الخليج الجديد:
2024-11-15@22:05:14 GMT

العجز العسكري وحصان طروادة الإنساني

تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT

العجز العسكري وحصان طروادة الإنساني

العجز العسكري وحصان طروادة الإنساني

تحاول مناروات أمريكا وإسرائيل تجاوز الفشل العسكري والسياسي بإجراءات أقرب لحصان طروادة بعنوان إنساني وتحالف سياسي وعسكري.

الصفدي: المقاومة فكرة لا تنتهي، ومن يريد وضعا مغايرا عليه تلبية حقوق شعب فلسطين والأردن يرفض أي حديث عن إدارة غزة بعد الحرب بقوات عربية أو غير عربية.

باربرا ليف: الغضب يتصاعد بالشرق الأوسط ضد أمريكا و"إسرائيل" بسبب ما يحصل في غزة؛ وهو غضب أصاب السياسة الخارجية الامريكية بالشلل كما يتضح في عجزها عن تمرير مشاريعها وحلولها السياسية والامنية.

* * *

اورد تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال يوم امس الاربعاء بأن الرئيس المصري السيسي رفض عرضا قدمه مدير وكالة المخابرات المركزية وليام بيرنز للحكومة المصرية للسيطرة على قطاع غزة بعد الحرب.

وبحسب مسؤولين كبار في مصر، رفض السيسي العرض على أساس أن مصر لن تلعب دورا في القضاء على حماس، في الوقت ذاته ذكرت قناة فوكس نيوز الناطقة بالعربية ان مصر اكدت رفضها تواجد قوات من الناتو أو قوات أجنبية داخل القطاع بأي شكل أو تحت أي مسمى.

ونقلت القناة تحذير السيسي من استمرار الاعتداءات الإسرائيلية على غزة، لأن هذا لن يؤدي للقضاء على حماس أو فصائل المقاومة لكنه سيقود لسقوط الضحايا من المدنيين، وفق ما ذكرت المصادر.

بالتزامن مع ما نقلته وول ستريت جورنال وفوكس نيوز نقل عن وزير خارجية الاردن ايمن الصفدي قوله بأن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) فكرة لا تنتهي، ومن يريد وضعا مغايرا عليه تلبية حقوق الشعب الفلسطيني، مشددا على أن الأردن يرفض أي حديث عن إدارة غزة ما بعد الحرب عبر قوات عربية أو غير عربية.

التصريحات المصرية والاردنية تؤكد وجود توافق وتنسيق اردني مصري لصياغة موقف صلب تجاه العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة والمشاريع الامريكية والاوروبية السياسية والعسكرية التي تذهب الى خلق بؤر امنية تحت مسميات انسانية اشار اليها عدد من الصحفيين والمراسلين العسكريين الاسرائيليين بالاشارة الى انشاء مستشفيات ميدانية جنوب القطاع كان آخرها المستشفى الاماراتي لتكون نواة لنشاط اممي وعربي قابل للتوسع في القطاع على حساب سيطرة المقاومة الفلسطينية.

الموقف الاردني والمصري المسنود من قطر يمثل عائقاً امام تمرير المشاريع الامريكية؛ فالموقف الاردني والمصري الاكثر تقدما وادراكا لطبيعة المناروات الامريكية والاسرائيلية لتجاوز الفشل العسكري والسياسي عبر اجراءات ومناورات تكتكية اقرب الى مناورة حصان طروادة بعنوان انساني تارة وتحالف سياسي وعسكري تارة اخرى.

الموقفان الاردني والمصري تفاعلا ايجابا مع الجانب القطري الذي اعلن صباح اليوم الخميس عن زيارة رئيس دولة قطر الامير تميم بن حمد يوم غد الجمعة الى القاهرة، أي قبل يوم واحد من القمة العربية في الرياض السبت المقبل لتنسيق المواقف والبحث في الهدن ومفاوضات اطلاق المحتجزين لدى المقاومة؛ الامر الذي يجعل من الحراك المصري القطري الاردني محور النشاط السياسي داخل اروقة الجامعة العربية وخارجها .

