الأسبوع:
2025-03-26@03:36:40 GMT

الفيروس المخلوي.. الأسباب والأعراض وطرق الوقاية

تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT

الفيروس المخلوي.. الأسباب والأعراض وطرق الوقاية

الفيروس المخلوي.. يبدأ فصل الشتاء، بانخفاض درجات الحرارة بشكل ملحوظ، وهو ما يؤدي إلى زيادة حالات الإصابة بفيروس الجهاز التنفسي المخلوي «RSV»، كحال الفيروسات الأخرى، مثل: الإنفلونزا، وقد تبدو الإصابة بالفيروس كأنها نزلة برد عادية لدى البالغين، لكنها قد تكون مهددة لحياة بعض الأطفال الصغار.

وينتشر الفيروس المخلوي التنفسي بشكل كبير بين الرضع والأطفال الصغار، وقد لا يشعرون بالمرض في بدايته، ولكن قد تظهر علامات معينة تبين إصابتهم بالفيروس المخلوي التنفسي.

الفيروس المخلويالفيروس المخلوي التنفسي (RSV)

هو أحد أكثر الفيروسات المعدية التي تصيب الجهاز التنفسي العلوي والسفلي لدى الأطفال والرضع.

كيفية انتشار الفيروس المخلوي

ينتقل الفيروس بسهولة من شخص لآخر عن طريق الرذاذ التنفسي المحمول جواً، مثل قطرات السعال أو العطس، يمكن أن يصاب البالغون بالفيروس أيضًا، ولكن عادةً ما يكونون أقل عرضة للإصابة بالأعراض الشديدة.

أعراض الفيروس المخلوي

تظهر أعراض الفيروس المخلوي عادة من 2 إلى 5 أيام من الإصابة تشمل الأعراض الشائعة ما يلي:

_ سيلان الأنف

_ التهاب الحلق

_ السعال

_ الحمى

_ التعب

_ ضيق التنفس

قد يعاني بعض الأشخاص المصابين بالفيروس المخلوي أيضًا من الأعراض التالية:

_ الأزيز

_ صعوبة التنفس

_ التهاب الأذن الوسطى

_ التهاب الرئة

الفيروس المخلويطرق الوقاية من الفيروس المخلوي

هناك بعض الطرق التي يمكن من خلالها تقليل خطر الإصابة، بما في ذلك:

_ غسل اليدين بانتظام بالماء والصابون

_ تجنب الاتصال الوثيق مع الأشخاص المصابين بالمرض

_ تغطية الفم والأنف عند العطس أو السعال

_ تنظيف وتعقيم الأسطح التي تم لمسها بشكل متكرر

علاج الفيروس المخلوي

يمكن علاج الأعراض. قد يصف الطبيب الأدوية التالية للمساعدة في تخفيف الأعراض:

_ مسكنات الألم

_ خافضات الحرارة

_ مضادات الهيستامين

_ الأدوية المخصصة لفتح مجرى الهواء

في الحالات الشديدة، قد يحتاج المريض إلى دخول المستشفى لتلقي العلاج بالأكسجين أو العلاج بالبخار.

اقرأ أيضاًأستاذ أمراض صدرية يدعو لتطعيم الأطفال المصابين بأمراض مزمنة بلقاح الفيروس المخلوى

الكثير لا يشعرون بالإصابة.. أستاذ كبد يوضح أعراض الفيروسات الكبدية «فيديو»

وزير الصحة: مصر مستعدة لاستقبال مرضى الأمراض المزمنة من قطاع غزة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الفيروس المخلوي التنفسي الفيروس المخلوى التنفسي الفيروس المخلوي الفيروس المخلوى أعراض الفيروس المخلوي أعراض الفيروس المخلوي التنفسي الفیروس المخلوی

إقرأ أيضاً:

لهذه الأسباب عجزت أمريكا في البحر الأحمر!!

