"العالم يراقب".. الحائزة على الأوسكار كيت بلانشيت تحث الاتحاد الأوروبي على زيادة دعم اللاجئين
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
حثّت الممثلة كيت بلانشيت، سفيرة النوايا الحسنة للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين الاتحاد الأوروبي على زيادة دعم اللاجئين والدول المضيفة وضمان تركيز سياسة التكتل “على حمايتهم وليس على تحصين الحدود”.
وقالت النجمة الحائزة على جائزة الأوسكار، والتي عُيّنت سفيرة المفوضية للنوايا الحسنة عام 2016، أمس الأربعاء للبرلمان الأوروبي في بروكسل: “عليكم أن تفهموا أنه لا أحد يضع أطفاله في قارب إلا إذا كان البحر أكثر أمانا من البر”.
وأضافت: “أشكر الاتحاد الأوروبي على دعمه المالي طويل الأمد للاجئين ومضيفيهم على مستوى العالم وأحث على استمرار الدعم وزيادته. العالم يراقب”.
وقالت بلانشيت إنّ عددًا قياسيًا بلغ 114 ميلون شخص نزحوا من منازلهم في جميع أنحاء العالم هربًا من العنف والصراع والاضطهاد وانتهاكات حقوق الإنسان.
وأضافت: “مع ارتفاع عدد النازحين المحتمل إلى أعلى مستوياته على الإطلاق، أصبح التمويل الإنساني المرن أكثر إلحاحًا من أي وقت مضى”.
وتابعت: “استثمروا في التعليم ووسائل العيش لضمان أن يكون للعائلات فرص أينما كانت حتى لا تضطر إلى الانتقال. لن يستفيد أحد من جيل من الشباب المغترب والمستبعد”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كيت بلانشيت الاتحاد الاوروبي
إقرأ أيضاً:
أول رد من طهرن على قرار الاتحاد الأوروبي حظر الخطوط الجوية الإيرانية
علم إيران (سي إن إن)
من خلال تدوينة نشرها على منصة أكس، انتقد وزير الخارجية الإيراني، سيد عباس عراقجي، القرار الأخير للاتحاد الأوروبي بحظر شركات الطيران الإيرانية، معتبرًا أن هذا الإجراء يستهدف المسافرين العاديين بشكل غير عادل.
وفي التفاصيل، أفاد عراقجي أن استهداف الشعب الإيراني بناءً على اتهامات غير مؤكدة تفيد بأن إيران زودت روسيا بصواريخ باليستية لاستخدامها في أوكرانيا هو “تصرف غير أخلاقي وخطأ واضح يجب تصحيحه فوراً”.
اقرأ أيضاً بريطانيا تكثف اتصالاتها مع الحوثيين عبر مسقط.. لهذا السبب الهام 5 نوفمبر، 2024 الإمارات تجهض خطة سعودية للسيطرة على الساحل الغربي في اليمن 5 نوفمبر، 2024وأشار إلى أن هذا القرار جاء بناءً على “ادعاء خاطئ وزائف”، موضحًا أن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أكد أن “لم يتم تسليم أي صواريخ إيرانية إلى روسيا”.
هذا ودعا عراقجي الاتحاد الأوروبي إلى التراجع عن هذا القرار، قائلًا: “حان الوقت لأن يضع الاتحاد الأوروبي حداً لهذه المهزلة”.
كما شدد على أن استهداف المدنيين الإيرانيين بسبب اتهامات غير مؤكدة يمثل انتهاكًا لحقوق الإنسان.