منتخب مصر في المستوى الأول بقرعة كأس الأمم الإفريقية لكرة اليد
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
أكد عمرو صلاح أمين صندوق الاتحاد المصري لكرة اليد أن الاستعدادات تجري على ما يرام استعدادا لإجراء مراسم قرعة كأس الأمم الإفريقية لكرة اليد 2024، التي تستضيفها مصر من 19 إلى 29 يناير 2024.
وتُجرى مراسم القرعة في القاهرة مساء يوم الأربعاء 15 نوفمبر الجاري.
وأوضح صلاح أن منتخب مصر يأتي في المستوى الأول في تصنيف المنتخبات قبل إجراء قرعة كأس الأمم الأفريقية، حيث تلقى الاتحاد المصري تأكيدا بمشاركة 16 منتخبا، تم تقسيمها في التصنيف إلى 4 مستويات، بحيث يتم سحب القرعة من التصنيف الرابع ثم الثالث ثم الثاني، ثم يختار منتخب مصر المجموعة التي يرغب في التواجد بها، وبعد اكتمال المجموعات يختار منتخب مصر المنتخب الذي سيواجهه في الافتتاح.
تصنيف المنتخبات المشاركة في كأس الأمم الأفريقية لكرة اليد 2024
المستوى الأول: مصر - كاب فيردي - المغرب - تونس.
المستوى الثاني: الجزائر - غينيا - الكونغو الديمقراطية - أنجولا.
المستوى الثالث: الجابون - الكاميرون - زامبيا - نيجيريا.
المستوى الرابع: الكونغو برازافيل - كينيا - ليبيا - رواندا.
وكان الاتحاد المصري لكرة اليد قد تلقى خطابا من الاتحاد الأفريقي يخطره بعدد المنتخبات المشاركة في كأس الأمم الأفريقية للرجال، المقرر إقامتها في مصر خلال الفترة من 19 إلى 29 يناير 2024.
يشارك في كأس الأمم الأفريقية لكرة اليد للرجال في مصر 16 منتخبا، هي منتخبات:
مصر – تونس – المغرب – الجزائر – أنجولا – كاب فيردي – الكاميرون – الكونغو الديمقراطية – الكونغو برازافيل – الجابون – غينيا – ليبيا – نيجيريا – رواندا – زامبيا – كينيا.
يتم تقسيم المنتخبات الـ16 على 4 مجموعات تضم كل مجموعة 4 منتخبات، تُلعب مباريات الدور الأول بنظام دوري من دور واحد، يتأهل الأول والثاني من كل مجموعة إلى دور الثمانية، وبداية من الدور ربع النهائي تقام المباريات بنظام خروج المغلوب حتى المباراة النهائية.
يتأهل المنتخب الفائز بكأس الأمم الأفريقية لكرة اليد للرجال مصر 2024 مباشرة إلى دورة الألعاب الأولمبية التي تستضيفها باريس في العام نفسه.
جدير بالذكر أن منتخب مصر هو حامل لقب آخر نسختين من كأس الأمم الأفريقية في تونس 2020 ومصر 2022.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: کأس الأمم الأفریقیة لکرة الید منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
تعليمية جنوب الشرقية تختتم تقييم مسابقة حفظ القرآن الكريم
اختتمت تعليمية محافظة جنوب الشرقية، متمثلة بدائرة الإشراف التربوي، فعاليات تقييم مسابقة حفظ القرآن الكريم على مستوى مدارس المحافظة للعام الدراسي 2025/2024، التي أُقيمت خلال الفترة من الأول إلى الثاني عشر من ديسمبر الجاري.
وأشرفت اللجنة الإدارية والفنية للمسابقة على تنظيم وتطبيق فعاليات المسابقة بشكل عام، مع التأكيد على الالتزام بالضوابط المعتمدة ومتابعة سيرها في الحقل التربوي، تم توفير بيئة ملائمة لتقييم الطلبة، مع الحرص على تهيئة الظروف المادية والنفسية المناسبة لهم.
وتم تخصيص أربعة مراكز رئيسية لإجراء التقييم، حيث استُقبل الطلبة المتسابقون من ولاية صور في مركز التدريب بدائرة الإشراف، ومن ولايتي الكامل والوافي وجعلان بني بوحسن في مركز التدريب بجعلان، كما استضافت مدرسة حبيب بن زيد للبنين ومدرسة سيح السندة للبنات المتسابقين من مدارس ولاية جعلان بني بوعلي، بينما خُصصت مدرسة مصيرة للتعليم الأساسي لاستقبال المشاركين من مدارس ولاية مصيرة.
وتم تقسيم المسابقة إلى خمسة مستويات بناءً على الفئات العمرية والصفوف الدراسية، حيث كان المستوى الأول مخصصًا للصفين الحادي عشر والثاني عشر، ويتطلب حفظ خمسة أجزاء من القرآن الكريم، بينما كان المستوى الثاني للصفوف من الثامن إلى العاشر، ويشمل حفظ أربعة أجزاء، والمستوى الثالث للصفوف من الخامس إلى السابع، يتضمن حفظ ثلاثة أجزاء، أما المستوى الرابع، فكان للصف الثالث والصف الرابع، ويتطلب حفظ جزأين، بينما المستوى الخامس كان للصفوف (التمهيدي-2) ويشمل حفظ جزء واحد.
وتم أيضًا تقييم المسابقة الخاصة بالتلاوة والصوت الحسن وفقًا لثلاثة مستويات، حيث تضمن المستوى الأول للصفوف (10-12) تلاوة أربعة أجزاء متتالية، والمستوى الثاني للصفوف (5-9) يتطلب تلاوة ثلاثة أجزاء متتالية، والمستوى الثالث كان للصفوف (1-4) ويتطلب تلاوة جزأين متتاليين.
واليوم، تم تقييم طلبة مدارس ولاية مصيرة في مدرسة مصيرة للتعليم الأساسي، ومن المتوقع الإعلان عن نتائج المسابقة قريبًا بعد الانتهاء من مراجعتها وفرزها، ليتم اختيار الطالب والطالبة الفائزين بالمركز الأول لتمثيل المحافظة في المسابقات الوطنية على مستوى سلطنة عُمان في شهري مارس وأبريل المقبلين.
وتجسد هذه المسابقة الجهود المستمرة لتعليمية جنوب الشرقية في تعزيز حفظ القرآن الكريم بين الطلبة وتنمية مهاراتهم الدينية، مما يعكس التزام المحافظة بتطوير التعليم وتهيئة بيئات تعليمية شاملة تدعم القيم الدينية والتربوية.