محمد موسى يكشف سر «لعنة العقد الثامن» التي تتنبأ بنهاية إسرائيل
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
كشف الإعلامي محمد موسى، سر «لعنة العقد الثامن» التي تتنبأ بنهاية الكيان الإسرائيلي، لافتا إلى أن هناك حالة من الخوف والهلع تسيطران على مواطني الكيان الصهيوني، ولديهم شعور بالرعب مزلزل قلوبهم بسبب النبوءة التي تشير إلى نهاية وزوال دولة وكيان الاحتلال الإسرائيلي، والتي تعرف بـ«لعنة العقد الثامن».
وأضاف محمد موسى خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، «لعنة العقد الثامن» تتنبئي بأن عهد اليهود لن يستمر لـ 80عاما وأنه كتب عليهم الشتات في الأرض واجتماعهم لن يدوم على مر العصور أكثر من تلك المدة.
تابع، هناك نبوءات في العهد القديم في التوراة، والتلمود، تتحدث عن أن سقوط دولة كيان الاحتلال الإسرائيلي ستكون نتيجة أسباب داخلية ونشوب صراعات بين قبائل الكيان الإسرائيلي وهذه النبوءات تتضح حين ندقق في خطاب الإسرائيليين نفسهم مع وصول الكيان الإسرائيلي للعقد الثامن مع القلق من الخلافات الداخلية في السياسة الإسرائيلية ووجود انقسامات وصراعات متنوعة، ولافتا إلى أن غالبية الكيان الإسرائيلي يؤمنون "بلعنة العقد الثامن".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي صراعات انقسام محمد موسى الخلافات سام الاعلام الکیان الإسرائیلی لعنة العقد الثامن
إقرأ أيضاً:
الحمض النووي يكشف سر “دموع الدم” التي يذرفها تمثال السيدة العذراء
إيطاليا – كشفت اختبارات الحمض النووي حقيقة مثيرة عن تمثال السيدة العذراء في إيطاليا الذي “يذرف دموعا من الدم”.
وفي تطور جديد لهذه القضية التي أثارت اهتماما واسعا في إيطاليا، أظهرت النتائج التي أجريت في مختبرات جامعة تور فيرغاتا، أن الدم يعود إلى غيزيلا كارديا، المرأة التي تدعي التصوف وتزعم تلقيها رسائل من التمثال. وهذه الاكتشافات تعزز الاتهامات الموجهة إليها بالاحتيال، بعد أن اجتذبت مئات الحجاج إلى بلدة تريفينانو رومانو القريبة من روما.
وسبق أن أعلنت الكنيسة الكاثوليكية الرومانية العام الماضي أن غيزيلا كارديا، التي ادعت أن التمثال كان ينقل لها رسائل، محتالة، ما دفع الكنيسة إلى تشديد قواعدها بشأن الظواهر الخارقة للطبيعة.
وفي عام 2023، فتحت النيابة العامة في مدينة تشيفيتافيكيا، وهي مدينة ساحلية، تحقيقا في تهمة الاحتيال ضد كارديا بعد أن زعم محقق خاص أن الدم الموجود على التمثال، الذي كان موضوعا في صندوق زجاجي على تلة في بلدة تريفينانو رومانو المطلة على بحيرة براتشيانو قرب روما، يعود إلى خنزير.
واتهم البعض كارديا بأنها قامت بخداعهم، حيث أنشأت مؤسسة لجمع التبرعات زعمت أنها ستستخدم لإنشاء مركز للأطفال المرضى
ووفقا لتقارير صحيفة “كورييري ديلا سيرا”، أمرت النيابة بإجراء اختبارات معملية من قبل إيميليانو غياردينا، عالم الوراثة الشرعي. وأشارت الصحيفة إلى أن الاختبارات، التي اكتملت يوم الخميس، أظهرت أن بقع الدم تطابقت مع التركيبة الجينية لكارديا. ومن المتوقع تسليم النتائج إلى النيابة في 28 فبراير.
واقترحت محامية كارديا، سولانج ماركينيولي، أن وجود الحمض النووي لكارديا لا يستبعد حدوث ظاهرة خارقة للطبيعة. وقالت ماركينيولي للصحيفة: “إن وجود الحمض النووي يتطلب مزيدا من التحقيق. نحن ننتظر لمعرفة ما إذا كان الملف الجيني مختلطا أو فرديا”. وأضافت أنه بينما من الواضح أن هناك آثارا لحمض كارديا النووي لأنها “قبلت التمثال ولامسته”، إلا أنه يمكن أن يكون مختلطا مع حمض آخر، ومن الضروري معرفة ما إذا كان الفنيون قادرين على تحديد ما إذا كانت بقايا الحمض النووي تعود للدم أو للمس أو للعاب.
ويذكر أن كارديا لديها سابقة إدانة بتهمة الاحتيال المتعلق بالإفلاس، وقد اشترت التمثال عام 2016 من موقع حج كاثوليكي في ميديوغوريه في البوسنة والهرسك. وأصبح التمثال لاحقا محور موقع الحج الذي أنشأته في تريفينانو رومانو، حيث توافد الناس من جميع أنحاء إيطاليا إلى البلدة للعبادة شهريا، ما أثار استياء السكان المحليين.
المصدر: الغارديان