لنشر الفكر الوسطي.. انطلاق «الدروس المنهجية» بمساجد سيناء
تاريخ النشر: 5th, July 2023 GMT
انطلقت فاعليات الدروس المنهجية بمساجد شمال سيناء، وذلك عقب عطلة عيد الأضحى المبارك، تنفيذًا لتوجهات الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف.
أخبار متعلقة
الأوقاف توضح الهدف من قرار حظر استخدام اللاب توب والموبيل أثناء العمل (فيديو)
«الأوقاف» تكشف تفاصيل حظر استخدام اللاب توب الشخصي أثناء العمل داخل مقر الوزارة
«الأوقاف» عن حظر الموبايل بالوزارة: «استخدامه هيكون بإذن للرد على المكالمات المهمة فقط»
وقال الشيخ محمود مرزوق، مدير عام اوقاف شمال سيناء، إنه في إطار خطة وزارة الأوقاف لنشر الفكر الوسطي المستنير من خلال رسائلها المتعددة عقدت الدروس العلمية والدعوية المنهجية بمساجد أوقاف شمال سيناء.
أضاف مرزوق، وفق بيان، اليوم الأربعاء، أنه يتم التدريس وفق مناهج محددة لعلوم الفقه والحديث والعقيدة والأخلاق والتفسير والسيرة النبوية.
الدروس الممنهجة انطلاق فعاليات الدروس المنهجية في مساجد شمال سيناء عقب عطلة العيد مديرية اوقاف شمال سيناء مدير عام اوقاف شمال سيناء
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شمال سیناء
إقرأ أيضاً:
جدل بالمجتمع الألماني بعد دعوة مدرسية للإفطار في رمضان
أثارت دعوة وجهتها مدرسة "زوكماير" في حي نويكولن بالعاصمة الأيمانية برلين موجة من الغضب بين أولياء الأمور، بعد أن طلبت إدارة المدرسة من جميع طلاب الصف السابع – بمن فيهم غير المسلمين – حضور حفل إفطار رمضاني يوم 28 آذار /مارس الجاري.
وجاء في الرسالة الموجهة إلى الطلاب أن الحضور إلزامي، حيث سيتم إلغاء الدروس في أماكن أخرى خلال هذه الفترة، إلا أن هذا القرار قوبل باستياء شديد من قبل بعض الآباء، الذين اعترضوا على فرض المشاركة في مناسبة دينية معينة.
وأعرب أحد الآباء عن رفضه للقرار، قائلا: "لا يتم الاحتفال بعيد الميلاد أو عيد الفصح في المدارس بشكل إلزامي، فلماذا يُفرض على أطفالنا حضور إفطار رمضان؟".
فيما تساءل آخر: "أين نعيش؟"، في إشارة إلى ما اعتبره تجاوزا لحدود الحياد الديني في المدارس العامة.
ردود فعل رسمية
من جهتها، أوضح مجلس الشيوخ في برلين أن المشاركة في المناسبات الدينية يجب أن تكون طوعية، ولا ينبغي أن تأتي على حساب الدروس التعليمية.
وبناء على ذلك، تم توجيه إدارة المدرسة بسحب الدعوة بصيغتها الحالية، مع التأكيد على أن الاحتفالات الدينية مسموح بها ولكنها ليست إلزامية للجميع.
وحتى الآن، لم تصدر إدارة المدرسة أي تعليق رسمي على الحادثة، لكن الجدل الدائر يعكس حساسية قضايا التعددية الدينية والحياد في المؤسسات التعليمية بألمانيا.