ختاماً.. التحرك المصري الاردني القطري ومن خلفهم العراقي للعمل على تشكيل كتلة عربية داخل وخارج الجامعة العربية واقع يتشكل على الارض يمكن ان يجذب اليه سلطنة عمان والكويت والجزائر الى جانب سوريا ولبنان وليبيا، موفر بذلك عمقاً عربياً لكل من الموقف الاردني والمصري ومن ورائه القطري الناشط في مفاوضات وقف اطلاق النار، وهو جهد بات واعدا من ناحية سياسية في ظل صمود المقاومة وعنجهية الموقف الامريكي المتغطرس والمنفر.

والذي عبرت عنه بارابرا ليف مساعدة وزير الخارجية الامريكي المتطرف انتوني بلينكن بالقول: الغضب يتصاعد في الشرق الأوسط ضد الولايات المتحدة و"إسرائيل" بسبب ما يحصل في غزة؛ وهو غضب اصاب السياسة الخارجية الامريكية بالشلل كما هو واضح في عجزها عن تمرير مشاريعها وحلولها السياسية والامنية.

*حازم عياد كاتب صحفي

المصدر | السبيل

المصدر: الخليج الجديد

كلمات دلالية: أمريكا إسرائيل فلسطين غزة حماس الغضب العجز العسكري حصان طروادة باربرا ليف الاردنی والمصری

إقرأ أيضاً:

اليمنيون يباركون عملية استهداف حاملات الطائرات والبوارج الامريكية

وحمل المحتشدون الأعلام اليمنية والفلسطينية واللبنانية ورايات الحرية ورايات المقاومة، وصورا للقادة الشهداء، مؤكدين ثباتهم في نصرة غزة ولبنان.

ويتزامن خروج هذا الأسبوع مع الذكرى السنوية للشهيد، واستجابة لدعوة السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي، حيث أشار، في كلمته الأسبوعية أمس الخميس، إلى أن إخوتنا المجاهدون في حركة حماس وجهوا نداءً لشعوب أمتنا، ولشعوب العالم، للخروج في مظاهرات مساندةً للشعب الفلسطيني، لاسيَّما ما يعانيه أبناء قطاع غزة، وبالذات في شمال قطاع غزة، من تجويع، من إبادةٍ جماعية، من إجرامٍ رهيب يرتكبه العدو الإسرائيلي الصهيوني ضدهم.

وقال السيد القائد "أدعو شعبنا العزيز أن يخرج، الجمعة، في المظاهرات والمسيرات، خروجاً مليونياً عظيماً، يستجيب لهذا النداء من أولئك المجاهدين، ويستجيب أيضاً لصيحات وصرخات المجاهدين في فلسطين وفي لبنان، وأيضاً لبكاء الأطفال والنساء، وآهاتهم، وأوجاعهم، وجوعهم، وعطشهم، ومعاناتهم، أن يخرج- كما في كل أسبوع- خروجاً عظيماً مشرِّفاً، مرضاةً لله "سُبْحَانَهُ

ورددوا هتافات منها (قسماً بدماء الشهداء.. لن نخشى مكرَ الأعداء)، (لولا مشروع القرآن.. ما وقفت يمن الإيمان.. تسحق ثالوث الطغيان)، (الجهاد الجهاد.. حيى حيى على الجهاد)، (يا غـزّة (يا لبنان) واحنا.. مَعَكـُم أنتــم لـسـتم وحدكـم)، (يا لبنان ويا فلسطين.. معكم كل اليمنيين)، (فوضناك فوضناك.. يا قائدنا فوضناك)، (لبيناك لبيناك.. يا لقائدنا لبيناك)، (لبيناك لبيناك.. واحنا سلاحك في يمناك)، (ألف سلام من الأنصار.. لعراق عليِّ الكرار).

