سلط الإعلامي محمد موسى، الضوء على دراسة استقصائية للشباب الإسرائيليين، نُشرت في شهر مايو 2022، وأشارت إلى أن ما يقرب من نصف السكان في الأراضي الفلسطينية المحتلة من الإسرائيليين غير متفائلين بشأن مستقبل الكيان الإسرائيلي، وأن أكثر من ثلث الناس يفكرون في الهجرة للحصول على وظائف وحياة أفضل.
وأوضح محمد موسى خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، أن مركز أبحاث "فينيما" الإسرائيلي أكد هذا الأمر وكشفت نتائج توصل لها بخصوص إحصائيات لدولة الاحتلال والتي نشرتها صحيفة "هايوم" بالعبرية ووصفتها بأنها "مثيرة للقلق، تشير إلى أن 33% من الشباب الإسرائيلي يفكرون بجدية في مغادرة الأراضي المحتلة، بينما 44% منهم لا يرون أي مستقبل في إسرائيل.


كما أشار محمد موسى، إلى مقال (ديبورا أوليشانسكي)، المديرة التنفيذية للتحالف اليهودي بعنوان «تحدي العقد الثامن»، وأشارت ديبورا في مقالها للعديد من الخطب التي تتعلق بالمخاوف بشأن الوضع الحالي في الكيان الإسرائيلي، ومنها الاحتجاجات والسياسيين المتطرفين، وتضمنت العديد من الخطب قلق ضخم بشأن التوتر المتزايد ليس فقط بين المدنيين الإسرائيليين، ولكن ربما الأمر الأكثر إثارة للقلق وهو التوتر المتزايد بين الإسرائيليين واليهود  في الولايات المتحدة الامريكية، بسبب نمو الصراعات الداخلية بكثرة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: محمد موسى متطرفين احتجاجات فلسطينية صراع الضوء مركز ابحاث

إقرأ أيضاً:

الداخلية: بعد الساعة العاشرة ستم إتخاذ القرار النهائي بشأن رفع حظر التجوال من عدمه

بغداد اليوم -  


مقالات مشابهة

  • صحف عبرية: قلق متزايد بشأن حالات انتحار الجنود الإسرائيليين وتأثيرات الحرب النفسية
  • فجوة مثيرة للقلق بين الاحتياجات والموارد.. ما علاقة كورونا؟
  • قرار رسمي لمعاقبة المجرمين الصهاينة
  • عاطف عبد الغني: الشائعات لعبت دورا كبيرا في إشعال شرارة الخريف العربي
  • محمد موسى: مواقع التواصل الاجتماعي أصبحت بيئة خصبة لتداول الشائعات والمعلومات الكاذبة
  • إعلامي: مشاركة منشور من مصدر مجهول مساهمة فى هدم الدولة
  • الداخلية: بعد الساعة العاشرة ستم إتخاذ القرار النهائي بشأن رفع حظر التجوال من عدمه
  • صوت الأزهر تخصص عددها الجديد عن تورط الصهاينة في سرقة مساعدات غزة
  • أحمد موسى: الإعلام الإسرائيلي يهاجمني ولن أتراجع عن دعم غزة (فيديو)
  • أحمد موسى: أنا ضد الاحتلال الإسرائيلي وضد تهجير أهل غزة