الزمالك يعلن موعد إعلان نتيجة التحقيق مع "الثلاثي المشاغب"
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
أعلن أحمد سالم، المتحدث الرسمي لنادي الزمالك، عن الموعد المحدد للإعلان عن نتائج التحقيقات المتعلقة بثلاثي الفريق، محمد صبحي ومصطفى الزناري وأحمد فتوح.
الزمالك يعلن موعد إعلان نتيجة التحقيق مع "الثلاثي المشاغب"بتوجيهات من مجلس إدارة النادي برئاسة حسين لبيب، تم تجميد فتوح وصبحي والزناري، وإحالتهم للتحقيق بسبب خروجهم من معسكر الفريق قبل لقاء زد إف سي الذي انتهى بفوز الأخير 2-1 في الدوري الممتاز.
وأوضح سالم في تصريحاته: "من المقرر أن يعقد مجلس إدارة النادي اجتماعا يوم الإثنين المقبل لاتخاذ القرار النهائي بشأن نتائج التحقيقات مع فتوح وصبحي والزناري بعد إجراء التحقيقات اللازمة أمام الشؤون القانونية".
وكان عبد الواحد السيد، مدير الكرة بالنادي، قد تقدم بتقرير إلى مجلس الإدارة يطالب بتطبيق اللوائح واتخاذ إجراءات تأديبية ضد الثلاثي.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
السلطات الصحية الأميركية تؤجل إعلان نتائج دراسة أسباب التوحد
أعلنت السلطات الصحية في الولايات المتحدة، الثلاثاء، أنها لن تنشر نتائج الدراسة الجارية حول أسباب التوحد بحلول سبتمبر المقبل، متراجعة بذلك عن تصريح سابق لوزير الصحة روبرت كينيدي جونيور.
وكان كينيدي قد صرّح خلال اجتماع حكومي في البيت الأبيض، حضره الرئيس الأميركي دونالد ترامب في 10 أبريل، بأن نتائج الدراسة "ستُنشر بحلول سبتمبر"، معتبرا أن المشروع البحثي الجديد "سيمكّن من تحديد أسباب التوحد والقضاء على العوامل المسببة له".
إلا أن رئيس المعهد الوطني للصحة، جاي باتاتشاريا، أوضح خلال مؤتمر صحفي الثلاثاء أن الوزير أخطأ في تحديد الإطار الزمني، مشيرا إلى أن سبتمبر سيكون موعد إطلاق المبادرة البحثية الجديدة، وليس إعلان نتائجها. وأشار باتاتشاريا إلى أن النتائج الأولية قد تُنشر "خلال عام... سوف نرى".
وخلال الاجتماع ذاته، دعم الرئيس ترامب تصريح كينيدي، وقال إن "ثمة أمرا يسبب التوحد"، مشيرا إلى احتمالات مثل الأغذية أو اللقاحات.
وقد أثار ذلك جدلا واسعا، خاصة وأن كل من ترامب وكينيدي أعادا مرارا طرح فرضية ربط التوحد بلقاح "MMR"، وهي نظرية تم دحضها علميا.
يُذكر أن كينيدي أمر في مارس الماضي بفتح تحقيق جديد في العلاقة المحتملة بين اللقاحات والتوحد، رغم الرفض العلمي الواسع لتلك الفرضية.
وبحسب مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، فإن نسبة الإصابة بالتوحد ارتفعت من حالة واحدة بين كل 150 طفلا ولدوا عام 1992 إلى حالة واحدة بين كل 36 طفلا ولدوا عام 2012.
ولا يزال سبب التوحد غير محدد بدقة، إلا أن الأوساط الطبية ترجح أن يكون مزيجا من العوامل الوراثية والبيئية، مثل الالتهاب العصبي أو تعاطي بعض الأدوية خلال الحمل، مثل دواء "ديباكين" المضاد للصرع.