ريم البارودي: لم أعتزل الفن بعد وفاة والدي
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
انتشر في الأيام القليلة الماضية، أنباء تفيد باعتزال الفنانة ريم البارودي للفن بعد وفاة والدها، الذي رحل في شهر يناير الماضي.
ريم البارودي تكشف سبب انتشار أنباء اعتزالها الفنومن جانبها نفت الفنانة ريم البارودي لـ«الوطن»، كل ما يتداول حول اعتزالها الفن، مشيرة إلى أن كل هذا الكلام عار تمامًا من الصحة، وليس له مصدر، معربة عن أملها في توخي الحذر في نشر الأخبار التي ينشرونها.
وأضافت أن الأخبار المنتشرة سببها هو ابتعادها عن الفن، منذ عام ونصف، وبالتحديد منذ عرض مسلسل «نقل عام»، ولكن الجميع لا يعلم أنها انتهت من تصوير مسلسل مؤخرا، وتنتظر عرضه وهو حكايات بنات السباعي.
وأشارت انها اعتذرت عن العديد من الاعمال الفنية في الفترة الاخيرة، لانها لم تقتنع بالسنياريوهات الخاصة بهم.
تطورات الحالة الصحية لريم الباروديوفي سياق آخر، كشفت ريم البارودي في تصريحات خاصة سابقة لـ«الوطن»، أن حالتها الصحية تحسنت، خلال الساعات القليلة الماضية، إذ كانت ضربات قلبها سريعة، وتعاني ارتفاعًا في درجات الحرارة استمرت لعدة أيام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ريم البارودي الفنانة ريم البارودي ریم البارودی
إقرأ أيضاً:
ابنة نصر الله: والدي لم يختبئ تحت الأرض.. هكذا كانت حياته
نفت زينب نصر الله، ابنة الأمين العام السابق لحزب الله حسن نصر الله، مزاعم بأن والدها عاش في مخابئ تحت الأرض، ووصفتها بأنها "كاذبة تمامًا" في مقابلة مع قناة برس تي في الإيرانية.
وتابعت بأنه "لم يستخدم المساحات المبنية تحت الأرض أبدًا في حياته اليومية. لقد تم بناؤها للاستخدام في زمن الحرب، وحتى بداية العدوان الإسرائيلي الأخير على لبنان في سبتمبر/أيلول، كان يقيم في شقق عادية بطوابق مختلفة".
وأضافت: "عاش والدي مثل أي شخص آخر، في شقق عادية، رغم ذلك كان الاحتلال الإسرائيلي يروج إلى أنه عاش حياته تحت الأرض".
وبحسب زينب، فإن أسلوب حياة والدها كان عادياً رغم التهديدات الإسرائيلية. وأوضحت: "كان يقود سيارته برفقة رفاقه لمراقبة الوضع في الخارج. لم يكن مختبئاً أبداً. كان يقوم بجولات في الضاحية الجنوبية لبيروت للاطمئنان على الناس والمستشفيات والمساجد والمحلات التجارية، ويتأكد من أن كل شيء على ما يرام".
ومع ذلك، كشفت زينب نصر الله أن "المسؤوليات الهائلة والمخاوف الأمنية، التي كانت تثقل كاهل والدها حدت من لقاءات الأسرة".
وقالت: "كنا نراه بضع مرات في السنة فقط لكن هذه اللحظات كانت ثمينة".
وتابعت: "كنا نجتمع كعائلة - أطفال وأحفاد - ونقضي لحظات رائعة معًا. كان يسأل عن كل واحد منا ويتأكد من أننا بخير كان الأحفاد يتشاجرون أحيانًا على من يجلس بجانبه".
وفقًا لابنة زعيم حزب الله السابق، كانت مناقشات الأسرة تركز بشكل أساسي على الأمور الدينية، مما يترك مجالًا ضئيلًا للسياسة، ما لم تنشأ قضايا عاجلة وتسعى الأسرة إلى "فهم أفضل" لأحداث معينة.
عند وصفه، أشارت زينب نصر الله إلى والدها باعتباره "أبًا محبًا، ورجلًا متعلمًا جيدًا، وإنسانًا حنونًا للغاية".
وأضافت أنه عندما عُيِّن والدها أميناً عاماً لحزب الله بعد اغتيال سلفه عباس الموسوي في فبراير/شباط 1992، شعرت الأسرة "بإحساس متزايد بالمسؤولية" لأنه أصبح الآن "زعيماً عابراً للحدود يتبعه ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم".