11 إرهابيًا في قبضة الاستخبارات بنينوى
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
بغداد اليوم -
=========================
تواصل مفارز مديرية الاستخبارات ومكافحة الارهاب في نينوى عملياتها الاستباقية في ملاحقة ماتبقى من عصابات داعش الارهابية ، حيث تلقت مفارزنا معلومات دقيقة تضمنت تواجد احد عشر ( ١١) مطلوب وفق احكام المادة الرابعة من قانون مكافحة الارهاب وذلك ضمن مناطق مختلفة ضمن محافظة نينوى .
وعلى الفور تم تشكيل فريق عمل استخباري للتحري وجمع المعلومات وبعد استحصال الموافقات القضائية نفذت مفارزنا عملية نوعية لمداهمة اماكن تواجدهم واثمرت العملية عن القاء القبض على احد عشر (١١) ارهابي .
ولدى التحقيق مع المتهمين اعترفوا صراحة انتمائهم الى مايسمى بعصابات داعش الارهابي وانهم كانوا يتقاضون مبالغ مالية مقابل انتمائهم لها ، دونت اقوالهم واحيلوا الى القضاء لينالوا جزائهم العادل .
وتهيب وكالة الأستخبارات بالمواطنين الكرام ضرورة الابلاغ عن العمليات الارهابيه وعصابات الجريمة المنظمة وكافة الحالات المشبوه عن طريق الخط الساخن المجاني ١٤٤ ٠ شاكرين تعاونكم معنا
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
هايتي: الأطفال في قبضة العصابات مع زيادة 70% في تجنيدهم
في ظل تزايد الأنشطة الإجرامية في هايتي، بات من المألوف أن نجد الأطفال، الذين كان من المفترض أن يكونوا في مدارسهم أو في أيدي أسرهم، يقفون في صفوف العصابات المسلحة.
اعلانقالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف)، إن عدد الأطفال الذين تجندهم العصابات في هايتي ارتفع بنسبة 70% في العام الماضي، حسب التقرير الذي صدر عنها اليوم الاثنين.
إنه مستوى غير مسبوق. إذ تقول الأمم المتحدة إن الأطفال يشكلون نسبة تتراوح بين 30 بالمئة إلى 50 بالمئة، من جميع أعضاء العصابات في البلاد التي مزقتها أعمال العنف. وقالت غيتا نارايان ممثلة اليونيسيف في هايتي: "هذا توجه مقلق للغاية".
إن البلاد تعاني من زيادة الفقر، وارتفاع مستوى العنف، وعدم الاستقرار السياسي. وتهاجم العصابات التي تسيطر على 85 بالمئة من العاصمة بورت أو برنس، المجتمعات التي كانت مسالمة في السابق، ولذلك سعيا للسيطرة الكاملة على العاصمة.
وقالت نارايان إن الأولاد الصغار غالبًا ما يتم استخدامهم كمخبرين "لأنهم وكأنهم غير مرئيين ولا يُنظر إليهم على أنهم تهديد".
السكان يفرون من منازلهم هربًا من عنف العصابات في حي نازون في عاصمة هايتي 14 تشرين الثاني نوفمبر 2024Odelyn Joseph/APوأضافت أن العصابات تعطي بعض الأطفال الأسلحة، ويجبرونهم على المشاركة في الهجمات. أما الفتيات الصغيرات فيجبرن على الطهي والتنظيف ويتم استخدامهن كزوجات لأعضاء العصابات.
وأوضحت نارايان: "إنهم لا يفعلون هذا طواعية. وحتى عندما يكونوا مسلحين، فإن الطفل هنا هو الضحية".
فرائس سهلة.. "يأس بسبب الفقر"عندما يتواجد الفقر، تتواجد مشاكل أخرى. إن أكثر من 60 بالمئة من المواطنين في هايتي يعيشون بأقل من 4 دولارات في اليوم. ويعاني مئات الآلاف من الهايتيين من الجوع أو يقتربون من المجاعة، ولذلك يعتبر تجنيد الأطفال أمرا سهلا في كثير من الأحيان.
وقال أحد القاصرين الذين كانوا في عصابة إنه كان يحصل على 33 دولاراً كل يوم سبت، بينما قال آخر إنه كان يحصل على آلاف الدولارات في أول شهر له في عملية عصابة، وفقاً لتقرير صادر عن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.
إنها فجوة كبيرة في الدخل. وقالت نارايان: "إن الأطفال والأسر زاد يأسهم بسبب الفقر المدقع في بعض المرات".