وعبروا عن تحديهم ورفضهم للغطرسة الأمريكية بهتافات (لا نخشى أمريكا الهشة.. هيَ والله مجرد قشة)، (يمنُ العزة والإسلام.. أسقطَ هيبة إبراهام.. هربت.. هربت إبراهام)، (يا أمريكي يا بليد.. صعِّد فلدينا المزيد.. لنُريكم معنى التصعيد)، (مليون سلامٍ وتحية.. للبحرية والجوية.. ولقوتنا الصاروخية)، (العملياتُ البحرية.. فخرٌ لجميع البشرية.. ضد وحوش الصهيونية)،

وعن ثبات الموقف تجاه فلسطين ولبنان هتفوا (لو مُلءَ البحرُ أساطيل.. مستحيل.. مستحيل)، (أن نسكت عن إسرائيل.. مستحيل.. مستحيل)، (هل نتراجع أو نميل؟ .. مستحيل.. مستحيل)، (هل نتفرّج كالعميل؟ .. مستحيل.. مستحيل)، (نترُكُ موقفنا الأصيل؟ ..مستحيل.. مستحيل)، (ودِمانا بغزة تسيل!؟.. مستحيل.. مستحيل)، (ودِمانا بلبنان تسيل!؟ ..مستحيل.. مستحيل)، (يا أمريكي يا ذليل.. مستحيل.. مستحيل)، (تُرهبُ شعب أبي جبريل!!؟.. مستحيل.. مستحيل)، (بالله الهادي الجليل.. مستحيل.. مستحيل)، (أن نسكت عن إسرائيل.. مستحيل.. مستحيل).

مسيرات (مع غزة ولبنان.. على درب الشهداء حتى النصر)

البيان الصادر عن المسيرات المليونية التي خرجت تحت شعار (مع غزة ولبنان.. على درب الشهداء حتى النصر)، بارك "القرار الجريء والشجاع والتاريخي لقائدنا الحكيم والمؤمن السيد عبد الملك بدرالدين الحوثي ـ يحفظه الله ـ بتنفيذ عملية نوعية مسددة ضد حاملة طائرات وعدد من البوارج الأمريكية في البحرين الأحمر والعربي التي أحبطت التحضيرات الأمريكية لشن أكبر عدوان كان العدو ينوي تنفيذه ضد شعبنا لمحاولة ثنينا عن موقفنا الثابت المساند للشعبين الفلسطيني واللبناني".

وشدد بيان الحشود المليونية على أن "هذه القرارات الشجاعة تمثلنا وتمثل هويتنا الإيمانية وتشرفنا في الدنيا والآخرة"، مجددا التأكيد على "أننا لن نتراجع عن موقفنا الإيماني والمبدئي المساند للشعبين الفلسطيني واللبناني مهما كانت التصعيد والأخطار والتحديات".

ونددت الحشود "بحرب الإبادة الجماعية والجرائم الوحشية والحصار المتواصلة منذ أكثر من 400 يوم إخواننا الفلسطينيين في قطاع غزه من قبل كيان العدو الصهيوني بمشاركة أمريكية ودعم أوروبي وغربي، والتي امتدت إلى الضفة الغربية ولبنان".

وأكدت الاستمرار في الخروج الأسبوعي نصرة للمظلومين ومواجهة للطغاة والمجرمين في مسيرات مليونية بلا كلل ولا ملل.

في الذكرى السنوية للشهيد، قال بيان المسيرات "نجدد عهد الوفاء لشهدائنا العظماء وعلى رأسهم شهيد القرآن الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه ونقول لهم أننا على العهد والوعد لن نفرط ولن نتخاذل ولن نتراجع".

وأضاف أن "دماء الشهداء الزكية أثمرت للإسلام عزا ونصرا وأورثت للأعداء ذُل وخسارة، فها هي اليوم الولايات المتحدة الأمريكية ومعها كيان العدو الصهيوني يتجرعون الضربات الموجعة على أيدي المجاهدين".

وأشاد بعمليات القوات المسلحة اليمنية التي "تنكل بحامله الطائرات الأمريكية العملاقة في البحار والمحيطات وتضرب عمق كيان العدو الصهيوني وستحقق الانتصارات وتحرر فلسطين".

