وزير الخارجية البريطاني: نعمل مع المملكة لإنهاء الصراع في غزة
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
مباشر: أكد وزير الخارجية البريطاني جيمس كليفرلي، تقدير بلاده لدور المملكة تجاه القضية الفلسطينية.
وأشار خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» ، إلى العمل المشترك الذي يجري لإنهاء الصراع في غزة.
ولفت كليفرلي إلى أنه قد ناقش خلال مباحثاته مع وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله، الدور الذي يمكن أن تلعبه المملكة وبريطانيا في إنهاء الصراع لتحظى إسرائيل والشعب الفلسطيني بالأمن والأمان، ونحقق بشكل فعلي إنشاء دولتين يتمكن فيها الإسرائيليون والفلسطينيون بالعيش جنبا إلى جنب.
وكان الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية، قد استقبل أمس بالرياض، نظيره البريطاني جيمس كليفرلي، وتم مناقشة آخر تطورات الأوضاع في غزة ومحيطها، والجهود الدولية المبذولة بشأنها.
من جانبه زعم رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، اليوم الجمعة، أن تل أبيب لا تسعى لاحتلال غزة أو غزوها أو السيطرة على سكانها.
وقال "نتنياهو"، في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز" الأمريكية: "نحن لا نسعى لاحتلال غزة ولا غزوها ولا حكم غزة".
وأضاف: "نحن نسعى إلى إيجاد حكومة مدنية تكون هناك، ونعمل على التأكد من أن أحداث 7 أكتوبر لن تتكرر".
وتابع: "لذلك لدينا قوة قادرة -إذا تطلب الأمر- على الدخول إلى غزة والقضاء على المقاومة، لأن هذا هو ما يمنع تكرار أحداث 7 أكتوبر الطارئة التي حدثت".
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإسرائيلي: أي حل بلبنان يتوقف على نزع سلاح حزب الله
أكد جدعون ساعر، وزير الخارجية الإسرائيلي، أن أي حل في لبنان يتوقف على نزع سلاح حزب الله وإبعاده عن الحدود، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لقناة القاهرة الإخبارية.
قال جدعون ساعر، وزير الخارجية الإسرائيلي ، إنه أجرى اتصالات هاتفية مع نظرائه المشاركين في قمة مجموعة العشرين المقرر انعقادها في ريو دي جانيرو، طالب فيها بعدم إصدار بيان ضد إسرائيل.
وبحسب روسيا اليوم، أضاف ساعر عبر حسابه على منصة "إكس" أنه "طالب نظراءه بضرورة أن يتضمن البيان الختامي للقمة حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، والمطالبة بإطلاق سراح جميع الرهائن المحتجزين في غزة، وإدانة حركة حماس الفلسطينية، وحزب الله اللبناني".
وتابع وزير الخارجية الإسرائيلي أن "أي بيان لا يعالج هذه الأمور سيضر بالسلام والأمن ولن يؤدي إلا إلى تشجيع إيران ووكلائها على مواصلة زعزعة الاستقرار في جميع أنحاء الشرق الأوسط".
ومن المقرر أن تنعقد قمة مجموعة العشرين، المخصصة "لبناء عالم عادل وكوكب مستدام"، في الفترة من 18 إلى 19 نوفمبر الجاري في ريو دي جانيرو، البرازيل.
ويواصل الجيش الإسرائيلي هجومه البري الواسع النطاق على الأراضي اللبنانية لليوم الـ56 تواليا، حيث شن هجماته الجوية والبرية على مناطق مختلفة من لبنان.
السوداني:العراق منفتح على العالم لزيادة حجم الاستيرادات