ارتفاع أعداد ضحايا العدوان في غزة إلى 11 ألف شهيد.. وانهيار الوضع الصحي بالقطاع
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان نشرته عبر صفحتها على فيسبوك أن الهجوم الإسرائيلي أودى بحياة نحو 11 ألف فلسطيني، ثلثاهم من النساء والأطفال والمسنين، فضلا عن إصابة 26 ألفا آخرين.
كما أعلنت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة، أن الوضع الصحي في القطاع أصبح في حالة انهيار كامل، وفقا لـ «العربية».
وكشفت الكيلة أن 18 مستشفى من أصل 35 توقفت عن العمل جراء القصف الإسرائيلي ونفاد الوقود، مطالبة بضرورة فتح ممرات آمنة لخروج الجرحى للعلاج خارج غزة ودخول الفرق الطبية المتطوعة والسماح بإدخال الوقود لتشغيل مولدات الكهرباء في المستشفيات.
وكان البيت الأبيض قد أعلن في وقت سابق أن إسرائيل ستبدأ هدنة مدتها أربع ساعات في شمال غزة أمس الخميس، بينما أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن القتال مستمر ولا وقف لإطلاق النار من دون الإفراج عن المختطفين.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي القتال في مدينة غزة ومحيطها، كما يضيق الخناق على وسط المدينة ومستشفى الشفاء الرئيسي بها، والذي تقول إسرائيل إنه يخفي مركز قيادة لمقاتلي حماس.
وشاهد سكان مدينة غزة، أمس الخميس، دبابات إسرائيلية على بعد نحو 1.2 كيلومتر من مستشفى الشفاء، أكبر منشأة طبية في قطاع غزة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أهم الآخبار طوفان الأقصى صحة غزة
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد ضحايا العدوان الصهيوني على غزة إلى 37 ألفا و925 شهيدا
الوحدة نيوز/ أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، اليوم الثلاثاء ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني المتواصل على القطاع منذ السابع من أكتوبر الماضي، إلى 37 ألفا و925 شهيدا، و87 ألفا و141 مصابا.
وأفادت الوزارة، في بيان لها، بأن قوات العدو ارتكبت ثلاث مجازر ضد العائلات في قطاع غزة وصل منها للمستشفيات 25 شهيدا و81 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية.
وأضاف البيان أن العديد من الشهداء والجرحى لا يزالون تحت الأنقاض وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
ويواصل الكيان الصهيوني عدوانه المكثف والشامل وغير المسبوق على قطاع غزة لليوم 270 على التوالي، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف برا وبحرا، مع ارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين الفلسطينيين، ما خلف عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى والمفقودين، وألحق دمارا هائلا بالبنى التحتية والمرافق الحيوية، فضلا عما سببه من كارثة إنسانية غير مسبوقة في القطاع نتيجة وقف إمدادات الغذاء والماء والدواء والوقود؛ بسبب قيود الاحتلال.
ورغم تحذيرات وكالات الأمم المتحدة من تدهور الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة، فإن الكيان الصهيوني مستمر في حربه على القطاع متجاهلا قرارين من مجلس الأمن الدولي يطالبانه بوقفها فورا، وأوامر من محكمة العدل الدولية بشأن إنهاء اجتياح مدينة رفح جنوبي القطاع، واتخاذ تدابير لمنع وقوع أعمال “إبادة جماعية”.