لقمة الرياض.. أنتم لا تمثلون الأمة

"ولقمه الخزي والعار في عاصمة الترفيه الرياض" قالت الحشود المليونية "لم نفاجئ بمخرجاتها ولا محتواها فلا خير يرتجى ممن ترك الجهاد واستساغ الذل والهوان، نقول لكم لا أنتم ولا مخرجاتكم تمثلون أبناء شعوبنا والأحرار من أمتنا".

وأكدت المسيرات "أن من يمثل ضمير هذه الأمة هم المجاهدون الذين يضربون العدو في غزه ولبنان ومن العراق ومن يمن الإيمان والحكمة وهذه الحشود المليونية المؤمنة التي لم تناشد لا الشرق ولا الغرب ليدافع عنها بل توكلت على الله ورفعت راية الجهاد".

وتخرج اليوم الجمعة كما في كل أسبوع مسيرات مليونية في مئات الساحات بالعاصمة صنعاء والمحافظات الحرة نصرة وإسنادا للشعبين الفلسطيني واللبناني.

 

57 طوفانا مليونيا منذ انطلاق معركة طوفان الأقصى

ويعد طوفان هذه الجمعة في مسيرات (مع غزة ولبنان.. على درب الشهداء حتى النصر) بميدان السبعين هو الطوفان البشري المليوني الـ 57 على التوالي الذي تشهده العاصمة صنعاء نصرة وإسنادا للشعبين الفلسطيني واللبناني، حيث شهدت صنعاء طوفانها الشعبي الأول قبل عام كامل في الـ 7 من أكتوبر2023م، بعد ساعات قليلة من الإعلان عن معركة طوفان الأقصى.

وكان الطوفان الثاني بصنعاء في الـ 13 من أكتوبر في ساحة باب اليمن، في حين كان الطوفان الثالث في شارع الستين في الـ 18 من أكتوبر عقب المجزرة الإجرامية التي ارتكبها العدو الصهيوني بمستشفى المعمداني في غزة، فيما كان الطوفان الرابع في الـ 20 من أكتوبر في شارع الستين ابتداء من جولة فلسطين.

وفي الـ 27 من أكتوبر، كان الطوفان الخامس، حيث أدى مئات الآلاف صلاة الجمعة في ميدان السبعين أكبر ميادين العاصمة صنعاء، تضامنا ونصرة مع الشعب الفلسطيني في قطاع غزة في مواجهة العدو الصهيوني.

وفي الـ 3 من نوفمبر، كان الطوفان السادس إذ جابت أكثر من 23 مسيرة حاشدة شوارع وساحات مختلف مديريات العاصمة صنعاء عقب صلاة الجمعة، تضامنا ونصرة للشعب الفلسطيني الذي يتعرض لحرب إبادة صهيونية في قطاع غزة.

وفي الـ 10 من نوفمبر شهد شارع المطار بالعاصمة صنعاء الطوفان البشري السابع، فيما كان الطوفان الثامن في الـ 18 من نوفمبر الماضي بشارع الستين بالعاصمة، في حين كان الطوفان التاسع في شارع الستين الجنوبي في الـ 24 من نوفمبر.

وفي الأول من ديسمبر احتشد اليمانيون في طوفان بشري عاشر في شارع المطار بالعاصمة صنعاء، فيما كان الطوفان الحادي عشر في الـ 8 من ديسمبر في ساحة باب اليمن، والطوفان الثاني عشرفي الـ 15 ديسمبر في ميادين السبعين.

وكان الطوفان الـ13 في 22 ديسمبر، والطوفان الـ 14في التاسع والعشرين من ديسمبر الفائت، والطوفان الـ 15 في 5 يناير الجاري، والطوفان الـ 16 في الثاني عشر من يناير، فيما كان الطوفان الـ 17 في التاسع عشر يناير أيضا.

