الوطن:
2025-02-16@21:27:45 GMT

بدء التسجيل في وظيفة معاون نيابة إدارية غدا

تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT

بدء التسجيل في وظيفة معاون نيابة إدارية غدا

أعلنت النيابة الإدارية بدأ إجراءات التسجيل لمسابقة تعيين معاون نيابة إدارية من خريجي دفعة 2023، من كليات الحقوق والشريعة والقانون وكلية الشرطة، من خلال الموقع الإلكتروني الرسمي للنيابة الإدارية، اعتبارًا من غداً السبت وحتى الجمعة الموافق 24 نوفمبر الجاري.

استيفاء كافة المستندات 

ويراعى الالتزام بضوابط التسجيل واستيفاء كافة المستندات المنوه عنها رفق هذا الإعلان، على أن يكون سحب وتقديم الملفات خلال الفترة من السبت 16 ديسمبر 2023 وحتى الأربعاء 10 يناير، وسوف يتم الإعلان عن الموعد المحدد لكل جامعة لاحقاً.

بيان بالأوراق والمستندات المطلوب تقديمها داخل الملف

1- طلب تعيين باسم المستشار رئيس هيئة النيابة الإدارية يتم طباعة الطلب مع النسخة النهائية من الوثيقة وذلك من خلال الموقع الإلكتروني الخاص بتسجيل البيانات والتوقيع علية بخط اليد.

2- شـهادة التخرج المؤقتة مبين بها مجمــوع الدرجات والنسبة المئوية لا يقبل الملف بدون احضارها - شرط أساسي لقبول الملف.

3- شهادة بتقديرات سنوات الدراسة مثبتاً بها مجموع درجات كل سنة على حده  على ان تكون متطابق مع شهادة التخـرج المؤقت.

4- صحيفة الحالة الجنائية للمتقدم.

5- تقديم ما يثبت الموقف من التجنيد او صورة شهادة الاعفاء منه بالنسبة للذكور، وشهادة تأدية الخدمة العامة للإناث أو الاعفاء منها.

6- صحيفة الحالة الجنائية لوالد المتقدم - وفـي حالة سفرة  يقدم شهادة تحركات من الجوازات وتعهد بأرفاق صحيفة الحالة الجنائية.

7- صورة بطاقة الرقم القومي للمتقدم يشترط ان تكون سارية).

8- صورة بطاقة الرقم القومي للوالد والوالدة يشترط ان تكون سارية، وفى حالة الوفاة يقدم صورة شهادة الوفاة.

9- شهادة الميلاد او مستخرج رسمي منها.

10- 8 صور فوتوغرافية حديثة للمتقدم.

11. إحضار صـورة فوتوغرافية طولية من الرأس للقدمين للمتقدم مقاس 13 ×18 سم.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الحالة الجنائية الخدمة العامة الشريعة والقانون النسخة النهائية النيابة الإدارية بطاقة الرقم القومي خط اليد رئيس هيئة سنوات الدراسة شهادة الميلاد

إقرأ أيضاً:

هل تكون "ميونيغ" نهاية حقبة بين أمريكا وأوروبا؟

عندما قال نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس، إن أوروبا نفسها، أكثر من روسيا أو الصين، تحولت إلى تهديد للقيم الديمقراطية، بدا وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس منزعجاً بشكل واضح، وسُمع يقول بين الحاضرين: "هذا أمر غير مقبول".

حكومة الولايات المتحدة انحازت خطابيًا وسياسيًا إلى المستبدين

كان الزعماء الأوروبيون والجنرالات ورؤساء الاستخبارات المجتمعون في مؤتمر ميونيخ الأمني ​​السنوي ينتظرون بفارغ الصبر توضيحاً بشأن مسائل حيوية مثل كيفية إنهاء حرب روسيا على أوكرانيا، واحتواء الحرب الهجينة التي يشنها فلاديمير بوتن، وتعزيز التحالف عبر الأطلسي.
وبدلاً من ذلك، هاجمهم مبعوث دونالد ترامب لقمعهم المزعوم لحرية التعبير، والفشل في وقف الهجرة الجماعية، والظهور كأنهم دعاة الحقبة السوفيتية باستخدام مصطلحات مثل "التضليل الإعلامي".
بعد خطاب فانس، ركض بيستوريوس إلى غرفة مع مستشارين لإعادة كتابة الخطاب الذي كان من المقرر أن يلقيه بعد الظهر. وبعد أقل من ساعة، وقف الديمقراطي الاجتماعي ــ الذي ساعد حديثه المباشر في جعله السياسي الأكثر شعبية في ألمانيا ــ على المنصة، غاضباً بشكل واضح.

