أخبارنا:
2024-07-07@23:49:18 GMT

خمسة أغذية تساهم في تقليل الصداع

تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT

خمسة أغذية تساهم في تقليل الصداع

الصداع من المشاكل الصحية التي تعتري أيّ واحد منا، خصوصا عندما يتطور لصداع نصفي (الشقيقة)، وهناك بعض الناس الذين يصابون بهذا المرض بشكل شبه مزمن. الحل ليس فقط في الأدوية أو العلاجات، هناك بعض الأغذية التي يمكنها أن تساعد في تقليل الصداع الرأس أو حتى خفض معدلات الإصابة به.

ومن المهم معرفة أسباب الصداع لأجل التغلب عليه، ومن الأسباب الشائعة وجود ضغوط العمل، مشاكل في النوم أو قلة النوم، إجهاد العين بالكمبيوتر، حساسية الأنف والزكام، بعض أنواع الأغذية، التعرض لضجيج مستمر، التوقف عن شرب الكافيين بشكل مفاجئ، الجفاف، الجوع، وغيرها من الأسباب.



موقع Realsimple يقترح أسماء عدد من هذه الأطعمة، منها الموز، الذي يساهم في التقليل من الصداع الناتج عن الجوع، بحكم أنه مليء بالألياف التي تبطئ عملية الهضم، وتزيد من فترة الشبع وتبقي إحساس امتلاء المعدة لفترة أطول.

شاي النعناع: من المشروبات المفيدة في هذا الإطار، أولا لأن السوائل عموما تساهم في تفادي الصداع خصوصاً بعد بذل مجهود عضلي، ثانيا لاحتوائه على المنثول، وهو المركب الرئيسي في النعناع، إذ يحتوي على خصائص لتسكين الآلام. ومعروف أن المنثول من المواد التي تستخدم في الكثير من الأدوية المخصصة لعلاج الجروح ومواجهة البكتيريا وتخفيف آلام العضلات.

البطيخ: حوالي 90 بالمائة من هذه الفاكهة عبارة عن ماء، ما يجعل تناولها عاملاً مساعداً في استعادة توازن السوائل في الجسم، وبالتالي مكافحة الجفاف.

أوراق الخضار: أغذية مثل السبانخ واللفت والسلق هي من مصادراللمغنيسيوم وفيتامين ب، وهما مكونان يرتبطان بالوقاية من الصداع النصفي وتخفيف أعراضه حسب ما يؤكده خبراء. تحتوي كذلك هذه الأوراق على مضادات الأكسدة مثل فيتامين C والبيتا- كاروتين التي تقلّل من نوبات الصداع النصفي.

الفاصوليا السوداء: غنية بالألياف والبروتين، وهما عنصران مغذيان يوفران إحساساً بالشبع. كما تتوفر على المغنيسيوم. وعموما فالبقوليات مفيدة جدا للصحة سواء الفاصوليا أو الفول أو العدس أو الحمص أو غيرها.

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

الأنبا إغناطيوس برزي: الأسرار المقدسة منها خمسة عمومية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تكلم الأنبا الراحل إغناطيوس برزي عن سُباعيّة الأسرار الكنسيّة بالصيغة العقائدية واللاهوتية والكتابيّة باللغة العربيّة وهو مطران كرسي طيبة الأقصر للأقباط الكاثوليك في الفترة 1867-   1925م.

