مأرب برس:
2024-09-19@02:46:54 GMT

مفاجئات جديدة وغير متوقعة… وسائل الإعلام

تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT

مفاجئات جديدة وغير متوقعة… وسائل الإعلام

وتضم "كوفينا ميديا" مجموعة من وسائل الإعلام البرتغالية، مثل "كوريو دا مانيا" و"ريكورد" و"جورنال دي نيجوسيوس".

وبحسب وكالة الأنباء الإسبانية، أفادت مجموعة كوفينا، في بيان مرسل إلى هيئة سوق الأوراق المالية، أنها أوقفت علاقتها مع الشركة التابعة، بعد نقل ملكية أسهم كوفينا ميديا.

وتتكون "إكسبريساو ليفري" من مجموعة مستثمرين، بينهم رونالدو، والذي عانى في السابق من خلافات مع "كوفينا ميديا"، لكنه أبدى اهتماما بالانضمام إلى إدارتها في منتصف العام الحالي.

ويرجع خلاف رونالدو مع قناة "كوريو دا مانيا" التلفزيونية إلى يورو 2016، عندما اقترب صحفي من كريستيانو، قبل قيام الدون البرتغالي بانتزاع الميكروفون وألقاه في بحيرة

المصدر: مأرب برس

إقرأ أيضاً:

محاولات اغتيال ترامب.. حقيقة أم سيناريو لكسب التعاطف؟

منذ توليه منصب الرئاسة، كان دونالد ترامب شخصية مثيرة للجدل داخل وخارج الولايات المتحدة؛ أسلوبه الحاد، وقراراته الجريئة، وخطابه المباشر جعله يكتسب أنصارًا وأعداءً على حد سواء.

ومع ذلك، فإن الحديث عن محاولات اغتياله قد أثار الكثير من التساؤلات حول مدى صحة هذه الادعاءات، وما إذا كانت حقائق فعلية أم مجرد سيناريوهات سياسية تهدف إلى كسب التعاطف وزيادة التأييد له.

التاريخ الأمريكي حافل بمحاولات الاغتيال السياسي التي طالت رؤساء الولايات المتحدة، وقد كان ترامب هدفًا لبعض المحاولات التي جرى الإبلاغ عنها، منها حوادث فردية لأشخاص اعتبروا ترامب تهديدًا لرؤيتهم السياسية أو الاجتماعية؛ وعلى سبيل المثال، تم اعتقال بعض الأفراد الذين حاولوا إيذاء الرئيس خلال تجمعاته الانتخابية، أو أولئك الذين أرسلوا طرودًا مشبوهة إلى مقراته.

تُظهر هذه المحاولات، إن صحت، مدى الاستقطاب الذي أثارته رئاسة ترامب؛ ففي مجتمع يشهد انقسامًا سياسيًا حادًا، يمكن أن تتحول المشاعر السلبية إلى أعمال عدائية.

من ناحية أخرى، يتساءل البعض عن توقيتات الكشف هذه المحاولات والهدف من وراء تسليط الضوء عليها.

هل يمكن أن تكون هذه الأخبار جزءًا من استراتيجية سياسية لتعزيز صورة ترامب كضحية للعداء السياسي؟.

قد يسهم تصويره كشخص يتعرض لتهديدات مستمرة في كسب تعاطف الجمهور وزيادة تأييده، خاصةً بين قاعدته الشعبية التي ترى في تلك المحاولات اعتداءً على إرادتهم السياسية.

تُستخدم مثل هذه السيناريوهات بشكل واسع في السياسة لتوجيه الرأي العام، حيث يُظهر القائد بمظهر المتعرض للتهديدات، مما يرفع من قدره لدى أنصاره ويعزز الشعور بأنهم في مواجهة "عدو مشترك".

تلعب وسائل الإعلام دورًا حاسمًا في تشكيل هذه الصورة. بعض وسائل الإعلام المؤيدة لترامب تسلط الضوء بشكل مكثف على مثل هذه المحاولات، مما يضخم أثرها على الرأي العام.

في المقابل، تشكك وسائل الإعلام المناوئة له في حقيقة هذه المحاولات أو في جديتها، وتعتبرها وسيلة للتلاعب السياسي.

ويترتب على كل هذا.. سواء كانت محاولات الاغتيال ضد ترامب حقيقية أم مبالغًا فيها، فإنها تبقى عنصرًا مهمًا في المشهد السياسي الأمريكي.

ففي عالم السياسة، يمكن للحوادث أن تُستخدم بطرق متعددة لتحقيق مكاسب معينة؛ ويبقى السؤال الذي يطرحه كثيرون، إلى أي مدى يتم استخدام تلك المحاولات في صناعة الصورة السياسية لدونالد ترامب؟ وهل هذه الأحداث تعكس حقائق أم مجرد وسائل لتعزيز الدعم والتأثير على الرأي العام؟

مقالات مشابهة

  • مركز حقوقي عراقي يحذر من تقييد ظهور المحامين والأكاديميين في وسائل الإعلام
  • تذكير من مكاري إلى وسائل الإعلام.. ماذا جاء فيه؟
  • اقتطاع جزء من كلمة شيخ الأزهر بالمولد النبوي يثير ضجة (شاهد)
  • وسائل الإعلام الألمانية تطالب إسرائيل بالسماح لها بالدخول إلى غزة
  • محاولات اغتيال ترامب.. حقيقة أم سيناريو لكسب التعاطف؟
  • إزالة وسائل الإعلام الروسية من فيسبوك وإخوته
  • الإعلام العراقي وتأثيره على حضور كريستيانو رونالدو
  • إعلام إسرائيلي: مفاوضات لضم جدعون ساعر إلى الحكومة في أسرع وقت
  • أكاديمة الإعلام الجديد تطلق 4 ورش في أكتوبر
  • وسائل الإعلام في العراق: أداة للفوضى أم مراقب محايد؟