مفاجئات جديدة وغير متوقعة… وسائل الإعلام
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
وتضم "كوفينا ميديا" مجموعة من وسائل الإعلام البرتغالية، مثل "كوريو دا مانيا" و"ريكورد" و"جورنال دي نيجوسيوس".
وبحسب وكالة الأنباء الإسبانية، أفادت مجموعة كوفينا، في بيان مرسل إلى هيئة سوق الأوراق المالية، أنها أوقفت علاقتها مع الشركة التابعة، بعد نقل ملكية أسهم كوفينا ميديا.
وتتكون "إكسبريساو ليفري" من مجموعة مستثمرين، بينهم رونالدو، والذي عانى في السابق من خلافات مع "كوفينا ميديا"، لكنه أبدى اهتماما بالانضمام إلى إدارتها في منتصف العام الحالي.
ويرجع خلاف رونالدو مع قناة "كوريو دا مانيا" التلفزيونية إلى يورو 2016، عندما اقترب صحفي من كريستيانو، قبل قيام الدون البرتغالي بانتزاع الميكروفون وألقاه في بحيرة
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية والهجرة يعقد لقاءً موسعًا مع ممثلي وسائل الإعلام الأجنبية المعتمدة بمصر (صور)
عقد الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة اليوم الاثنين، لقاءً موسعًا مع ممثلي وسائل الإعلام الأجنبية المعتمدين بمصر، وذلك في إطار التفاعل الدوري مع الإعلام الأجنبي لاستعراض التطورات الداخلية وموقف مصر من القضايا الإقليمية.
تطرق الوزير عبد العاطي إلى الرؤية المتكاملة التي تتبناها الدولة المصرية اتصالًا بتنويع الأنشطة الاقتصادية، وزيادة الاستثمارات الأجنبية المباشرة في مختلف المجالات، وذلك على ضوء المزايا الكبيرة التي تتمتع بها مصر والفرص الواعدة المتاحة امام المستثمرين الأجانب.
واستعرض الخطوات العديدة التي اتخذتها مصر خلال الفترة الأخيرة للارتقاء بالمنظومة الحقوقية في إطار الإصلاح السياسى الشامل. كما تناول استضافة مصر لملايين من اللاجئين والمهاجرين والتعامل معهم على قدم المساواة مع المواطنين المصريين، على الرغم من التحديات الاقتصادية التي تواجهها مصر، بما يفرض مزيد من الأعباء التي تتحملها الدولة المصرية.
على صعيد آخر، استعرض السيد وزير الخارجية مجمل التحديات التي تواجهها مصر في ظل الأزمات المتلاحقة التي تشهدها المنطقة، حيث قدم شرحًا لموقف مصر من القضايا الإقليمية الضاغطة، أبرزها التطورات في قطاع غزة وسوريا والسودان والقرن الأفريقي. وتناول في هذا الإطار المبادئ الحاكمة للسياسة الخارجية المصرية في مواجهة هذه الأزمات، والتي تستند إلى ضرورة دعم الدولة الوطنية، واحترام سيادة الدول ووحدة وسلامة أراضيها، وعدم التدخل في الشئون الداخلية للدول، واحترام القانون الدولي والمواثيق الدولية.
وأوضح أن سياسة التوازن الاستراتيجي التي تنتهجها مصر في علاقاتها الخارجية تستهدف التوسع في بناء شراكات بناءة مع الدول الصديقة، بما يحقق المنافع المتبادلة والمصالح المشتركة. كما تناول أيضًا العلاقات المصرية الأفريقية، وما تقوم به مصر من جهود لدعم الدول الأفريقية الشقيقة، وخاصة دول حوض النيل.