الكشف الطبي على 699 من رعايا الدول الأجنبية بينهم 121 طفلا بمعبر رفح
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
أعلنت وزارة الصحة والسكان، استقبال مجموعة من الأشقاء الفلسطينيين المصابين في أحداث غزة، في ضوء تنفيذ تكليفات الرئيس عبدالفتاح السيسي، بتقديم كافة أوجه الدعم الصحي للأشقاء في قطاع غزة.
وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه تم توقيع الكشف الطبي على كافة الحالات، وتشخيصهم تشخيصا دقيقا، والذين بلغ عددهم 12 مصابا .
ولفت «عبدالغفار» إلى أن جميع الحالات تتلقى رعاية طبية فائقة من الطواقم الطبية المتواجدة بمعبر رفح أو داخل المستشفيات، كما قام أطباء الحجر الصحي في المعبر، بتوقيع الكشف الطبي على 699 من رعايا الدول الأجنبية، بينهم 121 طفلا، تم تطعيمهم بلقاحات شلل الأطفال، والحصبة، والنكاف.
استقبال المصابين وتقديم أفضل الخدمات التشخيصية والعلاجية اللازمةوأكد «عبدالغفار» استمرار العمل المكثف من قبل الطواقم الطبية بوزارة الصحة، بالتنسيق مع كافة الجهات المعنية، لاستقبال المصابين، وتقديم أفضل الخدمات التشخيصية والعلاجية اللازمة لهم، مشيرا إلى متابعة وزير الصحة والسكان، المستمرة لمستجدات الموقف أولا بأول، من خلال غرفة إدارة الأزمة بالوزارة.
يأتي ذلك في إطار تنفيذ الخطة المعدة للتعامل مع تداعيات الأحداث في قطاع غزة، والتي تتضمن جهوزية مستشفيات الإحالة، وتوافر الطواقم الطبية المدربة، بالإضافة لاستدامة توافر الأدوية والمستلزمات وأكياس الدم.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الكشف الطبي على 283 مواطنًا في قافلة طبية بوحدة المستعمرة الصحية بالقصير
كشفت القافلة الطبية بوحدة المستعمرة الصحية بمدينة القصير عن توقيع الكشف على 283 مواطنًا، وذلك ضمن مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي "حياة كريمة" و"100 مليون صحة"، وبتنفيذ لتوجيهات اللواء عمرو حنفي، محافظ البحر الأحمر، لتوفير الخدمات الطبية المجانية للمواطنين.
تعزيز الخدمات الصحية بالقصيرشدد اللواء إيهاب رشاد، رئيس مدينة القصير، على أهمية توفير جميع الإمكانيات اللازمة لدعم القوافل الطبية وضمان نجاحها في تقديم الرعاية الصحية للمستحقين.
نتائج القافلةعلى مدار يومين، عملت القافلة الطبية التي نظمتها مديرية الشؤون الصحية داخل وحدة المستعمرة الصحية بالمستشفى القديم، وتمكنت من فحص 283 حالة، مع تحويل حالتين إلى مستشفى الغردقة العام لاستكمال العلاج.
استمرار الجهود الصحيةتأتي هذه القوافل الطبية كجزء من التزام الدولة بمبادراتها الرئاسية لضمان وصول الرعاية الطبية للمناطق الأكثر احتياجًا، مما يساهم في تحسين جودة الحياة وتقديم خدمات صحية شاملة للمواطنين.