يمانيون../
“ما أسباب عجز البحرية الأمريكية أمام القوات اليمنية في البحر الأحمر؟”، تساؤل أجابت عليه صحيفة “Daily Mail”، وكاشفة المعادلات الرئيسة لذلك الفشل العسكري بالتزامن مع تنفيذ سلاح الجو الأمريكي الضربات الجوية المكثفة على اليمن.

الصحيفة البريطانية الواسعة الانتشار استهلت تقريرها بالتأكيد على فشل الحملة العسكرية الأمريكية على اليمن بالضربات الجوية العدوانية، التي بدأت في 10 يناير 2024، واستؤنفت، منتصف مارس الجاري، في وقف الهجمات اليمنية في البحر الأحمر ضد السفن “الإسرائيلية”، وأدت إلى إستشهاد أكثر من 55 مدنياً ومائة جريح.

أسباب العجز

وفق “Daily Mail”، يكمن سبب إخفاق أمريكا الأول في المعادلة الأولى لعمليات حلف “حارس الازدهار”، الذي أنشأته واشنطن في ديسمبر 2023، بمشاركة بحريات بريطانيا ودول غربية أخرى، بالإضافة إلى فشل عملية “إسبيدس” الأوروبية في تأمين سفن “إسرائيل”، ودول العدوان على اليمن، بقيادة أمريكا.

أما السبب الثاني فيعود إلى صمود القوات اليمنية، وتطوّر القدرات العسكرية لليمنيين، وتصاعد هجماتهم المستمرة على الرغم من القوة العسكرية الأمريكية الهائلة.

السبب الآخر، في المعادلة الثالثة للإخفاق العسكري لبحرية واشنطن بارتفاع التكلفة الباهظة للتصدِّي للهجمات اليمنية، حيث تكلف البحرية الأمريكية لإعتراض طائرة مسيّرة يمنية من 50 ألف إلى مئات آلاف الدولارات، ببنما يكلف صاروخ واحد ثلاثة ملايين دولار لإعتراض صاروخ أطلق من اليمن، في حين يكلّف نشر حاملات الطائرات والطائرات الحربية الأمريكية مليارات الدّولارات.

.. واختلال التوازن

يقول وكيل وزارة الدِّفاع الأمريكية السابق، ويليام لابلانت، في مجلس الشيوخ، في وقت سابق من هذا العام، للمجلة: “إذا كنا نسقط طائرة مسيرة سعرها 5 ألف دولار بصاروخ تكلفته 3 ملايين دولار، فهذه ليست معادلة جيّدة، مما يبرز اختلال الموازين الاقتصادية والعسكرية في مواجهة تكتيكات الحوثيين الفعّالة”.

المعلوم برأي “Daily Mail” أن العدوان الأمريكي الأخير على اليمن، الذي وُصف بأكبر عملية عسكرية في الشرق الأوسط مُنذ تولي ترامب رئاسة أمريكا، لم يغيّر شيء بالمعادلات، في ظل التأكيد على استمرار الحملة، ورد اليمن على لسان السيد عبد الملك الحوثي بالتصعيد ضد العدوان.

والمؤكد في منظورها أن القوات اليمنية استأنفت هجماتها في البحر الأحمر ضد سفن “إسرائيل” في 12 مارس 2025، بعد منع الأخيرة إدخال المساعدات الإنسانية لغزة، للقتال من أجل غزة وقضية فلسطين، بدافع الواجب الديني والأخلاقي، فليست موجهة من إيران كما تدَّعي واشنطن.

واستأنفت القوات اليمنية، الأسبوع الماضي، العمليات العسكرية ضد السفن “الإسرائيلية” في البحر الأحمر؛ إسناداً غزة، بعد منع سلطة الكيان إدخال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة وفق بنود الاتفاق الذي تم بوساطة مصرية – قطرية، وإشراف أمريكي، ودخل حيَّز التنفيذ في 19 يناير 2025.