وفي 26 يناير 2024 شهد ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء، الطوفان الـ 18في مسيرة جماهيرية مليونية تضامنا مع الشعب الفلسطيني ونصرة لأهل غزة، تحت شعار (اليمن وفلسطين خندق واحد).

وفي الثاني من فبراير شهد ميدان السبعين الطوفان الـ 19 في مسيرة مليونية نصرة للشعب الفلسطيني تحت شعار (مع غزة مستمرون حتى النصر).

وخرج الطوفان البشري الـ 20 إلى ميدان السبعين في التاسع من فبراير تحت شعار (ثابتون على الموقف.. مع غزة حتى النصر).

وشهد ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء، في الـ 16 فبراير، الطوفان البشري الـ 21 نصرة للشعب الفلسطيني تحت شعار (ساحاتنا جهاد.. ثابتون مع غزة حتى النصر)

وفي الـ 23 فبراير شهد ميدان السبعين الطوفان الـ 22 في مسيرة حملت عنوان (مسارنا مع غزة.. قُدماً حتى النصر).

وفي الأول من مارس 2024 م خرج الطوفان الشعبي الـ 23 نصرة للشعب الفلسطيني إلى ميدان السبعين في مسيرة مليونية حملت شعار (لستم وحدكم.. صامدون مع غزة).

وخرج الطوفان البشري الـ 24تحت شعار (رمضان اليمن.. طوفان ينتصر لغزة) في ميدان السبعين في الثامن من شهر مارس.

وشهد ميدان السبعين في الجمعة الأولى من رمضان الطوفان البشري الـ25 تحت شعار (رمضان اليمن.. طوفان ينتصر لغزة) في الخامس عشر من مارس.

وفاض ميدان السبعين، في الجمعة الثانية من رمصان، 22 مارس2024، بالطوفان المليوني الـ 26 تحت شعار (عملياتنا مستمرة.. أوقفوا عدوانكم).

وفي 29 مارس الجمعة الثالثة من رمضان شهد ميدان السبعين الطوفان البشري المليوني الـ 27 المتجدد في مسيرة كبرى حملت شعار (قادمون في العام العاشر.. وفلسطين قضيتنا الأولى).

وفي يوم القدس العالمي الجمعة الأخيرة في شهر رمضان المبارك، الموافق 05 أبريل 2024، شهد ميدان السبعين الطوفان الـ28 بخروج مسيرات جماهيرية هي الأضخم عربيا وإسلاميا إحياء ليوم القدس العالمي، بالتزامن مع خروج مسيرات مليونية في أكثر من 150 ساحة في 15 محافظة حرة.

وفي الـ19 من أبريل شهد ميدان السعبين بالعاصمة صنعاء الطوفان البشري الـ 29 نصرة للشعب الفلسطيني تحت شعار (معركتنا مستمرة حتى تنتصر غزة).

وتحت شعار (مع غزة العزة.. تعبئة واستنفار) في 26 أبريل شهد ميدان السبعين، الطوفان المليوني الـ30 نصرة لغزة وللشعب الفلسطيني المظلوم.

وفي الـ3 من مايو شهد أكبر ميادين العاصمة صنعاء، الطوفان المليوني الـ31 في مسيرات (وفاء يمن الأنصار لغزة الأحرار)، دعما لشعب الفلسطيني، وتأكيدا على الاستعداد لخوض الجولة الرابعة من التصعيد التي أعلنها السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي.

وشاهد ميدان السبعين في الـ10 من مايو الطوفان الـ32 نصرة لشعب الفلسطيني تحت شعار "التصعيد بالتصعيد.. مع غزة حتى النصر".

وفي 17 مايو فاض ميدان السبعين بالطوفان المليوني المتجدد الـ33 في مسيرة "مع غزة جهاد مقدس ولا خطوط حمراء".

وشهد ميدان السبعين في 24 مايو الطوفان البشري الـ34 في مسيرة مليونية انتصارا لمظلومية الشعب الفلسطيني حملت شعار (مع غزة.. ثبات الموقف واستمرارية الجهاد).

