أخبار ليبيا 24

قالت، الحكومة الليبية، الخميس، إنها قدّمت دعمًا لوجستيًا لمستشفى المرج التعليمي، حيث أرسلت وزارة الصحة ست شاحناتٍ محملة بمعدات وأجهزة طبية حديثة.

وتحمل الشاحنات كذلك مستلزمات ومواد طبية وأدوية، لتغطية احتياجات القطاع الصحي في مدينة المرج وضواحيها، والارتقاء بمستوى الخدمات الصحية.

وأكدت الحكومة على استمرار عملها لتقديم خدمات صحية أفضل لكل المواطنين في كل المدن والمناطق التي دعمتها.

 

الوسومليبيا

المصدر: أخبار ليبيا 24

كلمات دلالية: ليبيا

إقرأ أيضاً:

خبير تربوي لـ«الأسبوع»: إدراج مواد الهوية الوطنية في المدارس الدولية علاج للتغريب التعليمي

أكد الدكتور تامر شوقي، أستاذ علم النفس التربوي بجامعة عين شمس، أن تدريس مواد اللغة العربية والتاريخ في المدارس الدولية سيعزز الهوية الوطنية لدى طلاب هذه المدارس. وأضاف أن تأثير هذا القرار سيظهر بشكل واضح بعد عدة سنوات من توطين تلك المواد، مما يساهم في تعزيز انتماء الطلاب إلى جذورهم المصرية.

أهمية تدريس اللغة العربية والتاريخ في المدارس الدولية

وأشار شوقي، في تصريحات خاصة لـ«الأسبوع»، إلى أن المجتمع المصري عانى لسنوات طويلة من تدريس مواد اللغة العربية والتاريخ خارج المجموع الدراسي، مما أدى إلى تخرج أجيال من الطلاب من المدارس الدولية دون معرفة كافية بتاريخهم وهويتهم الوطنية. وأوضح أن طلاب تلك المدارس كانوا يدرسون تاريخ وجغرافية الدول الأجنبية بينما لا يدرسون تاريخ مصر، مما أدى إلى ضعف في الانتماء الوطني.

تحديات تطبيق تدريس اللغة العربية والتاريخ بالمدارس الدولية

وفيما يتعلق بالتحديات المحتملة لتطبيق هذه المواد، أشار شوقي إلى عدة معوقات أبرزها: نقص عدد المعلمين المؤهلين في اللغة العربية والدراسات الاجتماعية، وعدم تأسيس الطلاب بشكل جيد في تلك المواد منذ الصفوف المبكرة، مما يؤثر على مستواهم. كما أشار إلى أن تطبيق القرار فجأة دون تمهيد قد يؤدي إلى إحجام بعض الطلاب عن الالتحاق بالمدارس الدولية، نتيجة تخوفات من انخفاض التقديرات بعد إدخال تلك المواد في المجموع.

أزمة نقص المعلمين وتأثيرها على تطبيق القرار

وأضاف شوقي أن قرار تدريس اللغة العربية والتاريخ سيتأثر بالعجز المستمر في أعداد المعلمين، وهو مشكلة يعاني منها النظام التعليمي المصري بشكل عام، مما قد يؤثر على جودة تطبيق القرار.

انخفاض الإقبال على السناتر بنسبة 10%: خطوة إيجابية للتربية والتعليم

وعلق شوقي على تصريحات وزير التربية والتعليم حول انخفاض الإقبال على الدروس الخصوصية بنسبة 10%، مشيراً إلى أن هذا الانخفاض يعتبر خطوة إيجابية، نتيجة للإجراءات التي اتخذتها الوزارة، مثل إعادة الطلاب إلى المدارس، وتشكيل مجموعات التقوية والدعم، بالإضافة إلى ملاحقة معلمي الدروس الخصوصية.

مقالات مشابهة

  • مدرسة نموذجية حديثة في منطقة بوعطني
  • خبير تربوي لـ«الأسبوع»: إدراج مواد الهوية الوطنية في المدارس الدولية علاج للتغريب التعليمي
  • وزارة العمل والتأهيل في الحكومة الليبية تستأنف صرف المرتبات للعاملين في الشركات المنسحبة والمتعثرة
  • صور| دعم التأمين الصحي بالوادي الجديد بأجهزة طبية حديثة
  • "التعليم" تتيح ضم الفصول الدراسية كإجراء مؤقت لسد العجز التعليمي
  • عاجل | "التعليم" تتيح ضم الفصول الدراسية كإجراء مؤقت لسد العجز التعليمي
  • الحكومة العراقية ترسل طواقم طبية الى لبنان وتدعو لتدخل دولي عاجل
  • دراسة حديثة تكشف عن عقار قد يوقف الصداع النصفي قبل أن يبدأ
  • التربية تُرصد عدد ضحايا القطاع التعليمي في غزة منذ 7 أكتوبر
  • شرطة رأس الخيمة تدعم توجهات الحكومة بمجلس مسرعات تصفير البيروقراطية