متحدث حملة عبد السند يمامة: ننتظر إعلان أحزاب أخرى تأييد مرشحنا
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
(مصراوي):
قال ياسر الهضيبي، المتحدث باسم الحملة الانتخابية للمرشح الرئاسي عبد السند يمامة، إن هناك برنامج انتخابي كامل عكف عليه أساتذة وأكاديميين، يضم أكثر من محور سواء التعليم او الاقتصاد، أو تعديل تشريعي ودستوري والعلاقات الخارجية.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "كل يوم" الذي يقدمه الإعلامي والمحامي الدولي، خالد أبو بكر، على قناة "on"، إن حزب الوفد هو الحزب في مصر الذي مارس الحكم والمعارضة.
وشدد على أن النظام السياسي القوي بحاجة لمعارضة قوية ترشده وتقومه، وتنظمه، مضيفًا:" الحزب يقف على قلب رجل واحد.. ولا يوجد أي عوائق حتى الآن.. وفي انتظار أحزبا أخرى تعلن تأييدها لعبد السند يمامة بعد سماع رؤيته وجهًا لوجه".
وذكر أن الدولة تجاوزت الأحزاب وذهبت للتكتلات والجمعيات، وعادت بالأحزاب الوطني للأحزاب مرة أخرى.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: انقطاع الكهرباء زيادة البنزين طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس أمازون سعر الدولار سعر الفائدة ياسر الهضيبي عبد السند يمامة حملة انتخابية طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
اجتماع في دار الفتوى بطرابلس: تأييد مواقف رئيس الحكومة
عقد اجتماع في دار الفتوى بطرابلس، تناول خلاله المجتمعون "تداعيات ومخاطر العدوان الوحشي على لبنان من قبل الكيان الصهوني الغاصب، وما تتطلبه هذه المرحلة العصيبة من تضافر الجهود للمساهمة في احتواء هذه الأزمة وانعكاساتها على طرابلس التي تستقبل الضيوف الوافدين من أبناء الوطن".
وأكدوا دعمهم وتأييدهم لـ"مواقف رئيس الحكومة اللبنانية التي أعلنها يوم أمس واعتبروها خارطة طريق وطنية سوف تشكل قاعدة هامة ومتقدمة لايجاد حل للأزمة القائمة".
كما رحبوا بـ"القرارات الصادرة عن مجلس الامن الفرعي خاصة لناحية السهر على أمن المدينة ومراكزاستقبال الوافدين وطالبوا بوضع الآليات اللازمة التي تعمل على تطبيق كافة القرارات بشكل حاسم ودقيق".
واعتبر المشاركون في هذا اللقاء أنه "امام اللبنانيين فرصة يجب أن لا تفوت للتلاقي والتآخي والتعاون لحماية الوحدة الوطنية الركيزة الأساسية للبنان"، وأبدوا "سرورهم العميق للتفاعل الإنساني والأخوي والوطني الذي شاهدوه خلال استقبال الطرابلسيين لاخوانهم الذين وفدوا اليهم"، متوجيهن بالشكر الى "أهل المدينة بكل فئاتهم للمستوى الراقي الذي أبدوه في هذه الأزمة".
وقد تم التطرق الى الوضع التربوي التعليمي بشكل عام باعتباره أزمة مستجدة، وطرحت عدة أفكار بناءة لايجاد حلول لذلك.