Relatedهجوم جديد للعصابات في هايتي يسفر عن مقتل 28 مشتبهاً بهمإصابات خطيرة في إشكال لعصابات تهريب المخدرات غرب فرنسا وريتيللو يحذر "لن نتحول إلى مكسيك جديدة"تصاعد عنف العصابات في هايتي يجبر السكان على النزوح الجماعي من سولينوماذا عن الرفض؟ إنه أمر بسيط بالنسبة للمسلحين. فإذا لم يستجب الأطفال للانضمام إلى عصابة ما، فإنهم غالباً ما يتعرضون هم أو أسرهم للتهديد أو الاختطاف.
كما تصطاد العصابات أولئك الأطفال الذين يتم فصلهم عن عائلاتهم بعد ترحيلهم من جمهورية الدومينيكان، التي تشترك في الحدود مع هايتي. وقالت نارايان: "إن هؤلاء الأطفال هم المستهدفون بشكل متزايد".
حتى محاولة الصحو مريبةهناك تحركات في هاييتي تسعى لاستهداف أعضاء العصابات المشتبه بهم، واكتسبت "حركة اليقظة" هذه زخما.
وقالت اليونيسف، إن الأطفال "غالبًا ما يُنظر إليهم بريبة، ويخاطرون بوصمهم بالتجسس أو حتى قتلهم من قبل حركات اليقظة. وعندما ينشقون أو يرفضون الانضمام إلى العنف، تصبح حياتهم وسلامتهم معرضة للخطر على الفور".
أظهر مقطع فيديو نُشر على وسائل التواصل الاجتماعي الأسبوع الماضي مشهدا، تظهر فيه جثة طفل ملقى بجوار شخص بالغ قُتل أيضًا بعد أن هاجمت العصابات منطقة راقية.
وقالت الشرطة، إن ما لا يقل عن 28 من أعضاء العصابات المشتبه بهم قُتلوا في ذلك اليوم، وقاتل السكان المسلحون بالبنادق والسواطير جنبًا إلى جنب مع الضباط.
اعلانفتاة مصابة بالربو تستريح بعد أن لجأت إلى مدرسة خاصة أصبحت مأوى للسكان الفارين من عنف العصابات في هايتي 14 تشرين الثاني نوفمبر 2024Odelyn Joseph/APتزايدت عمليات التجنيد مع إغلاق العديد من المدارس، وأدى عنف العصابات إلى جعل أكثر من سبعمئة ألف شخص بلا مأوى في السنوات الأخيرة، منهم نحو 365 ألف قاصر. يعيش العديد منهم في ملاجئ مؤقتة.
ونقل تقرير نشرته "هيومن رايتس ووتش" يوم الاثنين عن فتاة تبلغ من العمر 14 عاما من العاصمة قولها، إن رجالا اختطفوها واغتصبوها عدة مرات، لمدة خمسة أيام في منزل مع ست فتيات أخريات تعرضن للاغتصاب والضرب أيضا.
المصادر الإضافية • أ ب
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية انهيار أرضي يودي بحياة 9 أشخاص في الكونغو بينهم 7 أطفال "من سيناديني ماما الآن؟".. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة بعد غارة إسرائيلية على غزة هيومن رايتس ووتش: عصابات هايتي تستغل الفقر والمجاعة لتجنيد الأطفال واستغلالهم تجنيد الأطفالأسلحةجريمةعصاباتعنفأطفالاعلاناخترنا لك يعرض الآن Next خيام غارقة ومعاناة بلا نهاية.. القصف والمطر يلاحقان النازحين بغزة وحزب الله وإسرائيل في تصعيد متواصل يعرض الآن Next روسيا تضرب تجمعات أوكرانية وتدمر معدات عسكرية في 141 موقعًا بينما تحاول كييف صد الهجمات الصاروخية يعرض الآن Next عاجل. رحلة غوص تتحول إلى كارثة.. غرق مركب سياحي في البحر الأحمر يحمل 45 شخصًا من جنسيات مختلفة يعرض الآن Next دعوى جديدة ضد كانييه ويست.. اعتداء جنسي وخنق عارضة أزياء تحت مسمى "فن" يعرض الآن Next أستراليا تقترح قانوناً يحظر وسائل التواصل لمن هم دون 16 عاماً.. ما الدول التي تدرس تدابير مماثلة؟ اعلانالاكثر قراءة 2,700 يورو لكل شخص.. إقليم سويسري يوزع فائض الميزانية على السكان عاجل. ثلاثة متهمين من أوزبكستان.. الإمارات تكشف عن قتلة الحاخام الإسرائيلي تسفي كوغان حب وجنس في فيلم" لوف" اليابان ترفع السن القانوني لممارسة الجنس من 13 إلى 16 عاما فيلم "رايد"... الأم العازبة التي تقرر أن تصبح صديقة لابنها اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومكوب 29حزب اللهانهيارات أرضية -انزلاقات أرضيةصاروخقصفتل أبيبإيرانروسيابوليفياالحرب في أوكرانيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني جنوب لبنانالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesJob offers from AmplyAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024