خبير سياحي: 15 مليار دولار إيرادات متوقعة للسياحة الخارجية خلال العام الجاري
تاريخ النشر: 5th, July 2023 GMT
كشف الدكتور حسام هزاع، الخبير السياحي، أن السياحة الداخلية تعتد دورانا لرأس المال بالجنيه وإنفاقا داخليا تستفيد منه الفنادق والعاملون فيها فقط، مشيرا إلى أن الاعتماد الأساسي لمصر على السياحة الخارجية التي تجلب العملة الدولارية الصعبة.
أخبار متعلقة
مصر تُسدد 3.5 مليار دولار.. ووزير المالية يتوقع إيرادات قياسية لقطاع السياحة
سؤال برلمانى حول دور «مصر للطيران» في تنشيط السياحة: مكبدة بالخسار وايراداتها تراجعت
«الشيوخ» يواصل جلساته الأحد المقبل ويناقش طلبات مناقشة عن تحسين وضع السياحة وزيادة إيراداتها
بحضور وزير السياحة.
ولفت الدكتور حسام هزاع، خلال لقائه ببرنامج صباح البلد المذاع على قناة صدى البلد، إلى أن السائح الأجنبي متوسط إنفاقه اليومي 100 دولار، مشيرا إلى أنه من المتوقع وصول مصر لـ15 مليار دولار هذا العام من قبل قطاع السياحة الخارجية فقط.
وتابع الدكتور حسام هزاع: ينشط قطاع السياحة الداخلية خلال فترات الركود والإجازات، لكن الاعتماد الأساسي على السياحة الخارجية.
واستكمل: «هناك أنواع أخرى للسياحات ومنها (الثقافية، الدينية، العلاجية)، وتكون في فترات غير فصل الصيف»، مشيدا بدور سياحة الترانزيت والموانئ (اليوم الواحد) والتي تساعد بشكل كبير في هذا القطاع المهم».
ايرادات السياحه تشجيع السياحه تعظيم عوائد السياحه تنشيط السياحه الاثرية
المصدر: المصري اليوم
إقرأ أيضاً:
هل العودة للتدخين بعد قسم بالله معصية؟.. الدكتور حسام موافي يوضح
قال الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، إن العودة للتدخين بعد القسم بالله لا تُعد يمينًا غموسًا، موضحًا أن يمين الغموس يتعلق بالماضي وليس المستقبل.
وأضح خلال تقديمه برنامج «رب زدني علمًا» على قناة «صدى البلد»، أن أنواع اليمين ثلاثة، الأول هو اليمين اللغوي، مثل قول الإنسان: "والله لتأكل"، وإذا لم يأكل، فلا يحاسب الله على ذلك لأنه مجرد لغو، أما النوع الثاني فهو اليمين المنعقدة، كأن يقول الشخص: "والله لن أدخن"، ثم يعود للتدخين، وفي هذه الحالة يكون قد أخلّ بقسمه.
والنوع الثالث هو يمين الغموس، كأن يُقسم الشخص كذبًا على أمر في الماضي، مثل قوله: "أقسم بالله أنني رأيت فلانًا يقتل فلانًا"، وهذا يُعد يمينًا غموسًا لأنه يتضمن شهادة زور.
وأوضح الدكتور حسام أن كفارة اليمين الغموس تشمل إطعام عشرة مساكين أو كسوتهم، وفي حال تعذر ذلك، يكون الصيام هو البديل.. وأضاف أن الصيام يكون واجبًا فقط على من لا يستطيع توفير الإطعام أو الكسوة.