والسعودية، حيث تُستخدم عقوبة الإعدام لقمع أولئك الذين يمتلكون الشجاعة لرفع أصواتهم".

وأضافت الصحيفة أن كالامار حذّرت من أن أكثر من 40 بالمئة من الإعدامات الموثقة نُفذت في سياقات مخالفة للقانون الدولي، بسبب جرائم مرتبطة بالمخدرات. وأشارت إلى أن "القانون الدولي لحقوق الإنسان ينص على أن عقوبة الإعدام يجب أن تُطبق فقط في الجرائم الأشد خطورة، وبالتالي فإن فرضها في قضايا المخدرات يعد انتهاكًا لهذا المبدأ".

وأوضحت كالامار أن "الإعدامات المرتبطة بالمخدرات تكررت في السعودية، والصين، وإيران، وسنغافورة، وربما في فيتنام أيضًا، رغم صعوبة التحقق من ذلك"، مضيفةً أن "أحكام الإعدام في قضايا المخدرات غالبًا ما تطال الفئات المهمّشة اجتماعيًا واقتصاديًا، دون أن يكون هناك أي دليل على أن هذه العقوبة تُسهم فعليًا في الحد من تهريب المخدرات".

ورغم الصورة القاتمة، أشارت الصحيفة إلى أن التقرير سجّل تقدمًا طفيفًا على صعيد تقليص نطاق استخدام هذه العقوبة، إذ انخفض عدد الدول التي نُفذت فيها الإعدامات من 16 دولة في 2023 إلى 15 في 2024، وهو اتجاه إيجابي للعام الثاني على التوالي بعد خروج بنغلاديش من القائمة، وهي الدولة التي لم تتوقف عن تنفيذ الإعدامات منذ سنة 2018. وعلّقت كالامار بالقول: "هذا يشير إلى اتجاه عالمي متزايد نحو التخلي عن هذه العقوبة القاسية، واللاإنسانية، والمهينة".



"بثّ الرعب"
وفي الختام، أشارت الصحيفة إلى أن تقرير منظمة العفو الدولية، الصادر تحت عنوان "أحكام الإعدام وتنفيذها في عام 2024"، يُبرز كيف لجأ عدد من القادة إلى توظيف عقوبة الإعدام بذريعة زائفة تتعلق بتحسين الأمن العام أو بغرض ترهيب السكان. كما سلط التقرير الضوء على حالة الولايات المتحدة، حيث سُجّل ارتفاع تدريجي في تنفيذ الإعدامات منذ تفشي جائحة كوفيد-19. ففي هذا البلد، الذي يُعدّ القوة الأولى عالميًا، نُفذت خلال عام 2024 أحكام إعدام بحق 25 شخصًا، أي بزيادة حالة واحدة عن العام السابق.

مقالات مشابهة

  • العذبة: نتائج اليوم الأول من “جولة الرياض” للجياد العربية مثيرة
  • الشايع: إقامة “جولة الرياض” بمقر “قفز السعودية” خطوة إيجابية
  • للعام التاسع على التوالي| المملكة تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
  • شاهد بالفيديو.. التيكتوكر السوداني الشهير (الصاروخ الصيني) يحظي باستقبال تاريخي أثناء حضوره حفل بالعاصمة السعودية الرياض
  • 16 حكماً في “جولة الرياض” للجياد العربية
  • أكثر من 500 إعلامي في “جولة الرياض” للجياد العربية
  • الإعدامات ترتفع عالميا.. الصين تتصدر القائمة
  • شاهد بالصورة والفيديو.. قبل ساعات من المباراة.. مشجع أهلاوي يتوعد أنصار الهلال بالهزيمة عبر الغناء والإحتفال على أنغام الأغنية السودانية الشهيرة (الليلة بالليل تمشي شارع النيل)
  • وظائف خالية بالمملكة العربية السعودية.. قدم الآن
  •  غداً.. وبجوائز تتجاوز  24 مليون يورو..  انطلاق “جولة الرياض” ضمن جولات الجياد العربية