وفي 31 مايو 2024 م شهد ميدان السبعين الطوفان المليوني الـ35 في مسيرة نصرة للشعب الفلسطيني حملت شعار (مع غزة.. تصعيد مهما كانت التحديات).

وفي 07 يوليو 2024م وتحت شعار (مع غزة.. تطوير القدرات وتصعيد العمليات) شهد ميدان السبعين الطوفان الـ 36 في مسيرة متجددة إسنادا للشعب الفلسطيني.

وشهد ميدان السبعين، الطوفان البشري الـ 37، يوم الجمعة 14 يونيو 2024، في مسيرة نصرة للشعب الفلسطيني تحت شعار (ثابتون مع غزة.. ومتصدون لكل المؤامرات).

وفي 28 يونيو 2024م، شهدت ميدان السبعين الطوفان المليوني الـ38 نصرة وإسنادا للشعب الفلسطيني تحت شعار “لا عزة لشعوب الأمة دون الانتصار لغزة”.

وفي 5 يوليو 2024 شهد ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء، الطوفان البشري الـ 39 جديدا في مسيرة "مع غزة.. جبهات الإسناد ثبات وجهاد" نصرة للشعب الفلسطيني.

وخرجت إلى ميدان السبعين في 12 يوليو 2024، حشود مليونية في الطوفان الـ40 على التوالي (ثابتون مع غزة.. وسنتصدى لأمريكا ومن تورط معها)، تأكيدا على مواصلة إسناد ونصرة الشعب الفلسطيني وتأييدا لخيارات مواجهة التصعيد السعودي الأمريكي ضد الشعب اليمني.

وفي 19 يوليو 2024 شهد ميدان السعبين الطوفان الـ41 في مليونية متجددة نصرة فلسطين حملت شعار (ثابتون مع غزة رغم أنف كل عميل).

واحتشد الملايين في جمعة الـ 26 يوليو إلى ميدان السعبين تحت شعار (انتصارا لغزة.. ماضون في المرحلة الخامسة من التصعيد) في الطوفان البشري الـ 42 نصرة وإسنادا للشعب الفلسطيني وردا غاضبا على العدوان الصهيوني على الحديدة.

وفي 02 أغسطس2024 خرج الطوفان المليوني الـ43 المتجدد جديدة تحت شعار (وفاء لدماء الشهداء.. مع غزة حتى النصر)، في طوفان بشري متجدد نصرة وإسنادا للشعب الفلسطيني.

وفي الـ 9 من شهر أغسطس خرج الطوفان البشري الـ44 تحت شعار (معركة جهاد ومحور واحد.. مع غزة حتى النصر)، في طوفان بشري أسبوعي متجدد نصرة للشعب الفلسطيني، ودعما للمقاومة الفلسطينية وفي مقدمتها حركة حماس وقائدها الجديد المجاهد الكبير يحيى السنوار.

وفي الـ16 من أغسطس 2024 شهد ميدان السبعين الطوفان الـ 45 بخروج مسيرات مليونية تحت شعار (نصرة للأقصى وغزة.. الإسناد مستمر والرد قادم).

وفي الـ23 من أغسطس 2024 ومن بين الأمطار الغزيرة كان الطوفان الـ46 في ميدان السبعين بمسيرات مليونية متجددة إسنادا لغزة تحت شعار (مع غزة والأقصى.. جهاد وثبات حتى النصر).

وفي الـ30 من أغسطس 2024 م خرج الملايين إلى ميدان السبعين في الطوفان الـ 47 بمسيرات جماهيرية شعبية متجددة كبرى إسناد ونصرة لفلسطين تحت شعار "نصرتنا لغزة والأقصى.. مسؤولية وجهاد".

وشهد ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء، في 6 من سبتمبر 2024، الطوفان المليوني الـ48 متجددا إسنادا للشعب الفلسطيني تحت شعار "مولد نبي الهدى.. دعوة لنصرة غزة والأقصى".

