حبس شخصين بتهمة سرقة أجزاء من السور الحديدى لمحور صفط اللبن
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
قررت نيابة الجيزة بحبس شخصين بتهمة سرقة أجزاء من السور الحديدى لمحور صفط اللبن بالجيزة، وذلك 4 أيام علي ذمة التحقيقات.
وكشفت التحقيقات أن المتهمين يسرقون اجزاء من المهمات العامة، ويقومون ببيع المسروقات لأحد الأشخاص (مالك مخزن خردة - مقيم بدائرة قسم شرطة بولاق الدكرور ) مقابل مبلغ مالى تحصلا عليه منه.
ألقت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية، القبض على شخصين لسرقة أجزاء من السور الحديدى لمحور صفط اللبن بالجيزة.
وفي السابق كشفت أجهزة وزارة الداخلية ملابسات ما تبلغ لمديرية أمن أسيوط بوجود إطلاق أعيرة نارية تسببت في إنهاء حياة مزارع إثر إصابته بأعيرة نارية.
وبالإنتقال وسؤال نجل المجنى عليه إتهم "مزارع ونجله" بالتعدى على والده وإطلاق أعيرة نارية من سلاحين ناريين كانا بحوزتهما تجاه المجنى عليه وإحداث إصابته التى أودت بحياته ، وذلك لخلافات الجيرة بينهما .
عقب تقنين الإجراءات تم ضبط المتهمان والسلاحين المستخدمين "2 بندقية آلية" وبمواجهتهما إعترفا بإرتكابهما الواقعة لذات الخلافات.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
وكانت النيابة العامة بأسيوط، استعجلت تقرير الطب الشرعي لعاطل ونجله، لاتهامهما بإنهاء حياة مزارع بوابل من الرصاص بسبب خلافات الجيرة وذلك لكشف ملابسات الواقعة.
وتلقى مركز شرطة منفلوط بمديرية أمن أسيوط، بلاغا بوجود إطلاق أعيرة نارية بدائرة المركز، ومقتل مزارع إثر إصابته بأعيرة نارية.
وبالانتقال وسؤال نجل المجنى عليه اتهم "مزارع ونجله" بالتعدى على والده وإطلاق أعيرة نارية من سلاحين ناريين كانا بحوزتهما تجاه المجنى عليه وإحداث إصابته التى أودت بحياته، وذلك لخلافات الجيرة بينهما.
أقدم زوج على إنهاء حياة زوجته بطعنات قاتلة من آلة حادة، وذلك عقب خلافات أسرية نشبت بينهما فى منزلهما بمنطقة الشئون شرق مدينة قنا.
انتقلت قوة أمنية إلى موقع الحادث، وتبين مقتل شمس.م.ع 20 عاماً، ربة منزل، وأن زوجها مصطفى.م.ع 30 عاماً، وراء ارتكاب الجريمة، حيث طعنها بعدة أنهى زوج حياة زوجته بطعنات قاتلة من آلة حادة، عقب خلافات أسرية نشبت بينهما فى منزلهما بمنطقة الشئون شرق مدينة قنا. قاتلة أدت إلى مصرعها فى الحال.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نيابة الجيزة محور صفط اللبن السور الحديدي قسم شرطة بولاق الدكرور أعیرة ناریة المجنى علیه
إقرأ أيضاً:
انتقادات لقرار وزير الصحة بشأن شروط صرف لبن الأطفال المدعّم: مطالب بتعديل القواعد
أثار قرار الدكتور خالد عبدالغفار، وزير الصحة والسكان، بخصوص الاشتراطات الجديدة لصرف لبن الأطفال المدعّم، العديد من الانتقادات الحادة من قبل الأمهات والمواطنين.