This is a genuinely psychopathic comment by Vance at the Munich Security Conference: pic.twitter.com/Q8IFjmk4PT

The U.S. has been by far the most instrumental force in Germany's growing deindustrialization, including by literally blowing up their most critical energy…

— Arnaud Bertrand (@RnaudBertrand) February 15, 2025

وقال بيستوريوس: "إنه يتحدث عن إبادة الديمقراطية، وإذا فهمته بشكل صحيح، فإنه يقارن الوضع في أجزاء معينة من أوروبا بالأنظمة الاستبدادية... هذا غير مقبول".

ترامب - بوتين

كانت كلمات فانس الحادة مجرد جزء من أسبوع الحقيقة للأوروبيين، الذين اكتشفوا يوم الأربعاء أن ترامب اتصل بفلاديمير بوتن لبدء مفاوضات "فورية" بشأن صفقة لإنهاء الحرب في أوكرانيا، دون التشاور معهم أو مع كييف مسبقاً.
وفي وقت سابق من اليوم، اكتشفوا أن وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث تخلى بالفعل عن عضوية كييف في حلف شمال الأطلسي وسلامة أراضي البلاد قبل أن تبدأ المفاوضات.
ولم تتسبب خطبة فانس في إحداث فوضى وقلق بالقدر الذي حصل من ألمانيا، الدولة المضيفة للمؤتمر، والتي ستعقد انتخابات في نهاية الأسبوع المقبل في ظل صعود اليمين المتطرف.
وعلى مدى العقود الثمانية الماضية، دعمت العلاقة عبر الأطلسي النهضة الديمقراطية في البلاد، والتعافي الاقتصادي والحماية العسكرية، حيث سعت برلين إلى التخلي عن ماضيها النازي.

أتباع العلاقات عبر الأطلسي

هزت كلمات نائب الرئيس حتى أشد أتباع العلاقات عبر الأطلسي في ألمانيا. فقد اتهم فريدريش ميرز، زعيم الديمقراطيين المسيحيين البالغ من العمر 69 عامًا والمفضل ليصبح المستشار الألماني، إدارة ترامب "بالتدخل بشكل علني في الانتخابات".
وقال: "ليس من وظيفة الحكومة الأمريكية أن تشرح لنا هنا في ألمانيا كيفية حماية مؤسساتنا الديمقراطية".

The shock in Munich changes the world. Is there any point in defending Europe? Trump's vice president has doubts. The historic speech in Munich has put everything at stake
What Europe is waking up to this weekend is really another dose of undiplomatic Trumpism. Straight from the… pic.twitter.com/rzal1DDS2L

— The Ghost of Franklin DR (@mkfranklin59) February 15, 2025

وبعد عودة ترامب إلى البيت الأبيض، استعد المسؤولون الألمان لانتقادات الرئيس الأمريكي، الذي استخدم ولايته الأولى لاستهداف المستشارة السابقة أنغيلا ميركل. ولكن في ألمانيا، بدا واضحاً أنهم على استعداد لقبول هذا. فقد أدركوا أنهم سيضطرون إلى ضخ المزيد من الأموال في الدفاع بعد سنوات من الفشل في تلبية هدف حلف شمال الأطلسي بإنفاق 2% من الناتج المحلي الإجمالي، وأن فائضهم التجاري الكبير مع الولايات المتحدة من المحتمل أن يؤدي إلى فرض تعريفات جمركية مؤلمة على واردات السيارات.
ولكنهم لم يكونوا مستعدين لمهاجمة ترامب ودائرته الداخلية لأسس نظامهم السياسي، والتأرجح خلف حزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف، الذي سعت الأحزاب الرئيسية منذ فترة طويلة إلى عزله بـ"جدار حماية" يجعل التعاون محرماً.

