192 ألف شخص عرضة لخطر الفيضانات في فرنسا
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
بعد هطول أمطار غزيرة، تعرض 192 ألف شخص بالقرب من أنهار "هيم" و"آ" و"ليان" و"كانشي" لخطر الفيضانات، حسبما ذكرت مقاطعة با دو كاليه الفرنسية، مساء أمس الأربعاء.
وبسبب مخاطر الفيضانات، ستظل 74 مدرسة في شمال فرنسا مغلقة يومي الخميس والجمعة.
ومنذ بدء الفيضانات، يوم الإثنين، تم استدعاء فرق الإطفاء في 860 مهمة.
وقالت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية "ميتيو فرانس"، إن الأمطار المستمرة تسببت أيضاً بفيضان أنهار صغيرة في شمال فرنسا على ضفافها.
وعلى مدى الأيام الـ 20 الماضية، سقطت ثلاثة أضعاف كمية الأمطار المعتادة.. وفي بعض الأماكن، هطلت أمطار في ستة أيام تعادل كمية الأمطار التي تهطل عادة في شهر نوفمبر (تشرين الثاني) بأكمله.
وأظهرت صور جوية التقطتها صحيفة "لا فوا دو نورد" مساحات كبيرة من الأرض تحت الماء.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف العلاقة بين المشي البطيء والإصابة بالخرف
أشارت دراسة جديدة إلى أن تباطؤ وتيرة المشي قد يكون علامة على التدهور المعرفي أو الخرف.
الجمع بين تدهور الذاكرة وتباطؤ المشي مؤشر أقوى لخطر الخرف
وقيم الباحثون أكثر من 16800 شخص سليم تزيد أعمارهم عن 65 عاماً في الولايات المتحدة وأستراليا خلال فترة 7 سنوات (2010 إلى 2017)، وقاسوا سرعة المشي مع إجراء اختبارات معرفية كل عامين.
ووفق "فوكس نيوز"، تبين أن من أظهروا انخفاضاً في سرعة المشي بما لا يقل عن 2 بوصة في الثانية سنوياً - جنباً إلى جنب مع القدرة المعرفية الأبطأ - لديهم خطر أعلى للإصابة بالخرف، مقارنة بمن يُعتبرون "غير متدهورين، أو متدهورين معرفياً فقط أو متدهورين في المشي فقط".
وقالت الدكتورة تايا أ. كولير التي قادت الدراسة من جامعة موناش في أستراليا: "يبدو أن الجمع بين تدهور الذاكرة وتباطؤ المشي مؤشر أقوى لخطر الخرف في المستقبل من التدهور في أحد هذه الأشياء وحدها".
واقترح الباحثون أن قياس سرعات المشي يمكن أن يكون أداة مفيدة، إلى جنب تدابير الفحص الأخرى، للمساعدة في تحديد الأفراد المعرضين لخطر الإصابة بالخرف وضمان حصولهم على الاختبارات المبكرة والتدخلات الوقائية.