ورغم أن الهدف من القرار هو ضمان استفادة الأمهات المستحقات من الخدمة المدعومة، إلا أن القرار أغفل بعض العوامل المهمة مثل انتشار الأنيميا بين السيدات، والقدرة المادية لبعض الأسر التي لا تستطيع تحمل تكلفة لبن الأطفال، التي تتراوح أسعارها بين 250 إلى 550 جنيهًا حسب الجودة وعمر الطفل.
خلفية القرارأصبحت قضية توفير لبن الأطفال المدعّم محط اهتمام وزارة الصحة، ففي أغسطس الماضي، ناقش الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، ضرورة حوكمة منظومة توزيع الألبان المدعمة، وهو ما أسفر عن إصدار قرار من وزير الصحة لتحديث قواعد صرف الألبان المدعمة.
وكان الهدف من هذه الخطوة تقليل الاعتماد على الاستيراد وتوفير اللبن المدعّم فقط للمستحقين، مع تقليل فرص استغلال البعض لهذه الألبان في إعادة بيعها.
الاشتراطات الجديدة لصرف لبن الأطفالحدد القرار الحالات المستحقة للحصول على لبن الأطفال المدعّم، والتي تشمل الأمهات المصابات بأمراض مزمنة مثل الفشل الكلوي والكبدي، أو التي تتلقى علاجًا كيميائيًا أو إشعاعيًا، بالإضافة إلى حالات المرض العقلي والنفسي، والصرع، وحالات احتجاز الأم في العناية المركزة، أو إذا كانت الأم قد توقفت عن الرضاعة الطبيعية لمدة شهر أو أكثر، أو في حالة وفاة الأم أو ولادة توأم أو أكثر.
انتقادات القرارأثارت هذه الاشتراطات اعتراضات واسعة من بعض المواطنين، خاصة من الأمهات الذين يعانين من مشاكل صحية مثل الأنيميا، قال أحمد وافى، أحد المواطنين، إن زوجته مصابة بالأنيميا ولا يستطيعان توفير اللبن المدعّم لطفلهما بسبب الشروط الصارمة التي أقرها القرار.
وأضاف أن تغذية الأطفال حديثي الولادة ليست مسؤولية الأم والأسرة فقط، بل هي مسؤولية المجتمع بأسره.
تجربة "ولاء" في المنوفيةفي واقعة أخرى، فوجئت "ولاء"، إحدى الأمهات في المنوفية، بالشروط الجديدة أثناء محاولة الحصول على لبن الأطفال المدعّم من الوحدة الصحية في قريتها.
ورغم أنها قدمت كافة الأوراق المطلوبة مثل بطاقة الهوية وزوجها، بالإضافة إلى شهادة ميلاد الطفل وتواريخ التطعيمات، إلا أنها لم تتمكن من الحصول على اللبن المدعّم.
نتيجة لذلك، اضطرت لشراء اللبن على نفقتها الخاصة، وهو ما يمثل عبئًا إضافيًا على كاهل الأسر ذات الدخل المحدود.
آراء الخبراء في صحة القرارمن جانب آخر، قال الدكتور هاني حمدي، استشاري طب الأطفال وحديثي الولادة، إن لبن الأم يحتوي على مضادات حيوية طبيعية تدعم جهاز المناعة للرضيع، ومع ذلك قد لا يتوفر بكميات كافية لبعض الأمهات، مما يجعلهن يضطررن للجوء إلى اللبن الصناعي.
ووفقًا له، لا يُفضل الاعتماد على اللبن الصناعي وحده في تغذية الأطفال، بل يجب أن يكون جزءًا من نظام غذائي متوازن.
الدعم للرضاعة الطبيعيةأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة، أن الهدف من القرار لا يقتصر فقط على تطبيق الضوابط لتوزيع اللبن المدعّم، بل يتضمن أيضًا إنشاء لجنة لتشجيع الرضاعة الطبيعية.
وأضاف أن الوزارة تعمل على تدريب الكوادر الطبية وميكنة المنظومة وتطوير البنية التحتية لتسهيل وصول الأمهات إلى الخدمة.