لقاء مع الكاتب الكبير إبراهيم عبد المجيد بمكتبة الإسكندرية
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
كتب- محمد شاكر
تنظم مكتبة الإسكندرية من خلال إدارة خدمات المعلومات بقطاع المكتبات لقاءً مع الكاتب الكبير إبراهيم عبد المجيد؛ للحديث حول الكتابة وتجربته الروائية الفريدة والمتنوعة، وللنقاش عن أحدث إصداراته.
وذلك الساعة الخامسة مساء يوم الخميس 16 نوفمبر، بقاعة الوفود بمركز مؤتمرات مكتبة الإسكندرية.
ولد الروائي إبراهيم عبد المجيد بمدينة الإسكندرية، وحصل على ليسانس الفلسفة من كلية الآداب بجامعة الإسكندرية.
حصل كاتبنا الكبير على عدة جوائز هامة عن أعماله الأدبية منها جائزة نجيب محفوظ للرواية من الجامعة الأمريكية بالقاهرة عن رواية "البلدة الأخرى" عام 1996م، وجائزة الدولة للتفوق في الآداب من المجلس الأعلى للثقافة عام 2004م، وجائزة الدولة التقديرية في الآداب من المجلس الأعلى للثقافة عام 2007م، وجائزة كتارا للرواية العربية عن فئة الروايات المنشورة عن روايته "أداجيو" عام 2015م، وجائزة الشيخ زايد في الآداب عام 2016م، وجائزة النيل في الآداب عام 2022م، وغيرها من الجوائز.
ويأتي اللقاء في ضوء اهتمام مكتبة الإسكندرية بنشر المعرفة والثقافة والتشجيع على القراءة، من خلال الفعاليات العلمية والثقافية التي تأتي استكمالًا لدورها الداعم لخطط التنمية الوطنية والاتجاهات العامة للدولة التي تضع قضية العلم والاطلاع وجودة الفكر على قمة أولوياتها. بالإضافة إلى دورها المجتمعي كراعية للفن والأدب، فإنها تحرص على دعوة الرموز من الأدباء والكُتَّاب المصريين والعرب في أمسيات "لقاء مع كاتب". حيث أنَّ الأدب يعد مرآة لكل زمان ومكان، فهو مرجع أصدق وأغنى لمعرفة أحوال الناس وشؤونهم في مرحلة زمنية ما، فهو بمثابة الأسس التي تغني الحياة وتضيف لها.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: انقطاع الكهرباء زيادة البنزين طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس أمازون سعر الدولار سعر الفائدة مكتبة الإسكندرية إبراهيم عبد المجيد طوفان الأقصى المزيد فی الآداب
إقرأ أيضاً:
الكاتب الصحفي محمد الساعد: السعودية منصة ثقة تنشر الأمن والسلام في الإقليم
الثلاثاء, 11 مارس 2025 10:43 ص
بغداد/المركز الخبري الوطني
أكد الكاتب الصحفي محمد الساعد أن المملكة العربية السعودية تستخدم أدواتها الاستثمارية والدبلوماسية لخدمة الإقليم، والمساهمة في نشر الأمن والسلام. وأوضح أن السعودية تحولت إلى منصة ثقة كاملة على الصعيدين الإقليمي والدولي، بفضل سياساتها الحكيمة ومبادراتها التنموية والاستثمارية التي تعزز الاستقرار والازدهار في المنطقة.