وفي الـ 12 ربيع الأول1446 هـ ـ 15 سبتمبر2024م خرجت حشود مليونية غير مسبوقة إلى ميدان السبعين أكبر ميادين العاصمة في طوفان بشري الـ 49 احتفاء بذكرى المولد النبوي الشريف على صاحبه وآله أفضل الصلاة وأتم التسليم، وتعبيرا عن إسنادها ونصرتها للشعب الفلسطيني المظلوم الذي يتعرض لحرب إبادة صهيونية منذ 11 شهرا.

وفي 27 سبتمبر 2024 شهد ميدان السبعين الطوفان المليوني المتجدد الـ50 إسنادا لفلسطين ولبنان تحت شعار (يمن الإيمان في جهاد وثبات مع غزة ولبنان).

واختتم الشعب اليمني مسيرات العام الأول لطوفان الأقصى في جمعة الـ4 من أكتوبر 2024 حيث شهد ميدان السبعين الطوفان الـ51 الذي خرج تحت شعار (وفاء لشهيد المسلمين.. مع غزة ولبنان معركة واحدة حتى النصر) وذلك عقب الإعلان عن استشهاد سماحة السيد حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله.

وفي الذكرى الأولى لانطلاق طوفان الأقصى، وفي 7 أكتوبر 2024م، شهدت ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء، الطوفان المليوني الـ52 بمسيرات كبرى إحياء لمرور عام على طوفان الأقصى تحت شعار "طوفان نحو التحرير".

وفي 18 أكتوبر 2024م شهد ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء، خروجا مليونيا جديدا في الطوفان البشري الـ53 نصرة للشعبين الفلسطيني واللبناني، تحت شعار (مع غزة ولبنان.. صف واحد كالبنيان).

وفي 25 أكتوبر 2024م خرجت في ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء مسيرات مليونية في الطوفان البشري المليوني الـ 54نصرة وثباتا ووفاء للشعبين الفلسطيني واللبناني، وتأكيدا على ثبات الموقف والاستمرار في حمل راية الجهاد تحت شعار (وفاء للشهداء القادة.. مع غزة ولبنان حتى النصر).

وفي 01 نوفمبر 2024م امتلاء ميدان السبعين، أكبر ميادين العاصمة صنعاء بالطوفان مليوني المتجدد الـ55 إسناد غزة ولبنان تحت شعار "مع غزة ولبنان.. جاهزون لأي تصعيد أمريكي صهيوني".

وفي 08 نوفمبر 2024 فاض ميدان السبعين، أكبر ميادين العاصمة صنعاء بالطوفان البشري المليوني الـ 56، تحت شعار(مع غزة ولبنان.. جهوزية واستنفار ضد قوى الاستكبار)، تأكيدا على ثبات الموقف اليمني المساند للشعبين الفلسطيني واللبناني، وتعبيرا عن التحدي لكل طواغيت الأرض.

مقالات مشابهة

  • اليمنيون يباركون عملية استهداف حاملات الطائرات والبوارج الامريكية
  • الانسحاب بمثابة هدية للصين وايران .. تقرير يوصي بإبقاء القوات الامريكية في العراق
  • كيف يتعامل الضمان مع متقاعد العجز الإصابي العائد إلى العمل.؟
  • تراجع أسعار النفط إلا أن انخفاض المخزونات الامريكية يمحو مخاوف وجود فائض
  • كاساس: اللاعبون لم يطبقوا ما عليهم.. والمدرب الاردني: النقطة من أرض المنافس جيدة
  • انطلاق مباراة منتخبنا الوطني ونظيره الاردني
  • السيد القائد يكشف مصير حاملة الطائرات الامريكية ابراهام ..
  • فلسطين.. المقاومة تطلق النار باتجاه حاجز الطيبة العسكري الإسرائيلي غرب مدينة طولكرم
  • حماس تكذب تصريحا أميركيا بشأن تحسين الوضع الإنساني في غزة
  • ترامب يعين جون راتكليف رئيسا للمخابرات الامريكية