الجدران النازية

وفي خطابه يوم الجمعة، دعا فانس إلى إنهاء مثل هذه الجدران النارية. وبعد فترة وجيزة، اتخذ خطوة غير مسبوقة بلقاء زعيمة حزب البديل من أجل ألمانيا أليس فايدل، التي منعها منظمو المؤتمر من الحضور. وفي الوقت نفسه، تبين أن فانس رفض مقابلة المستشار  الألماني أولاف شولتز، الذي من المتوقع أن يأتي حزبه غير الشعبي في المركز الثالث بالانتخابات التي ستقام في الثالث والعشرين من فبراير(شباط).
وقال شولتز في خطاب ألقاه يوم السبت: "لن تقبل ألمانيا بتدخل الغرباء لصالح هذا الحزب في ديمقراطيتنا، وفي انتخاباتنا. هذا غير مناسب، وخاصة بين الأصدقاء والحلفاء... سنقرر بأنفسنا ما سيحدث لديمقراطيتنا".
وأضافت انتقادات فانس النارية إلى الشعور بالاضطراب في ألمانيا، التي عانت من ثلاث هجمات فتاكة في غضون شهرين من قبل طالبي اللجوء. ووقعت الحادثة الأخيرة - عندما قاد مواطن أفغاني سيارته عبر حشد من أعضاء النقابة المحتجين - عشية المؤتمر، على بعد أقل من كيلومتر واحد من فندق بايريش هوف المزخرف حيث أقيم المؤتمر.
وأصبح حزب البديل من أجل ألمانيا، الذي كان سامًا للغاية في السابق لدرجة أنه تم تجنبه من قبل أمثال مارين لوبان الفرنسية، في قبضة اليمين الشعبوي العالمي.

أكثر تصالحية في لقاءات جانبية

 ووجد بعض المسؤولين الألمان الأمل في  أن فانس وهيغسيث بدوا أكثر تصالحية في الاجتماعات الخاصة. وقالوا إن هيغسيث قال لمسؤول أوروبي: "نعلم أنكما الرجلان الطيبان".
واعتبر أحد كبار المسؤولين الأوروبيين أن أمريكا "لا تتراجع عن أوروبا" بل "تتحرك نحو سياسة خارجية عدوانية".
لكن آخرين كانوا أكثر انزعاجًا. وقال أنطون هوفريتر، عضو البرلمان الألماني عن حزب الخضر: "فانس سياسي متطرف يميني يدعمه كبار رجال الأعمال في مجال التكنولوجيا في الولايات المتحدة، وهدفه تدمير الاتحاد الأوروبي تدريجيًا".
ورأى روبرت هابيك، نائب المستشار الألماني عن حزب الخضر، أن الخطاب كان "نقطة تحول" في العلاقة بين أوروبا والولايات المتحدة.
وقال إن حكومة الولايات المتحدة "انحازت خطابيًا وسياسيًا إلى المستبدين". وعلى مدار عطلة نهاية الأسبوع في ميونيخ، "تم إنهاء مجتمع القيم الغربي هنا".

مقالات مشابهة

  • متحدث «الصحة»: استراتيجية مصر في التعامل مع الملف السكاني ترتكز على جودة الحياة
  • فشل وظيفة إسرائيل كقاعدة متقدمة بعد السابع من أكتوبر
  • طريقة التقديم على 100 وظيفة نجار مسلح بالإمارات.. الرابط والشروط
  • صندوق الإسكان الاجتماعي: طرح محلات ووحدات إدارية للبيع بأسوان
  • 3 صدمات نفسية تناقشها مسلسلات رمضان 2025.. لام شمسية يفتح الملف الشائك
  • هل تكون "ميونيغ" نهاية حقبة بين أمريكا وأوروبا؟
  • غدا.. آخر موعد للتقديم فى معاهد معاون الأمن
  • الملف الأوكراني يهيمن على مؤتمر ميونخ للأمن
  • معاون وزير النقل يناقش مع نظيره التركي تفعيل اتفاقيات نقل البضائع بين البلدين
  • معارك ضارية منذ أسابيع.. هل تكون الخرطوم ميدان الحسم؟