عجز تغيير قواعد الاشتباك

في صلب الموضوع، أكد نائب رئيس تحرير مجلة “زينيث”، روبرت تشاترجي، فشل القوات الأمريكية في تغيير قواعد الاشتباك مع قوات صنعاء، رغم الفارق الذي لا يُقارن في القدرات العسكرية والإمكانيات والتجهيزات.

وقال: “تؤكد الهجمات اليمنية على حاملة الطائرات الأمريكية ‘هاري إس ترومان’ استمرار التصعيد، وتثبت عجز واشنطن في تغيير قواعد الاشتباك”.

وأضاف: “اليمنيون يرون تهديدات ترامب منفصلة عن الواقع، ما يعكس ثقتهم المتزايدة في مواجهة واشنطن”، مؤكداً أن “لا فرق بين حملات بايدن وترامب”.

وتابع: “إدارة بايدن خصصت موارد كثيرة لتلك الحرب، ولم يتغيَّر شيء، ولم نرَ أي تحوّل في الإستراتيجية في ظل استمرار عمليات القصف الجوي التي فشلت هي أيضاً”.

واقع لا تعترف به أمريكا

المؤكد، برأي تشاترجي، أن القضية الأساسية لقرار القوات اليمنية إستئناف عملياتها هو إرتباطها بإسناد غزة، وهذا الواقع الذي ترفض دول أمريكا وأوروبا الاعتراف به.

والمحسوم، وفق تحليل “Daily Mail” الشهيرة، هو أن الفشل الأمريكي يعود إلى مزيج من التكلفة العالية، وعجز الردع العسكري، وصمود قوات صنعاء المدعومة شعبياً لنصرة القضية العادلة لمظلومية غزة، التي كشفت هشاشة الهيمنة الأمريكية، وأثرت على اقتصاديات دول العالم بارتفاع تكاليف الشحن، من ساحة المواجهات في البحر الأحمر.

انتصار الإسناد بالأرقام

واستهدفت قوات صنعاء للمرة الرابعة، خلال 72 ساعة، حاملة الطائرات الأمريكية “يو أس أس هاري ترومان”، وقِطعها الحربية شمال البحر الأحمر، بعمليات نوعية بعشرات الصواريخ والمسيَّرات، وأفشلت خطط العدو الأمريكي لشن غارات جوية، رداً على عدوانه على اليمن.

يُشار إلى أن قوات صنعاء فرضت حظراً بحرياً، مُنذ نوفمبر 2023 إلى يناير 2025، على سفن “إسرائيل” وحلفائها، وأطلقت 1165 صاروخاً باليستياً، وفرط صوتي، ومسيّرة، إلى عُمق الكيان.

وكبَّدت بحريات دول العدوان الأمريكي – البريطاني -“الإسرائيلي”، في مواجهات البحر الأحمر، أكثر من 220 قِطعة بحريَّة تجارية وحربية؛ ضمن معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدّس”، خلال 14 شهراً؛ دعما لغزة ومقاومتها.

السياســـية – صادق سريع

مقالات مشابهة

  • التوقف الطبيعي للطمث
  • أسباب الإسهال في العيد وطرق الوقاية منه .. صور
  • الصين تطور شاشات LED فائقة الدقة باستخدام بكسلات بحجم الفيروس
  • اليوم العالمي للسل.. حقائق وأعراض وطرق الوقاية من المرض
  • علامات تمدد الأوعية الدموية في الدماغ| لا ينبغي تجاهلها
  • الذكاء الاصطناعي… أهو باب لمستقبل واعد أم مدخل إلى المجهول؟
  • نوبة قلبية مفاجئة.. أعراض غير متوقعة تنذر بخطر وشيك
  • لهذه الأسباب عجزت أمريكا في البحر الأحمر!!
  • ارتفاع هرمون الحليب لدى الرجال: مختص يكشف الأسباب والأعراض وطرق العلاج الفعالة
  • عليك اتباعها في آخر أيام رمضان.. 6 عادات غذائية لتنظيف الجهاز التنفسي من السموم