فقال نجد عدد الأسرار السبعة مدونًا في المجامع الإقليمية المنعقدة في الجيل الثاني عشر في باريس عاصمة فرنسا وفي ساروم من أعمال إنجلترا وفي كونستانسيا وفلورنسا وقد علّم به كلّ المتكلمين في اللاهوت في المدارس الكاثوليكية الزاهرة في ذلك العهد مبينين أن معتقدة السبعة أسرار قد بلغ الكنيسة من فم الآباء الذين تسلموه بكرازة الرّسل ومن هنا يعلم القارئ أن هؤلاء الأئمة النوابغ واللاهوتيين الأفاضل لم يأخذوا على عهدتهم أن يثبتوا السبعة الأسرار التي كانت متمسكة بها الكنيسة تمسكًا شديدًا ومستعملة إياها في صلواتها وطقوسها اليوميّة ولم يخطر ببالهم مثل هذا الأمر إذ أن عدد الأسرار السبعة كان مقبولًا في كل مكان وزمن في الكنيسة بأسرها وكان لديها من الأمور المعتمدة المقررة التي يجوز فيها الطعن والمعارضة وعليه لم يروا حاجة لإقامة الدليل عليها إنما كان جل اهتمامهم في أبحاثهم اللاهوتية ومناظرتهم العلمية أن يبينوا حقيقة الأسرار وطبيعتها والغاية التي من أجلها وضعت ومفاعيل كل منها. على أنّها تقريبًا في العهد عينه الذي كان عائشًا فيه القدّيس أتون الذي سلم لأهل يوميرانيا تعليم الكنيسة الجامعة يتعلق بالسبعة الأسرار قد ظهر هوغو فيكتورينوس وصنّف كتبًا جليلة أجرى الكلام فيها عن الطقوس والأسرار والمراسيم الكنائسية وقال في كتابه الأول(فصل12): "إن الأسرار المستعملة في كنيسة الله هي سبعة فمنها خمسة عمومية إذ لا يستنثني من قبولها أحد من الرجال والنساء وهي المعمودية والتثبيت والإفخارستيا والتوبة ومسحة المرضي وأما الاثنان الباقيان أي درجة الكهنوت والزيجة فلا يجوز منحهما للجميع" ثم بعد هوغو نبغ بطرس اللمبردي وبين فيه ما هية السر بقوله "أنّه علامة نعمة الله وصورة النعمة غير المنظورة فهو يدل عليه ويصدرها" ثم أظهر الفرق القائم بين أسرار العهدين الجديد والعتيق وأقام البرهان على أن تحديد السرّ لا ينطبق تمامًا إلّا على أسرار العهد الجديد وأخذ في تعدادها  على ما رآه مسلم به في بيعة الله ومستعمل في صلواتها اليومية فقال: "لنأت الآن إلى تبيان أسرار العهد الجديد أيّ المعمودية والتثبيت وبركة الخبز أي الإفخارستيا والتوبة ومسحة المرضى ودرجة الكهنوت والزيجة" ثم من ذلك العهد اتخذت المدارس الكاثوليكية  هذا الأسلوب في التعليم وسارت بموجبه وعليه عندما ظهر لوتيروس وشرع في تشييد ديانته الجديدة رأى التعليم بالسبعة أسرار ليس فقط مستعملًا في الكنيسة الغربية بأجمعها بل زاهرًا في مدارسها وموضحًا بأجلي بيان في كتب أئمتها"»

 

مقالات مشابهة

  • دراسة تكتشف إشارة دماغية قد تساعد في إنهاء كابوس الصداع النصفي
  • عايزين عمل ميداني وتخفيف معاناة المواطن.. زراعة النواب تدعو الحكومة إلى إعادة هيكلة الزراعة
  • 4 خطوات للاستخدام الأمثل لغلاية المياه وخفض فاتورة الكهرباء
  • مشروبات تساعدك على التخلص من الصداع
  • سر طبي خفي وراء الصداع النصفي لم يتم اكتشافه من قبل (تفاصيل)
  • الكل يبحث عن الإجابة.. الكشف عن سبب "الصداع النصفي"
  • زيت النعناع الأساسي بديل فعال لعلاج الصداع
  • الأنبا إغناطيوس برزي: الأسرار المقدسة منها خمسة عمومية
  • العنب.. فوائد صحية وقيمة غذائية
  • مفاجأة حول سبب الإصابة بالصداع المتكرر.. ما علاقة التغيرات المناخية؟